رئيس وزراء العراق (المالكي)..يقزم من وطنه ويعتبره (اصغر مكانة) بوصفه مصر (بالاكبر) ؟
كل رؤساء ومسؤولي العالم مهما كانت مساحة وعدد سكان دولهم وتطورها واوضاعها.. يرفضون ان يقزمون من مكانة دولهم.. مهما كان السبب او القياسات.. كدليل اعتزاز منهم باوطانهم.. وبشعوبهم..
فدول العالم لا يقاس مكانتها بحجم سكانها.. ولا بمساحتها.. بقدر ما تقاس قوتها ومكانتها بالتطور التكنلوجي والاقتصادي والسياسي والعسكري مجتمعة.. وليس باحداها دون الاخر..
فإسرائيل دولة قزمية..ولكن قوتها ومكانتها واقتصادها وتكنلوجيتها وتطورها جميعا اقوى واعلى مكانة من مصر التي يبلغ عدد سكانها ثمانين مليون ومساحتها تقريبا مليون كيلو متر ..
والصين يبلغ عدد سكانها فوق المليار وربع مليار نسمة..ولكن نجد دولة مثل امريكا..اقل منها سكانا بكثير.. تعتبر امريكا اقوى دولة بالعالم بتطورها وصناعتها وتكنلوجيتها..
والسعودية دولة قليلة السكان والمساحة مقارنة بمصر.. ولكن مكانتها هي اقوى واعلى من مكانة مصر.. بالقياس الدولي..
فالعراق دولة ثرية اقتصاديا وفيه امكانات بشرية وعلمية هائلة.. تتعرض لهجمات ارهابية من قبل القاعدة ومشتقاتها المسلحة بزعامة ابو ايوب المصري .. ويشكل المصريين اغلب الارهابيين الاجانب حسب التقارير الامنية بالعراق.. ومصر وصفت اغلبية العراقيين على اساس طائفي بعديمي الولاء لاوطانهم أي (خونة) وطلب مصر من السعودية دعم السنة ضد الشيعة بالعراق حسب تقرير نواف العبيد المسؤول الامني السعودي فيها..
وتاريخ مصر اسود تجاه العراق.. فدعمت مصر تمردات دموية .. وانقلابات عسكرية سوداء.. كتمرد الشواف بالطائرات والاسلحة والاذاعة.. واحتضنت صدام والبعثيين بالستيننات.. ودعمت الانقلاب الدموي عام ثلاث وستين الذي اوصل عملاء مصر البعثو ناصريين.. ومدت المليشيات برشاشات بور سعيد المصرية المليشيات (الحرس القومي) باعتراف سفير مصر السابق فهمي هويدي.. واقترف المصريين عشرات الاف من جرائم القتل والاغتصاب والتزوير والمخدرات والخطف وخداع العراقيات.. والنصب والاحتيال.. ونشر التطرف كخلايا تنظيمية من حركات التكفير والهجرة المصرية والجهاد المصرية..
والمصريين بالعراق يمثلون اكبر حاضنة اجنبية للارهاب واكثرهم نشاط بالجماعات المسلحة بالعراق.. وهذا ما اكدته الشرق الاوسط من مصادر استخباراتية بان الزرقاوي الفلسطيني غير اسم (تنظيم جند الشام) بالعراق الى (التوحيد والجهاد) لكثافة المصريين بالتنظيم..
ومصر تحتضن البعثيين وضباط الحرس الجمهوري السابق .. وقادة كتائب ارهابية كمثنى الضاري احد قادة كتائب المسلحة الدموية بالعراق..
وبعد ذلك كله يعتبر المالكي (علاقة مصر مع العراق) بالمثالية.. فكيف يصل الكذب بالبعض ؟؟
والانكى ان المالكي قزم من وطنه العراق خلال لقاء صحفي عقده يوم 16/12/2009.. ببغداد.. بوصفه (مصر بالاكبر).. أي (العراق اصغر) ليكرر ما قاله ابراهيم الاشيقر (الجعفري) في القاهرة عندما كان رئيسا للوزراء.. من تقزيم العراق كذلك ... مما يثبت انهم يعيشون بعقلية العصور المتحجرة .. التي كان البعض (يسلم رقاب شعوبهم الى القاهرة.. لتقرر مصيرهم في زمن عبد الناصر .. )..
حيث صرح المالكي ما نصه ((نحن نعلق آمالا كبيرة على مصر لكونها الشقيقة الكبري لكل الدول العربية ولتاريخ مصر)) ونسال المالكي الذي تبين انه يجهل تاريخ العراق:
1. العراق تاريخيا اقدم حضارة وعراقة من مصر..
2. العراق تاريخيا لم يخضع لمصر باي امبراطورية.. في وقت الامبراطوريات العراقية اخضعت المصريين كالدولة الاشورية والبابلية.. بعد تمادي المصريين بتدخلاتهم بشؤون العراق.. حتى قام الامبراطور العراقي اشوربانبال بقتل فرعون مصر (هرتقال).. ونبوخذ نصر طارد فرعون مصر نخو الى حدود ليبيا.. لمواجهة تدخلات المصريين ضد العراق..
3. على ماذا يعلق المالكي على مصر ؟؟ في وقت مصر دولة من العالم الثالث وتعيش على المساعدات الدولية.. والمنح.. واعلى معدلات مرض الملاريا في العالم بمصر وتشهد تصاعد في الجريمة والتفكك الاخلاقي والاسري .. ومصاب شعبها بمرض العصر الارهاب باعتراف التقارير الدولية ومنا نشرته البي بي سي بهذا الصدد وكشفته ا لشرق الاوسط.. بان المصريين اعلى معدل بدول العالم تعاطف مع القاعدة والعمليات الارهابية..
4. اليس اعتراف صريح من المالكي بانه لا يعتمد على العراقيين ووطنه.. بل يعتمد استراتيجية استباحة العراق لدول الجوار ولمصر.. حتى يحصل على دعم خارجي بعد فشله بالداخل وفشله امنيا واقتصاديا واصبح العراق في ظله ثاني اكبر دولة فاسدة بالتاريخ..
5. لم يعي المالكي بان زمن ما يسمى الابوة القومية والوصاية المصرية على شعوب المنطقة قد انتهت.. وولت بغير رجعه.. لما جرته من ويلات وانقلابات وتمردات دموية .. حطمت شعوب المنطقة.. وخاصة العراق .. وليرى المالكي كيف ان الجزائريين ارسلوا رسالة للمصريين والعالم بان الجزائريين اسياد انفسهم.. ولا يوجد اكبر عليهم.. ولا يرضون وضع خطوط حمر على تقدمهم وتطورهم وفوزهم بمختلف المجالات السياسية والاقليمية والدولية والرياضية والعلمية.. ..
6. كشف المالكي بان هدف زيارته الى مصر .. هي لتمرير اجندات مصرية بالعراق لا يجني العراقيين منها شيء:
- جلب الشركات المصرية ومنها شركات القطاع الخاص للعراق.. في وقت مصر يبرز عليها الغش الصناعي .. وانهيار عمارات سكنية مصرية نتيجة الغش في مواد البناء.. وهي دولة من العالم الثالث وتعيش على المساعدات الدولية.. ودولة ضمن القياسات الدولية (متخلفة)..
- فتح الحدود العراقية لغزو مليوني مصري تحت حجة (العمالة).. وما يعني غزو جيوش من اللصوص والقتلة والمجرمين والمتطرفين وخريجي السجون وغيرهم..
- حق المصريين بتملك الدور والعقارات بالعراق.. بعد صدور قانون يحق للاجانب بتمليك البيوت والعقارات.. وما صدر من تسليم المصريين وشركاتهم (ثلاث ملايين وحدة سكنية بالعراق) بحجة بناءها؟؟ في وقت مصر دولة من العالم الثلاث وتتميز بسقوط الابنية داخل مصر نفسها..
- بدل ان يعمل المالكي على زيادة قوة دور العراق بالمنطقة يعلن المالكي بالنص (ان يكون في هذه العلاقة ما يدفع بالعلاقات والدور المصري كثيرا ..)؟؟ اي علاقة بهدف تمكين المصريين من رقاب العراقيين والمنطقة..
فماذا يجني العراق من كل ذلك:
1. تلاعب ديمغرافي خطير.. بالتركيبة السكانية بالعراق.
2. تفاقهم ازمة البطالة بالعراق بوجود ملايين العراقيين عاطلين عن العمل.. في وقت حق الشركات الاجنبية المصرية بجلب عمالتها المليونية.. ومخطط جعل (نسبة من العراقيين) يعملون اجراء تحت سلطة المصريين.. كواجهة لتمرير مخططات التلاعب الديمغرافي ..
3. زيادة حجم الحاضنة المصرية للارهاب داخل العراق.. خاصة ان اغلب الارهابيين الاجانب بالعراق مصريين وزعماء القاعدة بالعراق اغلبهم من المصريين كابو ايوب المصري زعيم القاعدة بالعراق..
4. جعل العراق والعراقيين تحت الوصاية المصرية.. وتسليم السوق الاقتصادية العراقية والشارع العراقي للمصريين..
وهذا يؤكد بان سياسيي عراقيي الخارج منسلخين عن الواقع الداخلي العراقي وعن تاريخ معاناة عاناه العراقيين من المصريين بالسبعينات والثمانينات لحد يومنا هذا.. في وقت سياسيي عراقيي الخارج يقيمون خارج العراق هم وعوائلهم ولا يعانون ما عانه العراقيين من قبل الغزات المصريين وطوفانهم المليوني المقيت.. حتى اكد قاضي عراقي بان 80% بالمائة من الجرائم التي تقترف داخل العراق حاليا ادخلها المصريين اليه..
تقي جاسم صادق
كل رؤساء ومسؤولي العالم مهما كانت مساحة وعدد سكان دولهم وتطورها واوضاعها.. يرفضون ان يقزمون من مكانة دولهم.. مهما كان السبب او القياسات.. كدليل اعتزاز منهم باوطانهم.. وبشعوبهم..
فدول العالم لا يقاس مكانتها بحجم سكانها.. ولا بمساحتها.. بقدر ما تقاس قوتها ومكانتها بالتطور التكنلوجي والاقتصادي والسياسي والعسكري مجتمعة.. وليس باحداها دون الاخر..
فإسرائيل دولة قزمية..ولكن قوتها ومكانتها واقتصادها وتكنلوجيتها وتطورها جميعا اقوى واعلى مكانة من مصر التي يبلغ عدد سكانها ثمانين مليون ومساحتها تقريبا مليون كيلو متر ..
والصين يبلغ عدد سكانها فوق المليار وربع مليار نسمة..ولكن نجد دولة مثل امريكا..اقل منها سكانا بكثير.. تعتبر امريكا اقوى دولة بالعالم بتطورها وصناعتها وتكنلوجيتها..
والسعودية دولة قليلة السكان والمساحة مقارنة بمصر.. ولكن مكانتها هي اقوى واعلى من مكانة مصر.. بالقياس الدولي..
فالعراق دولة ثرية اقتصاديا وفيه امكانات بشرية وعلمية هائلة.. تتعرض لهجمات ارهابية من قبل القاعدة ومشتقاتها المسلحة بزعامة ابو ايوب المصري .. ويشكل المصريين اغلب الارهابيين الاجانب حسب التقارير الامنية بالعراق.. ومصر وصفت اغلبية العراقيين على اساس طائفي بعديمي الولاء لاوطانهم أي (خونة) وطلب مصر من السعودية دعم السنة ضد الشيعة بالعراق حسب تقرير نواف العبيد المسؤول الامني السعودي فيها..
وتاريخ مصر اسود تجاه العراق.. فدعمت مصر تمردات دموية .. وانقلابات عسكرية سوداء.. كتمرد الشواف بالطائرات والاسلحة والاذاعة.. واحتضنت صدام والبعثيين بالستيننات.. ودعمت الانقلاب الدموي عام ثلاث وستين الذي اوصل عملاء مصر البعثو ناصريين.. ومدت المليشيات برشاشات بور سعيد المصرية المليشيات (الحرس القومي) باعتراف سفير مصر السابق فهمي هويدي.. واقترف المصريين عشرات الاف من جرائم القتل والاغتصاب والتزوير والمخدرات والخطف وخداع العراقيات.. والنصب والاحتيال.. ونشر التطرف كخلايا تنظيمية من حركات التكفير والهجرة المصرية والجهاد المصرية..
والمصريين بالعراق يمثلون اكبر حاضنة اجنبية للارهاب واكثرهم نشاط بالجماعات المسلحة بالعراق.. وهذا ما اكدته الشرق الاوسط من مصادر استخباراتية بان الزرقاوي الفلسطيني غير اسم (تنظيم جند الشام) بالعراق الى (التوحيد والجهاد) لكثافة المصريين بالتنظيم..
ومصر تحتضن البعثيين وضباط الحرس الجمهوري السابق .. وقادة كتائب ارهابية كمثنى الضاري احد قادة كتائب المسلحة الدموية بالعراق..
وبعد ذلك كله يعتبر المالكي (علاقة مصر مع العراق) بالمثالية.. فكيف يصل الكذب بالبعض ؟؟
والانكى ان المالكي قزم من وطنه العراق خلال لقاء صحفي عقده يوم 16/12/2009.. ببغداد.. بوصفه (مصر بالاكبر).. أي (العراق اصغر) ليكرر ما قاله ابراهيم الاشيقر (الجعفري) في القاهرة عندما كان رئيسا للوزراء.. من تقزيم العراق كذلك ... مما يثبت انهم يعيشون بعقلية العصور المتحجرة .. التي كان البعض (يسلم رقاب شعوبهم الى القاهرة.. لتقرر مصيرهم في زمن عبد الناصر .. )..
حيث صرح المالكي ما نصه ((نحن نعلق آمالا كبيرة على مصر لكونها الشقيقة الكبري لكل الدول العربية ولتاريخ مصر)) ونسال المالكي الذي تبين انه يجهل تاريخ العراق:
1. العراق تاريخيا اقدم حضارة وعراقة من مصر..
2. العراق تاريخيا لم يخضع لمصر باي امبراطورية.. في وقت الامبراطوريات العراقية اخضعت المصريين كالدولة الاشورية والبابلية.. بعد تمادي المصريين بتدخلاتهم بشؤون العراق.. حتى قام الامبراطور العراقي اشوربانبال بقتل فرعون مصر (هرتقال).. ونبوخذ نصر طارد فرعون مصر نخو الى حدود ليبيا.. لمواجهة تدخلات المصريين ضد العراق..
3. على ماذا يعلق المالكي على مصر ؟؟ في وقت مصر دولة من العالم الثالث وتعيش على المساعدات الدولية.. والمنح.. واعلى معدلات مرض الملاريا في العالم بمصر وتشهد تصاعد في الجريمة والتفكك الاخلاقي والاسري .. ومصاب شعبها بمرض العصر الارهاب باعتراف التقارير الدولية ومنا نشرته البي بي سي بهذا الصدد وكشفته ا لشرق الاوسط.. بان المصريين اعلى معدل بدول العالم تعاطف مع القاعدة والعمليات الارهابية..
4. اليس اعتراف صريح من المالكي بانه لا يعتمد على العراقيين ووطنه.. بل يعتمد استراتيجية استباحة العراق لدول الجوار ولمصر.. حتى يحصل على دعم خارجي بعد فشله بالداخل وفشله امنيا واقتصاديا واصبح العراق في ظله ثاني اكبر دولة فاسدة بالتاريخ..
5. لم يعي المالكي بان زمن ما يسمى الابوة القومية والوصاية المصرية على شعوب المنطقة قد انتهت.. وولت بغير رجعه.. لما جرته من ويلات وانقلابات وتمردات دموية .. حطمت شعوب المنطقة.. وخاصة العراق .. وليرى المالكي كيف ان الجزائريين ارسلوا رسالة للمصريين والعالم بان الجزائريين اسياد انفسهم.. ولا يوجد اكبر عليهم.. ولا يرضون وضع خطوط حمر على تقدمهم وتطورهم وفوزهم بمختلف المجالات السياسية والاقليمية والدولية والرياضية والعلمية.. ..
6. كشف المالكي بان هدف زيارته الى مصر .. هي لتمرير اجندات مصرية بالعراق لا يجني العراقيين منها شيء:
- جلب الشركات المصرية ومنها شركات القطاع الخاص للعراق.. في وقت مصر يبرز عليها الغش الصناعي .. وانهيار عمارات سكنية مصرية نتيجة الغش في مواد البناء.. وهي دولة من العالم الثالث وتعيش على المساعدات الدولية.. ودولة ضمن القياسات الدولية (متخلفة)..
- فتح الحدود العراقية لغزو مليوني مصري تحت حجة (العمالة).. وما يعني غزو جيوش من اللصوص والقتلة والمجرمين والمتطرفين وخريجي السجون وغيرهم..
- حق المصريين بتملك الدور والعقارات بالعراق.. بعد صدور قانون يحق للاجانب بتمليك البيوت والعقارات.. وما صدر من تسليم المصريين وشركاتهم (ثلاث ملايين وحدة سكنية بالعراق) بحجة بناءها؟؟ في وقت مصر دولة من العالم الثلاث وتتميز بسقوط الابنية داخل مصر نفسها..
- بدل ان يعمل المالكي على زيادة قوة دور العراق بالمنطقة يعلن المالكي بالنص (ان يكون في هذه العلاقة ما يدفع بالعلاقات والدور المصري كثيرا ..)؟؟ اي علاقة بهدف تمكين المصريين من رقاب العراقيين والمنطقة..
فماذا يجني العراق من كل ذلك:
1. تلاعب ديمغرافي خطير.. بالتركيبة السكانية بالعراق.
2. تفاقهم ازمة البطالة بالعراق بوجود ملايين العراقيين عاطلين عن العمل.. في وقت حق الشركات الاجنبية المصرية بجلب عمالتها المليونية.. ومخطط جعل (نسبة من العراقيين) يعملون اجراء تحت سلطة المصريين.. كواجهة لتمرير مخططات التلاعب الديمغرافي ..
3. زيادة حجم الحاضنة المصرية للارهاب داخل العراق.. خاصة ان اغلب الارهابيين الاجانب بالعراق مصريين وزعماء القاعدة بالعراق اغلبهم من المصريين كابو ايوب المصري زعيم القاعدة بالعراق..
4. جعل العراق والعراقيين تحت الوصاية المصرية.. وتسليم السوق الاقتصادية العراقية والشارع العراقي للمصريين..
وهذا يؤكد بان سياسيي عراقيي الخارج منسلخين عن الواقع الداخلي العراقي وعن تاريخ معاناة عاناه العراقيين من المصريين بالسبعينات والثمانينات لحد يومنا هذا.. في وقت سياسيي عراقيي الخارج يقيمون خارج العراق هم وعوائلهم ولا يعانون ما عانه العراقيين من قبل الغزات المصريين وطوفانهم المليوني المقيت.. حتى اكد قاضي عراقي بان 80% بالمائة من الجرائم التي تقترف داخل العراق حاليا ادخلها المصريين اليه..
تقي جاسم صادق