1040 (GMT+04:00) - 25/09/09
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- واصلت الصحف العربية الصادرة الجمعة، اهتمامها بأبرز القضايا على الساحة الدولية، إضافة إلى الساحتين المحلية والإقليمية، فاستمرت التحليلات والعناوين الخاصة بلقاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، حاضرة على صدر الصفحات الاولى
كما تابعت الصحف اهتمامها بقمة مجموعة العشرين، والآمال المتعلقة على هذه القمة من إخراج الاقتصاد العالمي من الركود الذي يعيشه جراء الأزمة العالمية.
القدس العربي
تحت عنوان : "توفير قوات الأمن الفلسطينية الحماية لقوات الاحتلال في بيت لحم يثير حالة من الذهول لدى المواطنين" كتبت صحيفة القدس العربي: "أكدت مصادر محلية في بيت لحم لـ’القدس العربي‘ الخميس بأن أهالي بيت لحم أصيبوا بحالة من الذهول يوم الأربعاء حينما شاهدوا سيارات قوات الأمن الفلسطينية التي كان أفرادها يعتمرون الخوذ العسكرية توفر الحماية إلى 3 حافلات عسكرية إسرائيلية تتجول في وسط المدينة."
وتابعت الصحيفة: "وقالت المواطنة أسمى جابر إنها أصيبت بالذهول عندما رأت قوات أمن فلسطينية مرتدية الخوذ العسكرية تسير في سيارات عسكرية أمام سيارات عسكرية إسرائيلية وخلفها كذلك."
وأضافت: "وحسب المواطنة فإن قوات الأمن الفلسطينية التي كانت تستقل السيارات الأمنية المكشوفة كانت في حالة استنفار حيث ارتدوا الأقنعة السوداء تحت الخوذة العسكرية في حين كانت أيديهم على ’زناد‘ الأسلحة التي يحملونها."
وأكملت الصحيفة: "وعلمت القدس العربي بأن قوات حرس الرئاسة الفلسطينية هي التي وفرت الحماية لقائد المنطقة الوسطى الإسرائيلي خلال زيارته لبيت لحم الأربعاء والتجول فيها."
وتابعت الصحيفة: "ولا بد من الذكر بأن جهاز حرس الرئاسة الفلسطينية هو من أكثر الأجهزة الأمنية الفلسطينية تدريبا وتسليحا حيث تم تزويده بسيارات دفع رباعي أمريكية في حين زود أفراده بأسلحة حديثة وخضعوا لعملية تدريب وتأهيل وفق خطة الجنرال الأمريكي كيث دايتون الذي يشرف على إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية."
الشرق الأوسط
وتحت عنوان : "أوباما كرر كلمة ’أنا‘ 50 مرة في خطابه.. وأردوغان يتشاجر مع حرس الرئيس الأميركي" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "عادة ما تكون جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة جادة تبحث قضايا الأمن والحرب والسلام والاقتصاد العالمي، وبالتالي لا يشاهدها أحد، إلا إذا كان مضطرا، سواء كان صحافيا أو سياسيا."
"إلا أن جلسة أول من أمس والتي شهدت كلمة العقيد الليبي معمر القذافي والرئيس الأميركي باراك أوباما والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لم تكن جافة أو مملة، بل إن الكثير مما ثار فيها سيصبح ’لحظات كلاسيكية‘ في تاريخ الجمعية العامة مثل اللحظة التي مزق فيها القذافي ميثاق الأمم المتحدة وألقى به على الأرض."
وأضافت الصحيفة: "وفيما شرب القذافي من كوب الماء أمامه 4 مرات وهو ينتقل من طالبان إلى قراصنة الصومال إلى جون كينيدي وهي قضايا يحتار المرء ليجد بينها رابطا، فإن الرئيس الأميركي باراك أوباما كان أقل احتياجا للمياه وهو يتحدث أمام الجمعية العامة عن ’روح جديدة للتعاون على مستوى العالم وتحمل المسؤوليات بشكل مشترك‘، وهى الكلمة التي كرر فيها كلمة ’أنا‘ 50 مرة، مما دفع التلفزيونات الأميركية التي تميل لليمين إلى التساؤل حول الطريقة التي يري بها أوباما التعاون الدولي إذا قال أنا 50 مرة."
وتابعت الصحيفة: "كما قفز إلى الأخبار الأنباء عن انخراط حراسة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في مشاجرة بين دبلوماسيين أتراك وأفراد من الشرطة السرية الأميركية، بعدما دفع الفضول الدبلوماسيين الأتراك إلى اختراق طوق أمني حول سيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي كان يحضر اجتماع ’مبادرة كلينتون العالمية‘ أول من أمس."
وأضافت: "وأكدت الشرطة السرية الأميركية المكلفة بحماية الرئيس الأميركي، لـ’واشنطن تايمز‘ أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان كان من بين من شملتهم المواجهة، موضحة أن الوفد التركي لم يكن على دراية بالتعليمات واقترب أكثر من اللازم من الموكب الأميركي."
الرياض السعودية
وفي صحيفة الرياض السعودية نقرأ : "شاب يقدّم عشيقته لصديقيه ليلة العيد" وجاء في الخبر: "غدر شاب بعشيقته وقدمها هدية لاثنين من أصدقائه في شقتهم بعد إقناعها بلقائه عبر هاتفه الجوال والخروج معه من منزلها لتهنئتها بالعيد."
وأضافت الصحيفة: "ونجت الفتاة بعد هروبها من شقة عشيقها بعد أن شاهدت اثنين من أصدقائه يقيمان معه في الشقة عندما غافلتهم مهرولة إلى الشارع الذي تقع فيه الشقة في أحد أحياء مدينة الرياض لتستقل سيارة أجرة وتطلب منه إيصالها لأقرب مركز هيئة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر معلنة توبتها والإبلاغ عن عشيقها الذي حاول غدرها بتقديمها فريسة لأصدقائه."
"حيث سارعت فرقة من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لموقع الشقة وألقت القبض على الشاب فيما تم تحديد عنوان أصدقائه وجار القبض عليهما."
الخليج الإماراتية
وتحت عنوان: "الفرنسيون أسوأ تلاميذ اللغات" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "أفاد مكتب الإحصاء في الاتحاد الأوروبي (يوروستات) أمس أن الراشدين الفرنسيين هم أسوأ تلاميذ اللغات بين الأوروبيين غير أن مستقبل الانجليز في هذا المجال يبدو أسوأ إذ لا يتحدث أكثر من نصف التلاميذ الثانويين أي لغة أجنبية."
وتابعت الصحيفة: "وبحسب هذا المكتب لا يتحدث 41.2 في المائة من الراشدين الفرنسيين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و64 عاما أي لغة أجنبية، لتحتل فرنسا بذلك المرتبة السادسة بين "أغبياء" الصف الأوروبي."
http://arabic.cnn.com/2009/middle_east/9/25/papers.friday/index.html
صحف: أوباما كرر كلمة "أنا" 50 مرة
الصحف العربية تواصل اهتماماتها المعتادة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- واصلت الصحف العربية الصادرة الجمعة، اهتمامها بأبرز القضايا على الساحة الدولية، إضافة إلى الساحتين المحلية والإقليمية، فاستمرت التحليلات والعناوين الخاصة بلقاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، حاضرة على صدر الصفحات الاولى
كما تابعت الصحف اهتمامها بقمة مجموعة العشرين، والآمال المتعلقة على هذه القمة من إخراج الاقتصاد العالمي من الركود الذي يعيشه جراء الأزمة العالمية.
القدس العربي
تحت عنوان : "توفير قوات الأمن الفلسطينية الحماية لقوات الاحتلال في بيت لحم يثير حالة من الذهول لدى المواطنين" كتبت صحيفة القدس العربي: "أكدت مصادر محلية في بيت لحم لـ’القدس العربي‘ الخميس بأن أهالي بيت لحم أصيبوا بحالة من الذهول يوم الأربعاء حينما شاهدوا سيارات قوات الأمن الفلسطينية التي كان أفرادها يعتمرون الخوذ العسكرية توفر الحماية إلى 3 حافلات عسكرية إسرائيلية تتجول في وسط المدينة."
وتابعت الصحيفة: "وقالت المواطنة أسمى جابر إنها أصيبت بالذهول عندما رأت قوات أمن فلسطينية مرتدية الخوذ العسكرية تسير في سيارات عسكرية أمام سيارات عسكرية إسرائيلية وخلفها كذلك."
وأضافت: "وحسب المواطنة فإن قوات الأمن الفلسطينية التي كانت تستقل السيارات الأمنية المكشوفة كانت في حالة استنفار حيث ارتدوا الأقنعة السوداء تحت الخوذة العسكرية في حين كانت أيديهم على ’زناد‘ الأسلحة التي يحملونها."
وأكملت الصحيفة: "وعلمت القدس العربي بأن قوات حرس الرئاسة الفلسطينية هي التي وفرت الحماية لقائد المنطقة الوسطى الإسرائيلي خلال زيارته لبيت لحم الأربعاء والتجول فيها."
وتابعت الصحيفة: "ولا بد من الذكر بأن جهاز حرس الرئاسة الفلسطينية هو من أكثر الأجهزة الأمنية الفلسطينية تدريبا وتسليحا حيث تم تزويده بسيارات دفع رباعي أمريكية في حين زود أفراده بأسلحة حديثة وخضعوا لعملية تدريب وتأهيل وفق خطة الجنرال الأمريكي كيث دايتون الذي يشرف على إعادة بناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية."
الشرق الأوسط
وتحت عنوان : "أوباما كرر كلمة ’أنا‘ 50 مرة في خطابه.. وأردوغان يتشاجر مع حرس الرئيس الأميركي" كتبت صحيفة الشرق الأوسط: "عادة ما تكون جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة جادة تبحث قضايا الأمن والحرب والسلام والاقتصاد العالمي، وبالتالي لا يشاهدها أحد، إلا إذا كان مضطرا، سواء كان صحافيا أو سياسيا."
"إلا أن جلسة أول من أمس والتي شهدت كلمة العقيد الليبي معمر القذافي والرئيس الأميركي باراك أوباما والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لم تكن جافة أو مملة، بل إن الكثير مما ثار فيها سيصبح ’لحظات كلاسيكية‘ في تاريخ الجمعية العامة مثل اللحظة التي مزق فيها القذافي ميثاق الأمم المتحدة وألقى به على الأرض."
وأضافت الصحيفة: "وفيما شرب القذافي من كوب الماء أمامه 4 مرات وهو ينتقل من طالبان إلى قراصنة الصومال إلى جون كينيدي وهي قضايا يحتار المرء ليجد بينها رابطا، فإن الرئيس الأميركي باراك أوباما كان أقل احتياجا للمياه وهو يتحدث أمام الجمعية العامة عن ’روح جديدة للتعاون على مستوى العالم وتحمل المسؤوليات بشكل مشترك‘، وهى الكلمة التي كرر فيها كلمة ’أنا‘ 50 مرة، مما دفع التلفزيونات الأميركية التي تميل لليمين إلى التساؤل حول الطريقة التي يري بها أوباما التعاون الدولي إذا قال أنا 50 مرة."
وتابعت الصحيفة: "كما قفز إلى الأخبار الأنباء عن انخراط حراسة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في مشاجرة بين دبلوماسيين أتراك وأفراد من الشرطة السرية الأميركية، بعدما دفع الفضول الدبلوماسيين الأتراك إلى اختراق طوق أمني حول سيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما الذي كان يحضر اجتماع ’مبادرة كلينتون العالمية‘ أول من أمس."
وأضافت: "وأكدت الشرطة السرية الأميركية المكلفة بحماية الرئيس الأميركي، لـ’واشنطن تايمز‘ أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان كان من بين من شملتهم المواجهة، موضحة أن الوفد التركي لم يكن على دراية بالتعليمات واقترب أكثر من اللازم من الموكب الأميركي."
الرياض السعودية
وفي صحيفة الرياض السعودية نقرأ : "شاب يقدّم عشيقته لصديقيه ليلة العيد" وجاء في الخبر: "غدر شاب بعشيقته وقدمها هدية لاثنين من أصدقائه في شقتهم بعد إقناعها بلقائه عبر هاتفه الجوال والخروج معه من منزلها لتهنئتها بالعيد."
وأضافت الصحيفة: "ونجت الفتاة بعد هروبها من شقة عشيقها بعد أن شاهدت اثنين من أصدقائه يقيمان معه في الشقة عندما غافلتهم مهرولة إلى الشارع الذي تقع فيه الشقة في أحد أحياء مدينة الرياض لتستقل سيارة أجرة وتطلب منه إيصالها لأقرب مركز هيئة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر معلنة توبتها والإبلاغ عن عشيقها الذي حاول غدرها بتقديمها فريسة لأصدقائه."
"حيث سارعت فرقة من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لموقع الشقة وألقت القبض على الشاب فيما تم تحديد عنوان أصدقائه وجار القبض عليهما."
الخليج الإماراتية
وتحت عنوان: "الفرنسيون أسوأ تلاميذ اللغات" كتبت صحيفة الخليج الإماراتية: "أفاد مكتب الإحصاء في الاتحاد الأوروبي (يوروستات) أمس أن الراشدين الفرنسيين هم أسوأ تلاميذ اللغات بين الأوروبيين غير أن مستقبل الانجليز في هذا المجال يبدو أسوأ إذ لا يتحدث أكثر من نصف التلاميذ الثانويين أي لغة أجنبية."
وتابعت الصحيفة: "وبحسب هذا المكتب لا يتحدث 41.2 في المائة من الراشدين الفرنسيين الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و64 عاما أي لغة أجنبية، لتحتل فرنسا بذلك المرتبة السادسة بين "أغبياء" الصف الأوروبي."
http://arabic.cnn.com/2009/middle_east/9/25/papers.friday/index.html