قد نجرح وقد نجرح لا فرق بين الامرين سوى ان حينما نجرح نبقى نتالم ونكتوي بنار الالم الذي سقانا به ذلك الجرح وحينما نجرح انسانا اخر نتالم لساعة او لساعات لكن سرعان ما ننسى ذلك الالم
لكننا قد ننسى اننا حينما نجرح من انسان عزيز فعلى ذلك العزيز ان يعرف ان سكينه حينما تذبح هي اشد مضاضة وقسوة من طواغيت العصر ومجرميه لان اقرب من كل الطواغيت والظلمة الى القلب ....!!!!
حينما تجرح انسانا عليك ان تتذكر انه ليس كل الجرح يمكن ان تخاط او يمكن ان تدرع بمدرعة العفو لان هناك انواعا تكون قد وصلت الى منحر القلب ليس الى القلب فحسب
حينما تجرح تذكر ان للجرح قيمة تساوي قيمتك فلا تكن رخيصا تجرح وتلقي بكلماتك المؤلمة متى ما تريد ...
لا اريد ان اشكوك الى احد ..ولا اريد ان اشكو منك اليك ..لكن اردت ان اقف على الطريق الذي اعتدت ان اراك فيه وتعرفت عليك منه
انني لن اتي الى هذا الطريق لان اشوكك التي لا يراها غيري قد ادمت قدماي وجعلتني اتردد فيك مرات ومرات
لم اطل التفكير كثيرا فيما حصل لانني حملتك على محامل كثيرة ليس من بينها القاسي على الاقل ليس كقسوة ما فعلته ....!!!!!
تصورتك انسانا كما اردت .انسانا مساحته واسعة شاسعة بامكاني ان العب في رحبه متى ما اشتقت الى صباي واضربه متى ما حنت يداي الى ضرب صبي واتحدث عنده حينما لا اجد من يسمعني لانني في الحقيقة كنت مستعدا لان اكون له اكبر واكبر واكبر مما تكون لي
لانني عرفتك وعرفت انفعالاتك وهمومك والامك دون ان تتكلم معي الا القليل فوجدتك مستحقا لان اكو نلك ومعك
وكم مرة كررتها ل كان كوني معك لا يعني انني عاشق شغوف بك لكنني اعشق الانسانية والطيبة التي تحملها التي اشتقت ارواحنا منها جميعا
لكنني مع الاسف قد نسيت اشياء كثيرة كان علي الالتفات اليها ...!!!!!!
وحتى لا يتكرر نسياني مرة اخرى قررت ان اقول لك شكرا على ما مضى ...
واتمنى لك التوفيق لكن احذر ان تجرح احدا فقلوب بعض العراقيين كالزجاج ان كسرت لا علاج لها
لكننا قد ننسى اننا حينما نجرح من انسان عزيز فعلى ذلك العزيز ان يعرف ان سكينه حينما تذبح هي اشد مضاضة وقسوة من طواغيت العصر ومجرميه لان اقرب من كل الطواغيت والظلمة الى القلب ....!!!!
حينما تجرح انسانا عليك ان تتذكر انه ليس كل الجرح يمكن ان تخاط او يمكن ان تدرع بمدرعة العفو لان هناك انواعا تكون قد وصلت الى منحر القلب ليس الى القلب فحسب
حينما تجرح تذكر ان للجرح قيمة تساوي قيمتك فلا تكن رخيصا تجرح وتلقي بكلماتك المؤلمة متى ما تريد ...
لا اريد ان اشكوك الى احد ..ولا اريد ان اشكو منك اليك ..لكن اردت ان اقف على الطريق الذي اعتدت ان اراك فيه وتعرفت عليك منه
انني لن اتي الى هذا الطريق لان اشوكك التي لا يراها غيري قد ادمت قدماي وجعلتني اتردد فيك مرات ومرات
لم اطل التفكير كثيرا فيما حصل لانني حملتك على محامل كثيرة ليس من بينها القاسي على الاقل ليس كقسوة ما فعلته ....!!!!!
تصورتك انسانا كما اردت .انسانا مساحته واسعة شاسعة بامكاني ان العب في رحبه متى ما اشتقت الى صباي واضربه متى ما حنت يداي الى ضرب صبي واتحدث عنده حينما لا اجد من يسمعني لانني في الحقيقة كنت مستعدا لان اكون له اكبر واكبر واكبر مما تكون لي
لانني عرفتك وعرفت انفعالاتك وهمومك والامك دون ان تتكلم معي الا القليل فوجدتك مستحقا لان اكو نلك ومعك
وكم مرة كررتها ل كان كوني معك لا يعني انني عاشق شغوف بك لكنني اعشق الانسانية والطيبة التي تحملها التي اشتقت ارواحنا منها جميعا
لكنني مع الاسف قد نسيت اشياء كثيرة كان علي الالتفات اليها ...!!!!!!
وحتى لا يتكرر نسياني مرة اخرى قررت ان اقول لك شكرا على ما مضى ...
واتمنى لك التوفيق لكن احذر ان تجرح احدا فقلوب بعض العراقيين كالزجاج ان كسرت لا علاج لها