DEAR All I WISH YOU AND YOUR FAMILY A MERRY CHRISTMAS AND A SAFE NEW YEAR الاحبـــــة الاعــــــــــــــــــــزاء يسعدني ان اتوجه اليكم بتهنئة قلبية ومباركا أعيادكم ومتمنيا لكم الامان والنجاح ويغمركم الرب بنعمه الالهية وعالما يسوده الطمأنينة والعدل والرحمة ونهاية لكل الشرور والالام والغلبة للانسانية جمعاء ضد الشذوذ التسلطي والفكري والايديولوجي لكي نتنعم واجيالنا بحياة كما نستحقها وكما ارادها خالق الكون . اتمنى من كل قلبي ان يكون عام 2012 بداية الغلبة والتغير نحو الاحسن وان تفشل المخططات البريطانية في اشعال حربا عالمية وتكون فيها نهاية التسلط لشرورها الممتدة لأكثر من400 عام ولكل الايديولوجيات الشبيهة والتي تعتبر الانسان عدوا او عبدا. |
احببت ان انتهز هذه الفرصة بالرغم من انه ليس بالوقت الانسب في فترة الاعياد في ارسال مثل هذه التحذيرات ولكن للضرورة حتميات لأنه لا يخفي عليكم باننا نمر بفترة ليست مسبوقة في التاريخ الحديث لذا رأيت انه من واجبي ان ارسل لكم التحذير الصادر من مؤسسة ليندون لاروش حول احتمال وقوع حادث او عارض عسكري " كمثل بيرل هاربر في عام 1942" يسبب في جر الامور الى مستوى قد يفاجىء االجميع في كيفية خروج الامور عن السيطرة؟! هذا التحذير هو استباقي وليس معناه حتمية الوقوع " والغاية هو منع حصول هذا الامر " ولكن مجرد كشف النوايا والاحتمالات قد تدفع الاخرين للوقوف ضد هذا المخطط ، أن الاوضاع مهيئة لمثل هذا الاحتمال نتيجة الانهيار الاقتصادي والمالي والمركز في اوربا وامريكا واحتمالات الاخرى مثل الثورات الشعبية في اوربا وغيرها نتيجة سياسات التقشف الصارمة ضد الشعوب وخروج الامور عن سيطرة الحكومات التي لا يهمها مصالح شعوبها بل انقاذ المصارف الخاصة؟!، لكن المثير للامل هو تصاعد المعارضة وبشكل كبير داخل المؤسسة العسكرية الامريكية لخوض حرب اخرى وطبعا هناك جهات وطنية اخرى تعمل بجدية في السياق ذاته لمنع وقوع كارثة قد تكون غير مسبوقة في العالم.
ارجوا فتح المرفق اعلاه لغرض النشر وللاطلاع يرجى قراءة البيان ادناه:
لكم مني كل المحبة والاحترام
سليمان يوحنا
ارجوا فتح المرفق اعلاه لغرض النشر وللاطلاع يرجى قراءة البيان ادناه:
لكم مني كل المحبة والاحترام
سليمان يوحنا
نداء من ليندون لاروش:
أوقفوا المحرقة النووية!
صدر بتاريخ 16 ديسمبر 2011
يقف العالم اليوم على حافة هاوية مكونة من عنصرين: 1. الانهيار المفاجئ والفوري لاقتصاد المنطقة الاطلنطية، 2. شن حملة قصف بالاسلحة النووية مخطط لها مسبقا من قبل القوى الانجلوامريكية ضد مجموعة امم في اسيا من ضمنها روسيا والصين. هذا الخطر والتهديد قائمان اليوم وسيبقيان طالما بقي الرئيس الامريكي المسيطر عليه من قبل لندن باراك اوباما في البيت الابيض رئيسا للولايات المتحدة الامريكية. هذه الحالة دبر لها منذ عملية قتل الزعيم الليبي (معمر القذافي) التي نفذها تحالف مكون من بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الامريكية تحت قيادة باراك اوباما.
لقد تم تدبير الهجوم النووي على اساس قيام إسرائيل اولا بقصف إيران، بالإضافة إلى ما يرتبط بذلك من نية معلنة لتدمير الامة السورية. إذا لم تتمكن الولايات المتحدة (الكونجرس بدعم شعبي) من إزالة الرئيس الامريكي المجنون باراك اوباما من منصبه وفق البند الرابع للتعديل رقم 25 في الدستور الامريكي (القاضي بتنحية الرئيس لأسباب صحية)، أو بإقالته بالمحاكمة لارتكابه جرائم بحق الدستور، سيكون مستحيلا تجنب حرب عالمية ثالثة خلال الأسابيع القليلة القادمة. إن إحالة الرئيس اوباما على التقاعد قسريا سيكون كفيلا بتجنيب كوكب الارض أكبر الأخطار.
هذا ليس تخمين افتراضي، بل حقيقة مسندة بالوقائع.
في ذات الوقت، يتم إغراق المنطقة عبر الاطلنطية في أعماق تضخم فائق ستكون آثاره أشد من ذلك الذي ضرب المانيا فايمار في عام 1923. لكن يمكن وقف خطر حرب نووية وأشد كساد اقتصادي في تاريخ العالم المعاصر الآن. لكنهما لن يتوقفا إن لم يتم وقفهما. هذا يعني أنه، داخل الولايات المتحدة، ينبغي اتخاذ ثلاثة إجراءات: أ) تنحية الرئيس اوباما عن منصبه، ب) إعادة العمل مباشرة بقانون جلاس ستيجال الذي سنه الرئيس فرانكلن روزفيلت، ج) إعادة تأسيس البنك الوطني الامريكي كما أسسه وزير المالية الامريكي الاول اليكساندر هاملتون. إن هذه الاجراءات القانونية الثلاثة مجتمعة ستكون كافية لإنعاش الاقتصاد الامريكي.
{{انتهى تصريح لاروش}}
تقوم حركة لاروش في الولايات المتحدة وعدد من الدول الاوربية واستراليا وكندا وعدد من دول امريكا اللاتينية بشن حملة واسعة النطاق خلال فترة الأعياد الحالية (وهي فترة مهمة لانشغال الناس سياسيين وشعوبا في العالم الغربي بأعياد الميلاد ورأس السنة بعيدا عن الواقع) لكشف ووقف نوايا الاوليجاركية الانجلوامريكية بإشعال حرب عالمية نووية ستكون كفيلة بتقليل النسل عالميا من 7 مليارات نسمة إلى مليار واحد، وهو ما يحلم به العديد من قادة بريطانيا من أمثال زوج الملكة الامير فيليب الذي يصرح بذلك الحلم علنا في كل المناسبات.
إن منطقة الشرق الاوسط كانت ولا تزال ملعبا للامبراطورية البريطانية منذ القرن التاسع عشر ترسم حدوده وتضرب دوله وطوائفه الدينية وقواه السياسية الواحدة ضد الاخرى وفقا لهواها ومصالحها. والقيادات العربية والاسلامية تشارك في معظم الاحيان بكل رغبة، من حيث تدري او لا تدري، في لعب ادوار الدمى التي تحرك خيوطها بريطانيا. وما الحملة التي تشنها قطر والسعودية والتواقون للامبراطورية العثمانية المنحلة ودول أخرى في المنطقة ضد سوريا إلا أبرز مثال على ذلك. إن روسيا والصين، إدراكا منهما من خطورة الوضع والتحذيرات التي اطلقها لاروش، تقف بكل قوة ضد الحملة الحربية الانجلوامريكية في المحافل الدولية، وحتى ان روسيا قد ارسلت حاملة طائراتها الوحيدة إلى المنطقة وهي تتوجه الان من ميناء مورمانسك إلى المياه السورية. وقد أعلن الرئيس الروسي في يوم 23 نوفمبر أن الاستفزازات الموجهة من قبل الحلف الاطلنطي الناتو ضد روسيا قد دفعته إلى اتخاذ اجراءات غير مسبوقة تخص القوة الصاروخية النووية والدفاع النووي الروسي، ومن بين تلك الاجراءات وضع أجهزة الرادار الموجهة ضد الدرع النووي الامريكي في كاليننجراد على اهبة الاستعداد الحربي، وأن روسيا تتخذ اجراءات عملية لتمكينها من ضرب الدرع الصاروخي الامريكي في الدول المجاورة لروسيا، في حال استمرار الاستفزازات.
كما صرح عدد كبير من القادة العسكريين في الولايات المتحدة وروسيا من مغبة استمرار هذا التصعيد والتهديدات الاسرائيلية لضرب ايران قائلين ان أي هجوم عسكري على ايران او سوريا او كلاهما معا سيؤدي إلى مواجهة بين القوى الكبرى تحترق فيه، ليست منطقة الشرق الاوسط فحسب، بل اجزاء عديدة من العالم.
ندعو جميع المخلصين والمهتمين أن يدعموا حملة لاروش سواء في امريكا او اوربا أو مناطق اخرى وأن يوصلوا هذا التحذير إلى كل من يهمه الامر.
للمزيد من التفاصيل يمكن زيارة موقع مجلة اكزكتف انتلجنس ريفيو (www.larouchepub.com) و موقع لجنة لاروش للعمل السياسي (www.larouchepac.com) وكلاهما باللغة الانجليزية. بالنسبة للغات الاخرى والاستفسار عن مقرات حركة لاروش في اوربا وامريكا اللاتينية وكندا واستراليا فيمكن فتح الروابط على صفحتنا الرئيسية تحت عنوان "حركة لاروش حول العالم".
منقول