05.03.201222:44
بغداد تستعد لعقد القمة عربية
بغداد تستعد لعقد القمة عربية
تجري التحضيرات في العراق على قدم وساق لاستضافة القمة العربية المقرر عقدها نهاية مارس/آذار الجاري في بغداد. وفي الوقت الذي قدم فيه العراق ضمانات للدول العربية للحضور إلى القمة، أكد سياسيون عراقيون أن ليست هناك أي مبررات لغياب أي دولة عربية عن قمة بغداد.
طبعت الرسائل ووزعت دعوات العراق من خلال وزرائه إلى اشقائه العرب للحضور إلى قمة بغداد المزمع عقدها نهاية مارس/آذار الجاري دعوات قابلها أغلب القادة العرب بتأكيد الحضور إلى قمة بغداد.
التحضيرات لانعقاد هذه القمة تجري على قدم وساق من خلال ثلاث محاور: الأول تمثل باستنفار أمني واستخباراتي تحسبا لأي طارئ، أما الثاني فتركز على وضع اللمسات الأخيرة على مواقع ضيافة القادة والوفود العربية داخل المنطقة الخضراء. أما المحور الأخير فقد ركز على تزيين بعض طرقات العاصمة ورفع الأعلام.
الجانب العراقي وفي خطوة لحث القادة العرب على المشاركة في القمة أعطى ضمانات لجميع الدول العربية تمثلت بعدم دعوة الرئيس السوري بشار الأسد والالتزام بقرارات الجامعة العربية، فضلا عن ضمانات لمملكة البحرين بعدم التدخل بشؤونها الداخلية، ضمانات ألغت بحسب المراقبين أي مبرر لغياب أي دولة عربية عن قمة بغداد.
المزيد في التقرير المصور.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/580094/
بغداد تستعد لعقد القمة عربية
بغداد تستعد لعقد القمة عربية
تجري التحضيرات في العراق على قدم وساق لاستضافة القمة العربية المقرر عقدها نهاية مارس/آذار الجاري في بغداد. وفي الوقت الذي قدم فيه العراق ضمانات للدول العربية للحضور إلى القمة، أكد سياسيون عراقيون أن ليست هناك أي مبررات لغياب أي دولة عربية عن قمة بغداد.
طبعت الرسائل ووزعت دعوات العراق من خلال وزرائه إلى اشقائه العرب للحضور إلى قمة بغداد المزمع عقدها نهاية مارس/آذار الجاري دعوات قابلها أغلب القادة العرب بتأكيد الحضور إلى قمة بغداد.
التحضيرات لانعقاد هذه القمة تجري على قدم وساق من خلال ثلاث محاور: الأول تمثل باستنفار أمني واستخباراتي تحسبا لأي طارئ، أما الثاني فتركز على وضع اللمسات الأخيرة على مواقع ضيافة القادة والوفود العربية داخل المنطقة الخضراء. أما المحور الأخير فقد ركز على تزيين بعض طرقات العاصمة ورفع الأعلام.
الجانب العراقي وفي خطوة لحث القادة العرب على المشاركة في القمة أعطى ضمانات لجميع الدول العربية تمثلت بعدم دعوة الرئيس السوري بشار الأسد والالتزام بقرارات الجامعة العربية، فضلا عن ضمانات لمملكة البحرين بعدم التدخل بشؤونها الداخلية، ضمانات ألغت بحسب المراقبين أي مبرر لغياب أي دولة عربية عن قمة بغداد.
المزيد في التقرير المصور.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/580094/