وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى ان الله يمهل ولايهمل حتى حين ، لقد تم محاربة النائب السابق محمد الدايني من شخوص احزاب السلطة ورجالها الذين جاءوا مع الدبابة الامريكيه . واشباه الرجال الذين تدعمهم ايران من مليشيات صفويه وفرق موت تدربوا لذبح الشعب العراقي الابي وزرعوا الفتنه والفرقه بيننا وزادهم في الطين بله هو الاحتلال الامريكي واعوانه الذي باعوا انفسهم والعراق بثمن بخس حتى يستلموا السلطه ويعيثون في الارض فسادا ويهلكون الحرث والنسل ويقسموا العراق الى كانتونات على قياسهم الذي يرضونه لهم ولاسيادهم .
قام النائب السابق محمد الدايني بفضح وتعرية عمل حكومة الاحتلال الرابعة بالوثائق والصور والفديو والادله الدامغه بفضحهم في امريكا وامام مسؤلين في مجلس الشيوخ الامريكي وعلى القناة الانكليزيه الرابعه وفي سويسرا .اهتز ضمير العالم لها وكتبت الصحافه العالميه وجمعيات حقوق الانسان لهذه الممارسات اللا اخلاقيه والتعذيب واهانة هؤلاء الابرياء القابعين في السجون السريه بدون تهمه او بتهم كيديه المخبر السري الذي جعل الاف من الشباب والشيوخ والنساء في السجون بدون تحقيق واي ادله تثبت التهم الموجه اليهم .او الطريقه المتبعه من بعض ذوي النفوس الضعيفه باخذ اموال لاطلاق سراحهم وكثيرا من العوائل باعت الغالي والنفيس حتى تطلق سراحهم من السجون وقسم اضطر لبيع داره حتى يصبح مشرد وليس له قرار في ارضه وارض اباءه واجداده..هنا ليس من باب المديح ولا لانه ليس فيه اخطاء ولكن هو اهون من غيره ..لكن الله فضحهم بقضية ويكليكس وهذا دليل قاطع ما كان لهذا النائب محمد الدايني من ادله دامغه وثابته ولا تقبل الشك على الاحزاب الطائفيه وازلام المنطقه الخضراء ومن معهم الذي جاء بهم المحتل ...ولان صوته ضعيف وليس له سند ارادو اسكاته الى الابد ولكن كان الله عونا له في كل شده .. الايعلموا ان صرخة المظلوم يهتز لها عرش الرحمن من فوق سبع سموات...لقد خرج في وقتها النائب الفاشل مثال الالوسي في مؤتمر صحفي امام عدسات الاعلام وكانه حرر القسطنطينيه انذك يزف البشرى للشعب العراقي بانه قتل واخذ بثار من قتل اولاده لكن المفاجئه يخبر العراقيين بان السلطات الماليزيه موجود عندها النائب محمد الدايني والسلطات ستعيده...خسا ومن امثاله ان ينال من هذا الرجل حتى اظفره.كبير الفاشلين موفق ربيعي الذي نبذه الشعب لانه دجال وانتهازي فاشل ذهب الى ماليزيا لااسترجاع النائب حتى يكسب به اصوات قبل الانتخابات ورجع ولم يستطع عمل اي شئ رجع ووجهه في الارض مكسوره عينه ....خسئوا ماكانو يفعلون لقد نبذهم الشعب ومن لف لفهم وعجبي على هؤلاء الذين يدعون الوطنيه وليس لهم رصيد شعبي لان ولائهم للاحتلال الايراني والامريكي والموساد الاسرائيلي ....اما النائب الدايني فانه لايحمل سوى الجنسيه العراقيه واصله عراقي عربي وجوازه عراقي ......ستعود لوطنك ومائك وهواك وناسك مرفوع الراس ...الفاشلون والخونه لايتمنون الخير للشرفاء.....................
قام النائب السابق محمد الدايني بفضح وتعرية عمل حكومة الاحتلال الرابعة بالوثائق والصور والفديو والادله الدامغه بفضحهم في امريكا وامام مسؤلين في مجلس الشيوخ الامريكي وعلى القناة الانكليزيه الرابعه وفي سويسرا .اهتز ضمير العالم لها وكتبت الصحافه العالميه وجمعيات حقوق الانسان لهذه الممارسات اللا اخلاقيه والتعذيب واهانة هؤلاء الابرياء القابعين في السجون السريه بدون تهمه او بتهم كيديه المخبر السري الذي جعل الاف من الشباب والشيوخ والنساء في السجون بدون تحقيق واي ادله تثبت التهم الموجه اليهم .او الطريقه المتبعه من بعض ذوي النفوس الضعيفه باخذ اموال لاطلاق سراحهم وكثيرا من العوائل باعت الغالي والنفيس حتى تطلق سراحهم من السجون وقسم اضطر لبيع داره حتى يصبح مشرد وليس له قرار في ارضه وارض اباءه واجداده..هنا ليس من باب المديح ولا لانه ليس فيه اخطاء ولكن هو اهون من غيره ..لكن الله فضحهم بقضية ويكليكس وهذا دليل قاطع ما كان لهذا النائب محمد الدايني من ادله دامغه وثابته ولا تقبل الشك على الاحزاب الطائفيه وازلام المنطقه الخضراء ومن معهم الذي جاء بهم المحتل ...ولان صوته ضعيف وليس له سند ارادو اسكاته الى الابد ولكن كان الله عونا له في كل شده .. الايعلموا ان صرخة المظلوم يهتز لها عرش الرحمن من فوق سبع سموات...لقد خرج في وقتها النائب الفاشل مثال الالوسي في مؤتمر صحفي امام عدسات الاعلام وكانه حرر القسطنطينيه انذك يزف البشرى للشعب العراقي بانه قتل واخذ بثار من قتل اولاده لكن المفاجئه يخبر العراقيين بان السلطات الماليزيه موجود عندها النائب محمد الدايني والسلطات ستعيده...خسا ومن امثاله ان ينال من هذا الرجل حتى اظفره.كبير الفاشلين موفق ربيعي الذي نبذه الشعب لانه دجال وانتهازي فاشل ذهب الى ماليزيا لااسترجاع النائب حتى يكسب به اصوات قبل الانتخابات ورجع ولم يستطع عمل اي شئ رجع ووجهه في الارض مكسوره عينه ....خسئوا ماكانو يفعلون لقد نبذهم الشعب ومن لف لفهم وعجبي على هؤلاء الذين يدعون الوطنيه وليس لهم رصيد شعبي لان ولائهم للاحتلال الايراني والامريكي والموساد الاسرائيلي ....اما النائب الدايني فانه لايحمل سوى الجنسيه العراقيه واصله عراقي عربي وجوازه عراقي ......ستعود لوطنك ومائك وهواك وناسك مرفوع الراس ...الفاشلون والخونه لايتمنون الخير للشرفاء.....................