فضيحة جديدة في مفوضية الانتخابات .. فرج الحيدري لايملك شهادة دراسية

<TABLE border=0 width="24%">

<TR>
<td></TD></TR></TABLE>

الكاتب : وسام علي
في سياق الفضائح التي كشفت في الاونة الاخيرة حول مفوضية الانتخابات تأتي فضيحة جديدة تتعلق برئيس مفوضية الانتخابات فرج الحيدري لتكتمل فيها مسلسل الفساد الاداري والمالي في مفوضية الانتخابات .

حيث تكشف الوثيقة المرفقة ادناه طلب السيد بهاء الاعرجي نسخة من الشهادة الدراسية لرئيس المفوضية فرج الحيدري بعد حصول لجنة النزاهة على وثائق وقرائن تفيد بانه لايملك اي تحصيل دراسي ومؤهل علمي يؤهله لشغل منصب مهم وحساس في الدولة العراقية وهو رئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ، وتكشف المعلومات المتسربة انه سبق ان ادعى اثناء تقديمه للعمل في مفوضية الانتخابات بانه حاصل على شهادة دكتوراه في العلوم الحياتية ، الا انه لم يقدم ما يثبت ذلك ولم يرفق اي وثيقة تفيد بانه حاصل على شهادة جامعية اولية على اقل تقدير ليكون مؤهلا من الناحية القانونية والعملية ايضا لعضوية مجلس المفوضين ،
ويذكر ان موقع ..... نشر في وقت سابق بان فرج الحيدري كان يعمل اثناء اقامته في السويد بائعا ((للموطا)) ، واذا ماتم ضم هذا الامر الى ما يلاحظ على اسلوب فرج الحيدري المتلكأ والضعيف وغير العلمي اثناء الحوارات والمناقشات التي تعرضها شاشات التلفاز والتي كان اخرها جلسات الاستجواب ، يصبح من الراجح عدم تلقيه لتعليم عالي يسعفه في الحوارات والنقاشات فضلا عن انه شرط قانوني لتوليه منصب رئيس مجلس مفوضية الانتخابات اذ سيتعرض للمسائلة القانونية والعقاب اذا ماثبت عكس ذلك .
كما ان فرج الحيدري عاش في السويد لمدة اكثر من 30 سنة وحصل على الجنسية السويدية فلا يعقل انه حصل على تعليمه العالي من الجامعات او المعاهد العراقية.
وبحسب القانون يعتبراحد شروط الترشيح لعضوية مجلس المفوضين المنصوص عليها في قانون المفوضية رقم 11لسنة 2007 النافذ بحسب ما نصت عليه المادة 3 من القانون أعلاه ما يلي :
((يشترط في الترشيح لعضوية مجلس المفوضين ان يكون حاصلا على الشهادة الجامعية الأولية على الأقل )) .

وبعد مضي اكثر من اربعة سنوات على شغله لمنصب عضو مجلس في المفوضية ورئيسا للمفوضية لم يقدم اي شهادة صادرة من احدى الجامعات العراقية او من الجامعات الاجنبية رغم كونها من شروط الترشيح الاساسية .

فهل يصح ان لايقدم فرج الحيدري اي شهادة تثبت صحة ترشيحه طول هذه الفترة ؟ ومن وراء هذا التقصير ولماذا لم يتم محاسبته لحد الان ولماذا لم يتأكد المسؤلون في المفوضية من هذا الامر علما ان من الاجراءات الطبيعية والتي تسري على اصغر موظفي الدولة هو التأكد من صحة المعلومات التي تقدم بها الموظف لشغله للوظيفة العامة ومنها جلب صحة صدور بالوثيقة الدراسية المقدمة من قبل الموظف ومعادلة شهادته اذا كان قد حصل عليها من خارج العراق حسب سياقات وضوابط وزارة التعليم العالي والبحث العلمي !!!

وينبغي ان نشيرهنا ان فرج الحيدري استطاع ان يرشح لانتخابات الجمعية الوطنية في عام2005 ويكون عضوا فيها من دون ان يقدم اي وثيقة دراسية في حينها بعد ان تسامحت مفوضية الانتخابات في عملية تدقيق شهادات المرشحين ،ثم بعد ذلك قدم في عام 2007 الى الترشيح لعضوية مجلس المفوضين ، وظن فرج الحيدري ان ما مكنه من شغل منصب عضو جمعية وطنية سيمكنه من شغل منصب عضو مجلس المفوضين من دون حصوله على الشهادة المطلوبة وادرك جيدا انه في ظل فوضى المحاصصة وغياب المسائلة القانونية للمسؤولين ما يمكن من خلاله النفوذ الى مناصب مهم وحيوية في البلد دون وجه حق ودون استيفاء الشروط القانونية .

ويبدو الارتباك في سلوك فرج الحيدري في اخفاء عدم حصوله على شهادة تؤهله لهذه المناصب واضحا اذا ادعى في استمارة معلومات المقدمة الى المفوضية اثناء ترشيحه لعضوية الجمعية الوطنية بانه مؤهله العلمي هو (الاعدادية ) ثم بعد ذلك واثناء تقديمه لاستمارة الترشيح لعضوية مجلس المفوضين المقدمة الى لجنة الترشيحات في مجلس النواب العراقي ادعى انه حاصل على شهادة (الدكتوراه ) و ثبت ذلك في الحقل المخصص بذكر التحصيل العلمي في استمارة التقديم واخيرا ادعى بانه حاصل على شهادة(البكلوريوس) وذكر ذلك في السيرة الذاتية الخاصة به والمنشورة على موقع المفوضية الرسمي ، و تحاشى ذكر اي تفصيل باستثناء عبارة(بكلوريوس) اذا لم يذكر مثلا سنة التخرج والاختصاص العلمي واسم الجامعة والكلية المتخرج منها وهل هي جامعة عراقية ام اجنبية ؟؟؟

وفي ذلك دلالة ان السيد فرج الحيدري لم يحصل على شهادة علمية تؤهله لشغل هذا المنصب وهو خرق واضح وصريح للقوانين كما انه ادلى بمعلومات كاذبة ومزورة اثناء عمله في عضوية ورئاسة مجلس المفوضين وعضوية الجمعية الوطنية ..

وما يثير الاستغراب انه ورغم وجود ملف كامل لدى هيئة النزاهة حول هذه الحقائق فان لم يتم اثارة هذا الموضوع بشكل رسمي وقانوني من قبلها ويبدو ان صفقة ما عقدها فرج الحيدري مع هيئة النزاهة لاخفاء هذا الموضوع كما ان هذا الموضوع لم يثيره احد رغم اثارة الكثير من ملفات الفساد الاداري والمالي في مفوضية الانتخابات وحتى في عملية الاستجواب التي جرت مؤخرا لرئيس المفوضية لم يتم عرض هذا الموضوع ضمن فقراته ...الى ان جاءت مبادرة السيد بهاء الاعرجي بقيامه بتوجيه كتاب الى المفوضية يطلب فيه نسخة من شهادة فرج الحيدري!! لورود معلومات مفصلة حول عدم امتلاك الاخير أي مؤهل علمي يناسب الوظائف التي تقلدها في الدولة العراقية ونشد من هنا على يد السيد النائب ونطالبه ونطالب جميع اعضاء لجنة النزاهة متابعة الموضوع واتخاذ الاجراءات القانونية والسريعة لمحاسبته كما ندعو مجلس النواب الموقر ان يكون عين الشعب ويده في مراقبة المسؤولين ومحاسبة المقصرين منهم .

وادناه نسخ من:

1.كتاب من لجنة النزاهة في البرلمان موقع من رئيس اللجنة يطالب فيه بنسخة من شهادة فرج الحيدري.
2.السيرة الذاتية الخاصة بفرج الحيدري والمنشورة على الموقع الرسمي لمفوضية الانتخابات.

سؤال يحتاج إلى إجابة

هل سوف يحارب فرج الحيدري كل هذه المحاربة لو كان مع الخط الآخر ؟!

ومع ذلك أنا ضد أن يتبوء كل من هب ودب مناصب عليا

سؤال عابر ( هل وزير النقل هادي العامري يملك شهادة ؟!)

سؤال أخير كيف تم تسريب هذه الوثيقة بالرغم من أنها تخص مجلس النواب ؟!

نرجو النشر من الأستاذ مصطفى

والله لعبت نفسنا من التزوير والفساد والفضائح والاستاذ احمد يدافع عنه اخي الموضوع مايحتاج روحه للقاضي اذا عنده شهاده خل يقدمها وكفى الله المؤمنين شر القتال

الرفيق رحيم حسن جريو فقط يكيل التهم الكيدية الى من ينتمي الى دولة القانون ويعرض بطولاتة على قناة الحره عراق مع رفيق دربه جحا الساعدي عن بطولات وهمية غير موجوده على ارض الواقع؟
السؤال هل يستطيع مجلس النواب ان يقيل فرج الحيدري ؟ الجواب كلا لانه ينتمي الى التحالف الكردستاني والتحالف الكردستاني عليه الصافي وهو الرابح الاول والاخير .
والسيد رئيس الجمهوريه الطلي...باني حائر بنكات واللغف؟والشيعة باللطم ؟ والسنة بمناصب العسكرية؟

والله مهزلة هذا فرج الحيدري شلون باقي بمنصبة لحد الان ..ولماذا لاتتحرك النزاهة لاحالته للقضاء اعتقد ان الحل الامثل هو اقالة فرج الحيدري والمفوضين من المفوضية واحالتهم الى القضاء على هذه المفاسد

يبدو ان فلسفة لماذا يحاسب هذا ويترك ذاك التي تسائل عنها صاحب التعليق Ahmed تسللت من السياسيين الذين عطلوا القانون وجعلوا تطبيقه وسريانه على الموظفين الصغار بسبب نفس المحاصصة الطائفية والمحسوبية الحزبية فأذا كان صاحب التعليق مواطنا عاديا وليس مسؤولا او منتفعا من احد اصحاب المناصب ويرغب في ارجاع هيبة الدولة وتطبيق قوانينها على الصغير والكبير لايتكلم بنفس اسلوب السياسيين ...فحتى اذا كانت هذه الموضوع بدفع سياسي لكن اذا كانت النتيجة تؤدي الى اجتثاث الفاسد وردعه فليكن ..واقترح عليك ان تكتب بالطريقة التالية: نتمنى ان يأخذ القانون مجراه بحق فرج الحيدري ونطمح ان تثار قضايا الفساد الاخرى التي تشابه موضوع فرج الحيدري حيث سمعنا ان وزير النقل هادي العامري لايملك شهادة دراسية ؟؟

يعني اكو تعليقات غير منصفة الموضوع يتعلق بفرج الحيدري اي ليش اجيب اسم غيره والله مودفاع عن احد بس هذا الاسلوب موصحيح والهدف من وراءه تسويف الموضوع وجعله باهة كأن من يتحدث به يريد القول يعني هو بس فرج ...يله ميخالف مشي الموضوع لانه صار جزء من واقعنا ..انه نفس مرفوض انه اتجاه تبريري للفساد...ثم اي وثائق واي تسريب قابل الامر يتعلق بوثائق سرية يحرم نشرها لو هي وثائق البنتاغون ...لو السي آي اي

بالاطلاع على قانون العقوبات العراقي المعمول به منذ اكثر من ستون عاما في العراق.يعتبر التزوير (جنايه مخله بالشرف)ويعاقب عليها من 3 الى12 سنه سجن.مع اسقاط حق الجاني بالوظائف الحكوميه (قانون الخدمه المدنيه او الجامعيه او الخدمه العسكري)التي تنص على ان لا يكون المتقدم للتوضيف ان ارتكب جنايه او جنحه مخله بالشرف..؟؟؟؟ وعلى هذا فان المزور هو شخص معدوم الشرف...
النص الاخر في قانون العقوبات يقول :المتستر على جريمه او جنايه او جنحه شريك فيها وله نفس عقوبة الجاني...؟؟؟؟
النص الثالث من الدستور الجديد :لا يسمح لمن يحمل جنسيه اجنبيه ان يتسنم منصبا سياسيا او دبلوماسيا او اداريا من الدرجه الاولى الا بعد تخليه عن جنسيته الاجنبيه علنا...
فلو جمعنا هذه النقاط معا لوجدنا ان اكثر من 90 بالمئه من السياسيين والدبلوماسيين والاداريين ذوي المناصب الرفيعه لا يستحقون المناصب اللتي هم فبها...
السؤال هل يحق لهؤلاء اصدار عفو عن المزورين..؟؟؟وهم انفسهم معدومي الشرعيه القانيه لمناصبهم التي هم فيها الان.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟

هناك مبدء يقول كل مسيئ يتحمل اسائته لا اعتقد ان التحالف الكردستاني يداف عن فرج لان مزور وماعنده شهاده ،واعتقد ان موقف التحالف الكردستاني من فرج تغير بعد اكتشافهم عدم صلاحيته للعمل وضعف شخصيته وثقافته والتي يبدو انها من اسباب عدم حصوله على التعليم المناسب

سبق ان قمت باجراء لقاء حول الانتخابات وكان هدفي من لقاء فرج هو الخروج بموضوع علمي يفيد في تثقيف الطلبه والشباب لكن خرجت منه والغيت الفكرة بعد ان اتضح لي سخف افكاره وركاكه عباراته وتسائل في حينها ترى لماذا يختار اشخاص بهذا المستولى لادارة الدولة ومرافقها ومؤسساتها الهامة ...والان فانا لااستغرب ان لايملك رئيس المفوضية فرج الحيدري اي شهادة

سمعنا كثير عن الفضائح في المفوضية ..اخرها ان فرج الحيدري لا يملك شهادة علمية ...والاجراءات ؟؟؟؟غير متوفرة لحد الان فلماذا لايمنع من السفر ويتم التحقيق معه فور افضل من طريقة كتابنا وكتابكم ..لاني سمعت انه يملك الجواز السويدي وبامكانه الفرار كباقي الذي هربوا بفسادهم وسرقوا قوت الشعب

سؤال أخير كيف تم تسريب هذه الوثيقة بالرغم من أنها تخص مجلس النواب ؟!

نرجو النشر من الأستاذ مصطفى
............. .................... .................... .................... .................... ..........
الاخ السائل عن تسريب الوثيقة
هذا في اعراف الدول وقوانينها ليس تسريب بل هو من باب الشفافية التي تعتمدها الدول في محاربة الفساد وعمليات التزوير .
ويجب على كل المسوولين ان يبينوا سيرهم الذاتية وبصورة شفافة وموثقة .
في امريكا وبلدان الكفر فانهم يبحثون عن سيرة الرجل وحياته قبل ان يعطوه الحق في قيادة المجتمع بل تصل حتى من خلال ترابط اسرته وتتعدى الى ابعد من ذلك من خلال البحث عن مخالفة مرورية قد يكون سجلها في حياته لتمنعه من تولي القيادة.
اما في بلدنا ومع كل الاسف فان ابسط المعايير الموهلة للقيادة مفقودة بل هي عكس ما موجود في بلدان العالم .

اجبرت على التعليق
بخصوص الكتب الصادر من جناب السيد بهاء الاعرجي
بالله عليك كيف تكتب خدمة
انصحك تساءل اياد جمال الدين
ثم انت جناب الدكتور عبد اللطيف
اكثر من ستون يا رجل لماذا بطل عمل من هنا
ايضا
90 بالمئة
تكتب مائة والقراءة مئة يارجل
والله فضحتونا
واحد نائب بالرلمان وقانوني الافندي والثاني دكتور على حد زعمه
احد جبركم
الوورد العربي يصحح لكم ان كنتم تعجزون عن التدقيق اللغوي***

من الممكن ان يكون المسؤول في العراق العظيم بدون شهادة اصبحت ظاهرة طبيعية ولكن من الكوارث ان يكون رئيس هيئة عليا مستقلة تدير العملية الانتخابية ويعتمد عليها النظام الديمقراطي بدون شهادة لاعجب انه لايعرف الباسوورد ويسلمه لجهة اجنبية. كتبت هذه المداخلة لتوضيح بعض الالتباس لدى الاخوة انا من اكتشف عدم امتلاك فرج لاي شهادة وكتبت لهم لتزويدي بالوثائق ورفضوا وطلبت من النجيفي اضافة اسئلة اخرى للاستجواب ورفض ايضا وطلب كل من هيئة النزاهة وديوان الرقابة المالية شهادة فرج ورفض ايضا عندها لم اجد طريق سوى الاستعانة باخي وزميلي السيد بهاء الذي لم يتردد لحظة واحدة بكتابة كتاب الى المفوضية يطالبهم فيه بالشهادة وانا متأكدة ان فرج لن يعطي اي شهادة لان فيها ادانة له وادعوه ان كانت لديه شهادة ان يبرزها مع صحة صدورها ليدفع عنه التهم والشبهات ماخفي عن المفوضية كان اعظم ولو كانت رئاسة مجلس النواب قد تعاونت معي لكنت ابرزت كما هائلا من الفساد والتزوير الذي سابرزه لاحقا والمؤسف والمؤلم انه اليوم وفي اجتماع هيئة الرئاسة اعلنت بعض الكتل انها لن تصوت باقالة المفوضية فهنيئا لمن انتخب هذه الكتل التي تدعم الفاسدين .

النائب د. حنان الفتلاوي .

الاخ العزيز ابو الجل
الامر ((يموت قهر )) والله
استغرب فعلا كيف لهؤلاء ان يخطئوا اخطاء فادحة و بديهية !!
والله لم نعش في العراق و قضينا جل عمرنا في الغرب من منفى لآخر حين كنا في المهد - بعضنا ولد هنا - و كبرنا هنا و تعلمنا هنا و درسنا هنا - و نجيد عددا من اللغات الاوربية - لكننا نعرف العربية و نتعلمها و نعلمها لابنائنا -فهي لغتنا الام و لغة القرآن
فكيف بهؤلاء ((القادة )) ؟؟؟؟؟

اما تعليقي للاخ (((الدكتور))) الحيدري -
من الموطا جمعت زوجتك المصون كيلو ذهب ؟؟؟ بحيث تدعي في قناة العراقية حين سألك المذيع عن الذهب الذي اخرجته في المطار .. تدعي انه ذهب زوجتك اتت به من السويد معها
يا اخي قول غيرها
مو كلنا هنا و ندري شنو الوضع !!!!
بارك الله بالدكتورة حنان التي فضحته ..لكن لا بارك الله بكل من يتستر عليه و يرفض التصويت على سحب الثقة من هذا المجرم بحق حاضر العراق و مستقبله

من غير الممكن التحقق في كل مايجري في العراق..لماذا الكوت عن فرج الحيدري طيلة هذه المدة؟؟
لدينا ديبلوماسيين وفراء في دول مرموقة هم بدون شهادة تخصصية او اصلا من دون شهادات..سبق لسفارة العراق في جمهورية سلوفاكيا ان استقبلت بشار البندر سكرتيرا اول في السفارة وهو المزور لشهادته نهارا جهارا لكن حماية هوشيار زيباري انقذته ويعمل حاليا في وزارة الخارجية ويدوام مسائي في بغداد..
يتكلمون عن لكفاءآت؟؟ عجيب..اقرأؤا نص كتاب المحامي النائب بهاء الاعرجي وستجدون اغلاطا املائية رغم قصر النص..
فمثلا يكتب كلمة : خدمة كألتالي:
خدمتاززز؟؟ ؟؟؟؟؟؟

هذه هي الدولة العراقية اليوم للاسف..
احيي فخامة رئيس الوزراء الذي خاطب السفراء ورجال الديبلوماسية العراقية صراحة ،ويبدو ان الرجل با يخجل من هكذا اداء مؤسساتي..

يا جماعه ..... يا ناس بس اريد أعرف من هو الذي انتخب هذا الرجل لهذا المنصب ؟ راح انفجر من الحسره بس صح المثل الشعبي العراقي على مثل هذه النكرات (( حظ عله مطي))

اولا - جزيل الشكر للدكتورة حنان الفتلاوي لجهودها الرائعة والمتواصلة وتبريك خاص للاستاذ العزيز عبد الصاحب الناصر بن ازيرج .. وباسم المفوضية والسيد فرج الحيدري نتقدم بوافر الشكر والامتنان للسيد النجيفي رئيس البرلمان لمساندته للمزورين والمفسدين في المفوضية وهذه حسنة اخرى تضاف الى ميزان حسناته بعد حسنة اعتراضه على القضاء العراقي لالغاء حكم الاعدام الصادر بحق بطل الصمود والتصدي في خيمة صفوان وزير الدفاع الصدامي هاشم سلطان ... قرة اعيننا بهذه النمونات التي تتبوأ رئاسة برلماننا الحارس الامين لاحقاق الحق وتطبيق الدستور ولو كان مثل هذه التصرفات قد جدثت في دولة تحترم مواطنيها لتم ضرب رئيس البرلمان بـ 100 (...) لحنثه باليمين ...
ثانيا -احد المعلقين وكعادة البعض من الذين لايستطيعون مواجهة الحقائق فيلجئون الى المقارنة مع حالات فساد اخرى وكأن وجود الفساد يبرر ويصحح اي فساد اخر ! فقط لمعلوماته فان السيد هادي العامري لديه بكالوريوس ادارة واقتصاد ولو كان لا يمتلك شهادة فانه يستحق العقوبة التي يفترض ان توجه لفرج الحيدري .
ثالثا- اتوقع صحة بيع الحيديري للموطا لان شكله شتوي كلش

على الموطا برد برد هاي كيتي برد برد يااسامه النجيفي على المفوضية برد برد وعلى رئيس الحجلة الادارية برد برد

أنا استشف عدم نزاهة السيد رئيس البرلمان
ورجائي ممن يستطيع الاجابه ومنهم الدكتوره حنان والسيد بهاء الاعرجي والسيد مصطفى الحسيني والساده والسيدات كتاب وضيوف الموقع
الرجاء هو من يستطيع استجواب أو محاسبة رئيس مجلس النواب السيد النجيفي ح و ر يعني حفظه الله ورعاه
وشكرا لرواد الموقع

دكتورة حنان الفتلاوي أتمنى أن تقرئي هذه الرسالة .

كم كنت أتمنى أن أكون على أتصال بكِ خلال أستجواب فرج الحيدري . دكتورة حنان لضرورة أو تعريف نفسي قبل الخوض بتفاصيل تخص استجوابك لمدير المفوضية .

أنا مهندس في مجال تكنلوجيا المعلومات وفرع أختصاصي هو بناء السيرفرات وشبكات الأنترنت والأنترانت الدولية والمحلية . خريج الأكاديمية الدولية لتكنلوجيا المعلومات من جامعة أوغوس الدنماركية وأعمل مهندس خبير في مجال تخصصي في شركة دنماركية سويدية .

ماجاء على لسان الحيدري و العبودي من أن في العراق لا يوجد كفائات لعمل برنامج الأنتخابات هذا كلام غير صحيح فالعراق يحتوي على كوادر راقية وعلى أهبة الأستعداد لبرمجة أصعب من هذا البرنامج وعلى أقل تقدير لو عملت المفوضية أعلان ترغب بالمساعدة أقسم بالله لكنت أول من تطوع لهذه المهمة .

بخصوص ما تفضل به الحيدري أنه وضع نصف الباس وورد عند الامم المتحدة ونصف عنده ليضمن سرية و أمنية السيرفرات .

أقول له من قمة الغباء تتوقع أن مصمم البرنامج لم يكن له باس ورود خاص به غير الباس ورود خاصتك لأن وببساطة أنت تحصل على باس ورود كمستخدم ومصمم البرنامج يعمل بباس ورود مدير عام مطلق على النظام لذا المصمم يحدد عملك ويوهمك أنك الوحيد الذي حصلت على هذا الباس ورود ولا يوجد شخص غيرك يعرفه . نعم هذا صحيح لكن هناك باس ورود بصلاحيات مدير عام الشبكة انت لا تعرفه ومن خلاله يستطيع المدير او المصمم عمل الآف الباس ووردات .

والذي لا تعلمونه أن مدير النظام أو صاحب باس وورد مدير عام بأمكانه ربط السيرفر على الانترنت ويتم التحكم به من بعد وحتى من دول خارجية .

أنا أعمل خبير وعندي باس ورود مدير عام مكتبي في الدنمارك و أحل مشاكل سيرفرات العملاء في السويد والنرويج , لذا عندما أتكلم أعي ما أتكلم به وهو من صلب عملي اليومي .

ولزيادة معلوماتكم مصمم النظام هو واجهة وليست الشركة الأمارتية التي يعمل بها المبرمج الأردني من صمم النظام وأنا على يقين أن مخابرات دول مجاورة كانت وراء التصميم وسيطرو عبر الأنترنت ساعات الليل وعملوا على تغيرالنتائج . وكانت النتائج غير متوقعة وهم من لعبوا بها ولو لساعات الليل فقط وغيرو ما استطاعوا تغيره .

لي أحد أقاربي جمع أصواته من خلال مراقبين كانت 9900 صوت وبعد ظهور النتائج وجد ان اصواته 4500 صوت . لذلك أود أن أختم بشيئ بسيط
الحيدري والعبودي أثبتوا أنهم (قشامر ) من خلال أجاباتهم عن النظام والبرنامج المصمم والامم المتحدة والمخابرات لدول المجاورة تلاعبت بهم وهم نيام ويتصورون انهم بقمة الذكاء وهم على العكس بقمة الغباء

المهندس . مصطفى الشريف
خبير في بناء السيرفرات وشبكات الأنترنت

النجيفي أتت به المحاصصه وحتى لو لم يكن هنالك فساد في عمل المفوضيه فأن النجيفي وأمثاله سوف يفرضون على البرلمان والعمليه السياسيه فهم يمثلون مكون وهؤلاء رموز لهذا المكون . قبل النجيفي كان المشهداني الذي حول البرلمان الى سوق هرج وكان يحفظ طلبات رفع الحصانه عن برلمانين قتله في مكتبه ولن يأتي رئيس للبرلمان أفضل من النجيفي والمشهداني مهما كان عبقرياً كفوء اً وطنياً مخلصاً هذا المنصب أصبح من نصيب الأخوه السنه ومهمة مرشحهم الذي يترأس البرلمان هي مهمة العدو الذي يخرب عمل عدوه .
هل لكم موقف من المحاصصه بعد أن تبين فشلها الذريع وأنها لن تقدم للعراق وشعبه أي خير . الأكراد هم المستفيد الوحيد منها أما عرب العراق فقد ذهبت أموالهم بين وزراء ومحافظين فاسدين وللأسف كل هذا لن يثمر الا عن عزوف الناس عن أي أنتخابات قادمه فالناس متأكده أن حكومة وبرلمان لم يحاسب فاسدين وسارقيين للمال العام فلا فائده من أنتخابها ثانية لهذا كانت المشاركه في الأنتخابات السابقه ضعيفه بسبب فقدان الثقه بالأحزاب الفاعله في الساحه وبالذات المشاركه الشيعيه . الناس تتطلع الى ظهور أحزاب جديده تكون أكثر نزاهه ووطنيه فالأحزاب الشيعيه الحاليه جميعها فقدت ثقة وأحترام الجماهير بسبب الفساد الكبير الذي أشترك به الجميع يقابله خراب وأنعدام خدمات ومشاريع وهميه .أن ماسرق من أموال كان بالأمكان أن يحقق نهضه حقيقيه لو أن الأموال كانت بأيدي نزيهه ووطنيه تراهن فعلاً على صناديق الأقتراع وعلى تقيم الجماهير لأدائها ولمواقفها الوطنيه . ولكنهم جميعاً لايراهنون على الناخب ولا على أدائهم وأنما على التزوير وشراء الأصوات والذمم . ولافرق بين مزوز للأنتخاب ومن يشتري أصوات الفقراء مثلما لا فرق بين مزور شهاده وسارق لأموال الشعب وكذلك الساكت عن اللصوص والمزورين كلهم شركاء فيما تعرضنا ونتعرض له.

أياك ثم أياك ان توهني أو تستسلمي وأياك ثم أياك أن تعولي على هؤلاء بل عولي على حدس ونباهة العراقيين الذين عندما تفوح رائحة هؤلاء النتنة سيقولوا قولتهم وصدقي ياسيدتي العزيزة أن العراقيين ومنذ الانتخابات الاخيرة يختلفون جذريا عن ما كانوا عليه قبلها لعظم ما تكشف لهم من فضائح بعضها يقوم الخيرين أمثالك بوضعها أمامهم والبعض الاخر يتطوع الفاسد والمهادن الخائن لجماهيره من حيث يعلم أو لا يعلم بكشفها من خلال مواقف مخزية نراها ونسمعها يوميا. لذا ياسيدتي أسألك أولا ومن باب حرصنا عليك أن تحتاطي هذه الايام وقادمها من غدرات الجبناء وثانيا أستمري بالكشف الممنهج والعلمي الذي لا ينهك المتابع ويجعله مشبع ويقوده بالتالي للاستسلام للواقع والقبول به بحجة ان الكل فاسدين ,فمن حين لحين أضربي بحجرك لتصيبي عدة عصافير الفاسد كما فعلتي مع فرج والحامي له من برلمانيين وسياسيين والحامي لهؤلاء كلهم من سفارة أمريكية أو أموال خليجية أو منظمات أرهابية.والله موفقك ومسدد خطاك على خطى الزهراء وزينب عليهن وعلى أبائهن وأزواجهن وأولادهن أفضل الصلاة والتسليم.

أقول الى الأخت الدكتورة حنان الفتلاوي بارك الله بك على مواقفك الوطنية، وبارك الله بك على كشفك لفساد هذه المفوضية، أنا تابعت استجوابك لفرج الحيدري ولكن كان هناك موقف يبدو لي انك لم تنتبهي له، وهو موقف اسامة النجيفي رئيس المجلس حيث حاول ان يتظاهر بانه مؤيد لكلامك، وأصر على مقاطعتك مراراً، وكان كما يبدو لي أنه لا يقصد ان يناصرك بالاستجواب بل كان هدفه ان يشتت أفكارك وأن يهدر جزء من الوقت، حتى ينتهي موضوع الاستجواب دون نتيجة تذكر. أما بالنسبة الى الكتل الأخرى التي رفضت اتخاذ الموقف الصحيح اتجاه المفوضية ورئيسها، فهذا ليس بجديد عليهم، ولكن عليهم أن يعرفوا أن اصرارهم على التستر على المفسدين سوف لن يقودهم إلا الى الخزي والعار .

اقد فرحت كثيرا وانا اقرا تعليق النائب الدكتوره حنان الفتلاوي ,,, معنى ذلك ان تعليقاتنا وارائنا
السياسيه وافكارنا ممكن ان يطلع عليها اعضاء مجلس النواب وهذا شىء مفرح واتمنى من بقية الاعضاء ان يدخلوا عالم الانترنيت وان يتواصلوا مع الشعب ويستمعوا الى وجهات النظر واعتقد ان هذا الامر شيء حضاري

الدكتوره النائب حنان الفتلاوي موقفك المشرف في وجه المفسدين من المفوضية لن ينساه التاريخ

كيف تطلبين من النجيفي ان يتعاون معك في ادانة الحيدري وهو من زور الانتخابات ومن خلاله حصلوا على هذا العدد من المقاعد لايخفى عليك عملية تزوير الانتخابات اشتركت بها اطراف
وجميع هولاء تربطهم منافع مشتركه عتبك على بقية الكتل التي رفضت سحب الثقه من الحيدري
لايجدي نفعا فان هولاء مات ظمائرهم وفقدوا بصيرتهم واحنثوا القسم

شاعر الابوذيه يقول
اذا وياك ماله اثر نصحاي اذكرني لو دنيت من المنيه
دعيهم يكتون بنار البعثيه والقائمه العراقيه وعندها سوف يفيقون من سباتهم
فقد ابتلانا الله واياك بهم

بداية اشكر الدكتور عبد اللطيف الجبوري على تعليقه القانوني فعلا نحتاج الى ثقافة بقانون العقوبات العراقي وهذا مافهمته من السيرة الذاتية لفرج الحيدري
الأسم الرباعي فرج الحيدري (ليس رباعي )
التحصيل الدراسي بكلوريوس(من اي جامعة واي تخصص؟)
حقل الدورات والمؤتمرات والشهادة الفخرية
ملاحظة هذه الدورات مقبولة اذا كانت من ضمن مؤهلاته لأستحقاق المنصب اما انه استفاد من المنصب لكي يحصل عليها فهذه تحسب عليه وليس له
اين الشهادة الفخر