العراق .. الأعرجي يرد على تصريحات ائتلاف المالكي الانتخابية
مفاجأة ترشح قائد المنتخب العراقي "السابق"
الدعاية الانتخابية في العراق تحتدم
دبي- العربية
رد القيادي الصدري بهاء الأعرجي على تصريحات ائتلاف المالكي قائلاً إن قيادياً كبيراً من ائتلاف المالكي كان (يتوسل به) حسب تعبيره، كي يتولى إقناع الصدريين بالتحالف مع المالكي، مضيفاً أن التيار الصدري لم يقبل، في تعليق على تصريح ائتلاف المالكي باستبعاد إمكانية التحالف مع التيار الصدري.
وفي مفاجأة للأوساط الانتخابية دخل رئيس اتحاد كرة القدم منذ سقوط النظام السابق اللاعب العراقي الشهير سابقاً حسين سعيد في معارك انتخابية ضد غريمة اللاعب أحمد راضي وصلت إلى حد اتهام الأخير بمحاولة اغتياله.
وكانت أصوات الاعتراض على إدارة حسين سعيد لكرة العراق، رغم وجوده الدائم خارجها (خوفا من أعدائه) محل اعتراض فئة ليست بالقليلة.
وفي شأن آخر، دعا أسامة باعث زعيم أحد الكيانات في الأنبار إلى اعتماد المرشح على جهدهم الذاتي، فهو يصمم ويطبع ويقص دعايته الانتخابية بيده، محضراً دلو الصمغ والفرشاة ليبدأ حملة اللصق بنفسه أيضاً، حيث يحث قانون الانتخابات العراقي المرشحين على الاعتماد على جهودهم الذاتية.
كما ارتفعت أصوات الاحتجاج ضد إياد علاوي المرشح ضمن قائمة العراقية، وتصاعدت الاحتجاجات التي وصفت ترشح علاوي بالغيابي.
من زاوية أخرى ظهرت لافتات رفعها مجهولون تتهم النائب صفاء الصافي بالفساد في شوارع البصرة جنوب العراق، وأطلقت عليه لقب (قارون البصرة)، على خلفية ما سمي بإهدار مئة مليون دولار خصصتها الحكومة لإعمار البصرة.
مفاجأة ترشح قائد المنتخب العراقي "السابق"
الدعاية الانتخابية في العراق تحتدم
دبي- العربية
رد القيادي الصدري بهاء الأعرجي على تصريحات ائتلاف المالكي قائلاً إن قيادياً كبيراً من ائتلاف المالكي كان (يتوسل به) حسب تعبيره، كي يتولى إقناع الصدريين بالتحالف مع المالكي، مضيفاً أن التيار الصدري لم يقبل، في تعليق على تصريح ائتلاف المالكي باستبعاد إمكانية التحالف مع التيار الصدري.
وفي مفاجأة للأوساط الانتخابية دخل رئيس اتحاد كرة القدم منذ سقوط النظام السابق اللاعب العراقي الشهير سابقاً حسين سعيد في معارك انتخابية ضد غريمة اللاعب أحمد راضي وصلت إلى حد اتهام الأخير بمحاولة اغتياله.
وكانت أصوات الاعتراض على إدارة حسين سعيد لكرة العراق، رغم وجوده الدائم خارجها (خوفا من أعدائه) محل اعتراض فئة ليست بالقليلة.
وفي شأن آخر، دعا أسامة باعث زعيم أحد الكيانات في الأنبار إلى اعتماد المرشح على جهدهم الذاتي، فهو يصمم ويطبع ويقص دعايته الانتخابية بيده، محضراً دلو الصمغ والفرشاة ليبدأ حملة اللصق بنفسه أيضاً، حيث يحث قانون الانتخابات العراقي المرشحين على الاعتماد على جهودهم الذاتية.
كما ارتفعت أصوات الاحتجاج ضد إياد علاوي المرشح ضمن قائمة العراقية، وتصاعدت الاحتجاجات التي وصفت ترشح علاوي بالغيابي.
من زاوية أخرى ظهرت لافتات رفعها مجهولون تتهم النائب صفاء الصافي بالفساد في شوارع البصرة جنوب العراق، وأطلقت عليه لقب (قارون البصرة)، على خلفية ما سمي بإهدار مئة مليون دولار خصصتها الحكومة لإعمار البصرة.