24/01/2012 - 23:38 - محدّث 25/01/2012 - 17:14
كريستيانو رونالدو يعثر على سلاحه الأقوى
كرة القدم - كأس ملك إسبانيا
المهاجم البرتغالي يكاد يقترب من دخول التاريخ من حيث تسجيل الأهداف من ضربات الترجيح أكثر من الركلات الحرة وينجح في الوصول إلى ضربة الجزاء الصحيحة رقم 19 على التوالي.
Eurosport
دبي- خاص (يوروسبورت عربية)
تعرض كريستيانو رونالدو في الفترة الأخيرة لانتقادات بسبب قلة أهدافه المحرزة من ركلات حرة مع ريال مدريد، فبعيدا عن شهرته الكبيرة كمصوب جيد للركلات الحرة، لم يحرز البرتغالي منها بالفعل سوى خمسة أهداف بقميص الميرينغي، من بين أكثر من مائة محاولة على مدار موسمين ونصف الموسم مع الفريق.
ومع ذلك، بركلتي الجزاء اللتين أحرزهما أمام أتلتيك بلباو، أثبت النجم الشهير أنه رجل لا يشق له غبار ساعة التصويب من 11 مترا.
وأحرز كريستيانو خلال مشواره في الدوري الإسباني 19 ركلة جزاء على التوالي، ليحتل المركز الرابع في تاريخ المتعاملين مع اختبار الأعصاب الأهم في عالم كرة القدم على مستوى الليغا، خلف كوبالا ومارانيون ورونالدو كومان.
ورغم أنه لم يحرز سوى لقب وحيد مع ريال مدريد، يملك كريستيانو رونالدو سجلا تهديفيا أسطوريا.
وخلال الموسم الحالي، أحرز البرتغالي 23 هدفا خلال 19 مباراة في الليغا، إلى جانب أنه ضاعف عدد الأهداف التي يسجلها من نقطة الجزاء ثلاث مرات خلال ثلاثة مواسم.
ففي موسم 2009/2010 أحرز ثلاثة، لكن المسئولية حينها كانت مقتسمة مع تشابي ألونسو. وفي الموسم الماضي الذي شهد إحرازه جائزة الحذاء الذهبي للمرة الثانية، أحرز ثمانية أهداف، بفارق هدف خلف رقمه في الموسم الحالي الذي لم ينته بعد.
صائد الأرقام
ويعزى ذلك إلى برودة أعصابه ساعة تسديد تلك الركلات أحرز 20 ركلة جزاء في المجمل مع ريال مدريد، فضلا عن أنه يلعب لأكثر الفرق التي احتسبت لها ركلات جزاء في أوروبا كلها.
ورغم هذا التخصص، يبقى في أذهان الكثيرين أن كريستيانو أضاع ركلتي جزاء في مناسبتين من الصعب نسيانهما.
تعود أولاهما إلى مواجهة مع مانشستر يونايتد أمام برشلونة عام 2008 في الدور قبل النهائي لبطولة دوري الأبطال، والثانية في نفس البطولة والموسم بعدها بأسابيع في مواجهة النهائي أمام تشيلسي. لكن فريقه السابق أحرز اللقب على أية حال.
وبعيدا عن كل الألقاب المحرزة على مستوى الفرق، يبدو كريستيانو مستعدا لتغيير كل الأرقام القياسية الفردية.
فقد أنهى البرتغالي الدور الأول من الليغا ورصيده 23 هدفا، وهو الرقم الذي لم يسبقه إليه أي لاعب في إسبانيا.
كما أنه يتصدر صراع الفوز بجائزة الحذاء الذهبي برصيد 46 نقطة، متعادلا مع اللاتفي ألكسندرز سيكوليافس مهاجم ترانس نارفا الإستوني.
Eurosport
http://eurosport.anayou.com/football/copa-del-rey/2011-2012/%d9%83%d8%b1%d9%8a%d8%b3%d8%aa%d9%8a%d8%a7%d9%86%d9%88-%d9%8a%d8%b9%d8%ab%d8%b1-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%b3%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%87_sto3124330/ar-story.shtml
كريستيانو رونالدو يعثر على سلاحه الأقوى
كرة القدم - كأس ملك إسبانيا
المهاجم البرتغالي يكاد يقترب من دخول التاريخ من حيث تسجيل الأهداف من ضربات الترجيح أكثر من الركلات الحرة وينجح في الوصول إلى ضربة الجزاء الصحيحة رقم 19 على التوالي.
Eurosport
- أخبار ذات صلة :
- أرقام وحقائق عن رونالدو
- "الطرف الثالث" حل ريال مدريد أمام برشلونة!
- مورينيو يغادر ريال مدريد في الصيف!
- أرقام وحقائق عن ريال مدريد
- المطلوب من رونالدو ليكون ميسي
- عشاق الريال ينتظرون ثورة كريستيانو
دبي- خاص (يوروسبورت عربية)
تعرض كريستيانو رونالدو في الفترة الأخيرة لانتقادات بسبب قلة أهدافه المحرزة من ركلات حرة مع ريال مدريد، فبعيدا عن شهرته الكبيرة كمصوب جيد للركلات الحرة، لم يحرز البرتغالي منها بالفعل سوى خمسة أهداف بقميص الميرينغي، من بين أكثر من مائة محاولة على مدار موسمين ونصف الموسم مع الفريق.
ومع ذلك، بركلتي الجزاء اللتين أحرزهما أمام أتلتيك بلباو، أثبت النجم الشهير أنه رجل لا يشق له غبار ساعة التصويب من 11 مترا.
وأحرز كريستيانو خلال مشواره في الدوري الإسباني 19 ركلة جزاء على التوالي، ليحتل المركز الرابع في تاريخ المتعاملين مع اختبار الأعصاب الأهم في عالم كرة القدم على مستوى الليغا، خلف كوبالا ومارانيون ورونالدو كومان.
ورغم أنه لم يحرز سوى لقب وحيد مع ريال مدريد، يملك كريستيانو رونالدو سجلا تهديفيا أسطوريا.
وخلال الموسم الحالي، أحرز البرتغالي 23 هدفا خلال 19 مباراة في الليغا، إلى جانب أنه ضاعف عدد الأهداف التي يسجلها من نقطة الجزاء ثلاث مرات خلال ثلاثة مواسم.
ففي موسم 2009/2010 أحرز ثلاثة، لكن المسئولية حينها كانت مقتسمة مع تشابي ألونسو. وفي الموسم الماضي الذي شهد إحرازه جائزة الحذاء الذهبي للمرة الثانية، أحرز ثمانية أهداف، بفارق هدف خلف رقمه في الموسم الحالي الذي لم ينته بعد.
صائد الأرقام
ويعزى ذلك إلى برودة أعصابه ساعة تسديد تلك الركلات أحرز 20 ركلة جزاء في المجمل مع ريال مدريد، فضلا عن أنه يلعب لأكثر الفرق التي احتسبت لها ركلات جزاء في أوروبا كلها.
ورغم هذا التخصص، يبقى في أذهان الكثيرين أن كريستيانو أضاع ركلتي جزاء في مناسبتين من الصعب نسيانهما.
تعود أولاهما إلى مواجهة مع مانشستر يونايتد أمام برشلونة عام 2008 في الدور قبل النهائي لبطولة دوري الأبطال، والثانية في نفس البطولة والموسم بعدها بأسابيع في مواجهة النهائي أمام تشيلسي. لكن فريقه السابق أحرز اللقب على أية حال.
وبعيدا عن كل الألقاب المحرزة على مستوى الفرق، يبدو كريستيانو مستعدا لتغيير كل الأرقام القياسية الفردية.
فقد أنهى البرتغالي الدور الأول من الليغا ورصيده 23 هدفا، وهو الرقم الذي لم يسبقه إليه أي لاعب في إسبانيا.
كما أنه يتصدر صراع الفوز بجائزة الحذاء الذهبي برصيد 46 نقطة، متعادلا مع اللاتفي ألكسندرز سيكوليافس مهاجم ترانس نارفا الإستوني.
Eurosport
http://eurosport.anayou.com/football/copa-del-rey/2011-2012/%d9%83%d8%b1%d9%8a%d8%b3%d8%aa%d9%8a%d8%a7%d9%86%d9%88-%d9%8a%d8%b9%d8%ab%d8%b1-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%b3%d9%84%d8%a7%d8%ad%d9%87_sto3124330/ar-story.shtml