07.02.201223:25
رئيسة رعية كنيسة سابقة: جون كنيدي سلبني عذريتي على فراش جاكلين
رئيسة رعية كنيسة سابقة: جون كنيدي سلبني عذريتي على فراش جاكلين
بدأ الأمريكيون بالعد التنازلي للساعات الاخيرة التي تفصلهم عن صدور كتاب لرئيسة رعية كنيسة متقاعدة في مدينة نيويورك، نشر عدد من وسائل الإعلام المحلية والعالمية مقتطفات منه ربما أهمها انها فقدت عذريتها في البيت الأبيض على يد الرئيس الأمريكي الأسبق جون كنيدي.
ووفقاً لصحيفة "نيويورك بوست" التي حصلت على نسخة كاملة من الكتاب قبل صدوره ان ثمة علاقة عاطفية دامت سنة ونصف جمعت بين الكاتبة ميمي آلفورد البالغة من العمر 69 عاماً وجون كنيدي الذي حرصت في الكتاب على تسميته دائماً بـ "السيد الرئيس".
وتقتبس الصحيفة من الكتاب ان آلفورد التي التحقت بمكتب التدريب الإعلامي التابع للبيت الأبيض دعيت بعد 4 أيام من ذلك للسباحة مع جون كنيدي، وانها دعيت بعد ذلك من قِبل صديقه دايف باورز الى إحدى الحفلات بعد العمل في المقر الرئاسي.
وتشير الصحيفة نقلاً عن ميمي آلفورد قولها أنها كانت مغرية مثيرة شهوة الكثير من المشاهير الأمريكيين وأكثرهم نفوذاً، وان "السيد الرئيس" لم ينجح بمقاومة رغبته بالتقرب منها، وانها تناولت معه الخمر، لينتهي الأمر بها على فراش "السيدة الأولى جاكين كنيدي". وتؤكد آلفورد ان الرئيس الأمريكي "رتب ملابسه بعد ذلك وابتسم لها، معربة عن "صدمتها" جراء تعامله مع الأمر "وكأنه طبيعي للغاية".
وبكل تأكيد يعيد ظهور كتاب يفضح رئيساً أمريكياً جنسياً مع إحدى متدربات البيت الأبيض الى الأذهان فضيحة المتدربة مونيكا ليفينسكي مع الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ويلقي بظلال الشك على سمعة المتدربات ككل في بيت يعتبر كثيرون انه لم يعد ناصع البياض.
ويرى البعض انه في أي حال من الأحوال سيجد كتاب السيناريو في الكتاب الجديد تربة خصبة لتناول جريمة اغتيال جون كنيدي، وربطها بغيرة أحد المعجبين بميمي آلفورد.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/578006/
رئيسة رعية كنيسة سابقة: جون كنيدي سلبني عذريتي على فراش جاكلين
رئيسة رعية كنيسة سابقة: جون كنيدي سلبني عذريتي على فراش جاكلين
بدأ الأمريكيون بالعد التنازلي للساعات الاخيرة التي تفصلهم عن صدور كتاب لرئيسة رعية كنيسة متقاعدة في مدينة نيويورك، نشر عدد من وسائل الإعلام المحلية والعالمية مقتطفات منه ربما أهمها انها فقدت عذريتها في البيت الأبيض على يد الرئيس الأمريكي الأسبق جون كنيدي.
ووفقاً لصحيفة "نيويورك بوست" التي حصلت على نسخة كاملة من الكتاب قبل صدوره ان ثمة علاقة عاطفية دامت سنة ونصف جمعت بين الكاتبة ميمي آلفورد البالغة من العمر 69 عاماً وجون كنيدي الذي حرصت في الكتاب على تسميته دائماً بـ "السيد الرئيس".
وتقتبس الصحيفة من الكتاب ان آلفورد التي التحقت بمكتب التدريب الإعلامي التابع للبيت الأبيض دعيت بعد 4 أيام من ذلك للسباحة مع جون كنيدي، وانها دعيت بعد ذلك من قِبل صديقه دايف باورز الى إحدى الحفلات بعد العمل في المقر الرئاسي.
وتشير الصحيفة نقلاً عن ميمي آلفورد قولها أنها كانت مغرية مثيرة شهوة الكثير من المشاهير الأمريكيين وأكثرهم نفوذاً، وان "السيد الرئيس" لم ينجح بمقاومة رغبته بالتقرب منها، وانها تناولت معه الخمر، لينتهي الأمر بها على فراش "السيدة الأولى جاكين كنيدي". وتؤكد آلفورد ان الرئيس الأمريكي "رتب ملابسه بعد ذلك وابتسم لها، معربة عن "صدمتها" جراء تعامله مع الأمر "وكأنه طبيعي للغاية".
وبكل تأكيد يعيد ظهور كتاب يفضح رئيساً أمريكياً جنسياً مع إحدى متدربات البيت الأبيض الى الأذهان فضيحة المتدربة مونيكا ليفينسكي مع الرئيس الأسبق بيل كلينتون، ويلقي بظلال الشك على سمعة المتدربات ككل في بيت يعتبر كثيرون انه لم يعد ناصع البياض.
ويرى البعض انه في أي حال من الأحوال سيجد كتاب السيناريو في الكتاب الجديد تربة خصبة لتناول جريمة اغتيال جون كنيدي، وربطها بغيرة أحد المعجبين بميمي آلفورد.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/578006/