أسباب الشعر الشايب - الشيب المبكر:
***
(1) سوء التغذية:
فالشعرة تتغذى على عناصر اساسية اهمها الزنك والكبريت وغيرها.
فالوجبات السريعة لا تجعل الشعرة تحصل على ماتحتاجه من غذاء لتنمو وتسري مادة الصبغة الملونة(الميلانين) في أجزائها.
كما أن نقص التغذية عند الأطفال كنقص البروتين في غذائه يسبب شيب الشعر عند الأطفال ومن الممكن أن تشد شعر رأسه فينتزع بسهولة وسر.
***
كما أن الشعر يفقد اللون الطبيعي وتجده يميل للإحمرار، وتغذية الطفل من الممكن أن تؤثر على شعره وهو في فترة الشباب ، فالطفل إذا تعرض لنقص للغذاء أثناء طفولته فإن ذلك يؤثر على نمو الشعر وطبيعته في فترة الشباب ،
فليس هناك شك أن التغذية السليمة منذ الطفولة تلعب دوراً اساسياً ، فالغذاء يساعد على نمو الشعر وإكتسابه اللون الطبيعي ، وتفسير ذلك أن الأحماض الأمينية الموجودة في نوعيات معينة من الغذاء تلعب دوراً هاماً في النمو الطبيعي للشعر ، ونقص هذه المواد في طعامنا (خاصة الطحينة والسمك والكبدة والبيض) يسبب ضعف الشعيرات وفقدان اللون الطبيعي.
***
(2) الإسراف في إستخدام المواد الكيماوية:
إن خلايا الإنسان تتعرض الان لأكثر من 5 ملايين مركب كيماوي يستخدمها في حياته المختلفة مثل:
الأدوية التي تتناولها والتي لها تأثير ضار على الشعر.
المبيدات المستخدمة للقضاء على الحشرات والاًفات في المنازل والحقول والتي ترش على المزروعات المختلفة والتي نأكلها.
كريمات الشعر وفرده وتثبيته.
الشامبو.
السشوار وكي الشعر.
فجميعها مكونة من المواد الكيماوية التي تؤثر على الخلايا الملونة وتقتلها.
وللأسف أصبح الشباب حريصاً على إستخدامها ليلاً ونهاراً ، وقد نجني نتيجة وقتية ومؤقتة لإستخدامنا لتلك المواد ونرى شعرنا جميلاً، ثم نصدم بعد ذلك.
****
(3) تلوث البيئة:
الأتربة.
عوادم ودخان السيارات.
مخلفات المصانع.
تلوث الغذاء بارش بالمبيدات أثناء نمو النباتات أو بإضافة مواد حافظة له أو ملونة له ضارة بالصحة.
تلوث الهواء الذي نستنشقه.
تلوث الماء.
كل ذلك يؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان وصحة أعضائه ، وحين يحدث ضعف عام في الصحة فالطبيعي أن تتأثر صحة البشرة وتضعف وتفقد لونها.
****
(4) دور الوراثة:
فلا شك أن للوراثة دوراً في الشيب المبكر للشباب ، فقد يكون أحد الأبوين مصاباً بخلل ما في التركيب الوراثي للخلايا الصبغية يعوق إفرازها لصبغة الميلانين الملونة للشعر ويورث هذا الخلل للأبناء.
ولأن الجهاز الوراثي يتأثر بالظروف الميحطة مثل الضغوط النفسية وتلوث الهواء ونقص الغذاء نجد أن جهاز الوراثة لدى الشباب يتأثر ويعبّر عن نفسه مبكراً أي قبل الأوان، لأن هذه الظروف المحيطة تؤثر على كفاءة كثير من وحدات الوراثة في الجسم ومنها وحدات الوراثة المتحكمة في تلوين الشعر.
وخلاصة هذه النقطة هي أن الشعر الأبيض قد يكون وراثة ولكن هذا التعبير الوراثي قد يحدث مبكراً جدى نتيجة للظروف والضغوط المحيطة ، والسبب بسيط فالتغيرات الوراثية الفجائية التي تحركها تلك الضغوط تؤدي بالتدريج إلى ضعف كفاءة مختلف أجهزة الجسم.
****
(5) تأثير الضغوط النفسية:
نحن نعيش في عصر يشيب الشعر والقلب فيه في سن 15 عام وليس 50 أو 60 عاماً،
فالمواقف الضاغطة جعلت الناس تجتر همومها بما فيهم الشباب الصغير ، فالشيب النفسي يصيب كل أجزاء الجسم نتيجة للظروف والضغوط النفسية المحيطة ، فتتعرض كل أجزاء الجسم للشيخوخة المبكرة، فنجد شاباً في العشرين من العمر ومصاباً بالسكر أو بالقلب أو نجده مكتئباً وغير مقبل على الحياة وشعره أبيض ، فالضغوط المحيطة تجهد كل خلايانا.
*****
وإجهادنا هو محصلة لإجهاد خلايانا ، وقبل أن يكون الأنسان شاباً فهو قبل ذلك طفل لم ينعم بطفولة سعيدة لم تقدم له الرعاية النفسية والإجتماعية اللازمة، فليس في بيوتنا مكان يلعب فيه الأطفال فالشقق ضيقة ، والأم تنهرهم معظم الوقت إذا لعبوا أو حتى ثرثروا أو إذا نزلوا في الشارع تسببوا في خناقات وتشاجرات مع أولاد الجيران والسكان، ولا توجد حدائق كافية ، والنوادي فقط للأغنياء، ورغم ذلك فقد ضاقت بهم أيضاً، حتى الحنان والرعاية نقدمها لأطفالنا بالقطّارة فالأم مشغولة بهموم الحياة ، والأب مثقل بالبحث عن لقمة العيش، ويكبر الطفل ويصبح شاباً ، والهموم تزداد والأعباء تتثاقل ، ولو ذهبنا لنقارن شباب اليوم ذو الشعر الأبيض بشباب الأمس ، فسنجد فروق كثيرة توضح الأسباب، فالتنافس في الدراسة صار شديداً لكثرة الاعداد المتزاحمة على فرص محدودة ، وبيوتنا تحولت إلى معسكرات دراسية ، ومدرس خصوصي طالع واًخر نازل ، وكتب خارجية ومذكرات ...إلخ، فكل هذه الضغوط هائلة ، وفي النهاية وبعد غربلة الأعداد وتخرّج من تخرّج ، يكون الصراع والبحث عن فرصة عمل أو قتل الأمل على عتبة الوظائف ثم البحث عن شقة ثم تكاليف تكوين بيت وأسرة...إلخ.
****
علاج الشعر الأبيض بالصبغات النباتية:
يمكن إستخدام الصبغات النباتية التالية في حالة الرغبة في تغيير لون الشعر الأبيض،
مع ملاحظة ان الحصول على اللون الأشقر يحتاج إلى إستعمال هذه الصبغات إسبوعياً لتحقق الغرض المطلوب ، بينما الشعر الأسود والبني يأتي بنتيجة سريعة وأكيدة.
****
(أ) الحنة الحمراء: تعتبر أفضل أنواع الصبغات النباتية ، وهي تميل إلى الإحمرار وتأتي بنتائج ممتازة مع ذوات الشعر الذهبي (لأنها قابضة).
(ب) ورق التوت: يجفف ويطحن كالحنة ويعجن بالماء ، وهو يعطي اللون الأسود الداكن.
(ت) قشر الكمثرى: يتم تجفيفه وطحنه ، وهو يعطي اللون البني.
(ث) قشر الباذنجان: يجفف في الفرن لدرجة التحميص ولا يحرق ويطحن كالبودرة ويتم عجنه بالماء ، وهو يعطي اللون البني.
(ج) ورق البصل أو قشره : يغلى ورق البصل ويشطف بع الشعر ، ويترك ليجف عليه ويعطي اللون الكستنائي.
(ح) البابونج : تخلط أزهار البابونج المغلية مع الكركم ، ويتم شطف الشعر ويعطي اللون الاشقر ، وهذه الصبغة لابد من إستخداما إسبوعياً لتعطي النتيجة المطلوبة في تغطية الشعر الأبيض.
*****
وصفات لإخفاء الشعر الأبيض ومقاومة الشيب:
(أ) يغلى نبات المريمية (4 ملاعق كبيرة من أوراق المرامية غلياناً وافياً ، ثم يترك ليبرد ثم يصفى ، ويضاف إليه ملعقة صغيرة من مسحوق القرنفل ونصف فنجان من الشاي المغلي بشدة مع التقليب ، ثم تضاف الحنة (2 ملعقة كبيرة من الحنة مذابة في نصف فنجان ماء) ، ثم يوضع الخليط على الشعر وفروة الرأس لمدة 30 دقيقة وبعدها يشطف بالماء المغلي.
****
(ب) تنقع 4 ملاعق من أوراق المريمية في الماء المغلي (ملء كوبين) لمدة ساعتين ، ثم يستخدم بعد أن يبرد ويصفى ويتم دهان العشر كل مساء قبل النوم وذلك بدهان الشعر خصلة خصلة.
***
(ت) تنقع ملعقتان من حبوب السمسم في كوب ماء يغلي لمدة 20 دقيقة ، ثم يستخدم في دهان الشعر 3 مرات في اليوم.
***
(ث) يفيد تناول فيتامين ب المركب يومياً بالإضافة إلى جرعة من حمض بارامينوبنزويك (300 ملليجرام تقريباً) حيث يعيد للشعر لونه الأصلي خلال شهرين تقريباً.
***
(ج) يتم غلي فنجان من الشاي غلياناً شديداً ثم تضاف إليه ملعقةكبيرة من ملح الطعام ، ويستخدم هذا المحلول في دهان الشعر من الجذور حتى الأطراف ويبقى على الشعر لمدة 45 دقيقة ، وثم يشطف بالماء العادي ، ويجب تجنب إستعمال الشامبو عند العمل بهذه الوصفة.
****
(ح) يفيد تناول عسل النحل أو العسل الاسود وخميرة البيرة والثوم.
***[justify]
***
(1) سوء التغذية:
فالشعرة تتغذى على عناصر اساسية اهمها الزنك والكبريت وغيرها.
فالوجبات السريعة لا تجعل الشعرة تحصل على ماتحتاجه من غذاء لتنمو وتسري مادة الصبغة الملونة(الميلانين) في أجزائها.
كما أن نقص التغذية عند الأطفال كنقص البروتين في غذائه يسبب شيب الشعر عند الأطفال ومن الممكن أن تشد شعر رأسه فينتزع بسهولة وسر.
***
كما أن الشعر يفقد اللون الطبيعي وتجده يميل للإحمرار، وتغذية الطفل من الممكن أن تؤثر على شعره وهو في فترة الشباب ، فالطفل إذا تعرض لنقص للغذاء أثناء طفولته فإن ذلك يؤثر على نمو الشعر وطبيعته في فترة الشباب ،
فليس هناك شك أن التغذية السليمة منذ الطفولة تلعب دوراً اساسياً ، فالغذاء يساعد على نمو الشعر وإكتسابه اللون الطبيعي ، وتفسير ذلك أن الأحماض الأمينية الموجودة في نوعيات معينة من الغذاء تلعب دوراً هاماً في النمو الطبيعي للشعر ، ونقص هذه المواد في طعامنا (خاصة الطحينة والسمك والكبدة والبيض) يسبب ضعف الشعيرات وفقدان اللون الطبيعي.
***
(2) الإسراف في إستخدام المواد الكيماوية:
إن خلايا الإنسان تتعرض الان لأكثر من 5 ملايين مركب كيماوي يستخدمها في حياته المختلفة مثل:
الأدوية التي تتناولها والتي لها تأثير ضار على الشعر.
المبيدات المستخدمة للقضاء على الحشرات والاًفات في المنازل والحقول والتي ترش على المزروعات المختلفة والتي نأكلها.
كريمات الشعر وفرده وتثبيته.
الشامبو.
السشوار وكي الشعر.
فجميعها مكونة من المواد الكيماوية التي تؤثر على الخلايا الملونة وتقتلها.
وللأسف أصبح الشباب حريصاً على إستخدامها ليلاً ونهاراً ، وقد نجني نتيجة وقتية ومؤقتة لإستخدامنا لتلك المواد ونرى شعرنا جميلاً، ثم نصدم بعد ذلك.
****
(3) تلوث البيئة:
الأتربة.
عوادم ودخان السيارات.
مخلفات المصانع.
تلوث الغذاء بارش بالمبيدات أثناء نمو النباتات أو بإضافة مواد حافظة له أو ملونة له ضارة بالصحة.
تلوث الهواء الذي نستنشقه.
تلوث الماء.
كل ذلك يؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان وصحة أعضائه ، وحين يحدث ضعف عام في الصحة فالطبيعي أن تتأثر صحة البشرة وتضعف وتفقد لونها.
****
(4) دور الوراثة:
فلا شك أن للوراثة دوراً في الشيب المبكر للشباب ، فقد يكون أحد الأبوين مصاباً بخلل ما في التركيب الوراثي للخلايا الصبغية يعوق إفرازها لصبغة الميلانين الملونة للشعر ويورث هذا الخلل للأبناء.
ولأن الجهاز الوراثي يتأثر بالظروف الميحطة مثل الضغوط النفسية وتلوث الهواء ونقص الغذاء نجد أن جهاز الوراثة لدى الشباب يتأثر ويعبّر عن نفسه مبكراً أي قبل الأوان، لأن هذه الظروف المحيطة تؤثر على كفاءة كثير من وحدات الوراثة في الجسم ومنها وحدات الوراثة المتحكمة في تلوين الشعر.
وخلاصة هذه النقطة هي أن الشعر الأبيض قد يكون وراثة ولكن هذا التعبير الوراثي قد يحدث مبكراً جدى نتيجة للظروف والضغوط المحيطة ، والسبب بسيط فالتغيرات الوراثية الفجائية التي تحركها تلك الضغوط تؤدي بالتدريج إلى ضعف كفاءة مختلف أجهزة الجسم.
****
(5) تأثير الضغوط النفسية:
نحن نعيش في عصر يشيب الشعر والقلب فيه في سن 15 عام وليس 50 أو 60 عاماً،
فالمواقف الضاغطة جعلت الناس تجتر همومها بما فيهم الشباب الصغير ، فالشيب النفسي يصيب كل أجزاء الجسم نتيجة للظروف والضغوط النفسية المحيطة ، فتتعرض كل أجزاء الجسم للشيخوخة المبكرة، فنجد شاباً في العشرين من العمر ومصاباً بالسكر أو بالقلب أو نجده مكتئباً وغير مقبل على الحياة وشعره أبيض ، فالضغوط المحيطة تجهد كل خلايانا.
*****
وإجهادنا هو محصلة لإجهاد خلايانا ، وقبل أن يكون الأنسان شاباً فهو قبل ذلك طفل لم ينعم بطفولة سعيدة لم تقدم له الرعاية النفسية والإجتماعية اللازمة، فليس في بيوتنا مكان يلعب فيه الأطفال فالشقق ضيقة ، والأم تنهرهم معظم الوقت إذا لعبوا أو حتى ثرثروا أو إذا نزلوا في الشارع تسببوا في خناقات وتشاجرات مع أولاد الجيران والسكان، ولا توجد حدائق كافية ، والنوادي فقط للأغنياء، ورغم ذلك فقد ضاقت بهم أيضاً، حتى الحنان والرعاية نقدمها لأطفالنا بالقطّارة فالأم مشغولة بهموم الحياة ، والأب مثقل بالبحث عن لقمة العيش، ويكبر الطفل ويصبح شاباً ، والهموم تزداد والأعباء تتثاقل ، ولو ذهبنا لنقارن شباب اليوم ذو الشعر الأبيض بشباب الأمس ، فسنجد فروق كثيرة توضح الأسباب، فالتنافس في الدراسة صار شديداً لكثرة الاعداد المتزاحمة على فرص محدودة ، وبيوتنا تحولت إلى معسكرات دراسية ، ومدرس خصوصي طالع واًخر نازل ، وكتب خارجية ومذكرات ...إلخ، فكل هذه الضغوط هائلة ، وفي النهاية وبعد غربلة الأعداد وتخرّج من تخرّج ، يكون الصراع والبحث عن فرصة عمل أو قتل الأمل على عتبة الوظائف ثم البحث عن شقة ثم تكاليف تكوين بيت وأسرة...إلخ.
****
علاج الشعر الأبيض بالصبغات النباتية:
يمكن إستخدام الصبغات النباتية التالية في حالة الرغبة في تغيير لون الشعر الأبيض،
مع ملاحظة ان الحصول على اللون الأشقر يحتاج إلى إستعمال هذه الصبغات إسبوعياً لتحقق الغرض المطلوب ، بينما الشعر الأسود والبني يأتي بنتيجة سريعة وأكيدة.
****
(أ) الحنة الحمراء: تعتبر أفضل أنواع الصبغات النباتية ، وهي تميل إلى الإحمرار وتأتي بنتائج ممتازة مع ذوات الشعر الذهبي (لأنها قابضة).
(ب) ورق التوت: يجفف ويطحن كالحنة ويعجن بالماء ، وهو يعطي اللون الأسود الداكن.
(ت) قشر الكمثرى: يتم تجفيفه وطحنه ، وهو يعطي اللون البني.
(ث) قشر الباذنجان: يجفف في الفرن لدرجة التحميص ولا يحرق ويطحن كالبودرة ويتم عجنه بالماء ، وهو يعطي اللون البني.
(ج) ورق البصل أو قشره : يغلى ورق البصل ويشطف بع الشعر ، ويترك ليجف عليه ويعطي اللون الكستنائي.
(ح) البابونج : تخلط أزهار البابونج المغلية مع الكركم ، ويتم شطف الشعر ويعطي اللون الاشقر ، وهذه الصبغة لابد من إستخداما إسبوعياً لتعطي النتيجة المطلوبة في تغطية الشعر الأبيض.
*****
وصفات لإخفاء الشعر الأبيض ومقاومة الشيب:
(أ) يغلى نبات المريمية (4 ملاعق كبيرة من أوراق المرامية غلياناً وافياً ، ثم يترك ليبرد ثم يصفى ، ويضاف إليه ملعقة صغيرة من مسحوق القرنفل ونصف فنجان من الشاي المغلي بشدة مع التقليب ، ثم تضاف الحنة (2 ملعقة كبيرة من الحنة مذابة في نصف فنجان ماء) ، ثم يوضع الخليط على الشعر وفروة الرأس لمدة 30 دقيقة وبعدها يشطف بالماء المغلي.
****
(ب) تنقع 4 ملاعق من أوراق المريمية في الماء المغلي (ملء كوبين) لمدة ساعتين ، ثم يستخدم بعد أن يبرد ويصفى ويتم دهان العشر كل مساء قبل النوم وذلك بدهان الشعر خصلة خصلة.
***
(ت) تنقع ملعقتان من حبوب السمسم في كوب ماء يغلي لمدة 20 دقيقة ، ثم يستخدم في دهان الشعر 3 مرات في اليوم.
***
(ث) يفيد تناول فيتامين ب المركب يومياً بالإضافة إلى جرعة من حمض بارامينوبنزويك (300 ملليجرام تقريباً) حيث يعيد للشعر لونه الأصلي خلال شهرين تقريباً.
***
(ج) يتم غلي فنجان من الشاي غلياناً شديداً ثم تضاف إليه ملعقةكبيرة من ملح الطعام ، ويستخدم هذا المحلول في دهان الشعر من الجذور حتى الأطراف ويبقى على الشعر لمدة 45 دقيقة ، وثم يشطف بالماء العادي ، ويجب تجنب إستعمال الشامبو عند العمل بهذه الوصفة.
****
(ح) يفيد تناول عسل النحل أو العسل الاسود وخميرة البيرة والثوم.
***[justify]