بغداد: تحاول مكونات العراق وقومياته اثبات وجودها والحصول على جزء من الغنائم التي باتت نهبا للمتنافسين فقد طالبت الجبهة التركمانية،، بمنصب رئاسة البرلمان باعتباره "استحقاقا قوميا" لها، بحسب بيان لمسؤول الجبهة في كركوك.
وجاء في البيان نقلا عن المسؤول ارشد الصالحي "اننا نطالب الكتل السياسية بمنح التركمان استحقاقهم القومي وهو رئاسة مجلس النواب طالما أن تقاسم المناصب اصبح وفق الاستحقاق القومي". وأضاف "بما أن الكتل السياسية قد وصلت إلى اتفاق نهائي لتشكيل الحكومة العراقية وتقاسم السلطات التي بنيت على الشراكة الوطنية والاستحقاق القومي فإننا نطالب بهذا المنصب"، مبينا أن "اعضاء الجبهة التركمانية لهم الثقل في القائمة العراقية". وتصر ائتلافات العراقية ودولة القانون والوطني على احقية كل منها في تشكيل الحكومة، فيما يطالب ائتلاف الكتل الكردستانية الذي أعلن رسميا في (9 /5 /2010) لتوحيد موقفها ومطالبها في البرلمان العراقي بمنصب رئاسة الجمهورية.
وجاء في البيان نقلا عن المسؤول ارشد الصالحي "اننا نطالب الكتل السياسية بمنح التركمان استحقاقهم القومي وهو رئاسة مجلس النواب طالما أن تقاسم المناصب اصبح وفق الاستحقاق القومي". وأضاف "بما أن الكتل السياسية قد وصلت إلى اتفاق نهائي لتشكيل الحكومة العراقية وتقاسم السلطات التي بنيت على الشراكة الوطنية والاستحقاق القومي فإننا نطالب بهذا المنصب"، مبينا أن "اعضاء الجبهة التركمانية لهم الثقل في القائمة العراقية". وتصر ائتلافات العراقية ودولة القانون والوطني على احقية كل منها في تشكيل الحكومة، فيما يطالب ائتلاف الكتل الكردستانية الذي أعلن رسميا في (9 /5 /2010) لتوحيد موقفها ومطالبها في البرلمان العراقي بمنصب رئاسة الجمهورية.