بيان أستنكار تفجير أحد مناطق عاصمتنا ستوكهولم
بإسم جميع دعاة الإنسانية والحرية في جميع بقاع الأرض وخصوصاً مدرسة الإعتدال الإسلامي التي تتمثل بنبي الرحمة والإنسانية محمد وآل محمد (ص) في مملكة السويد الإنسانية بلدنا الذي ننتمي اليه من خلال إنسانيتنا التي تجسدت بالتعايش السلمي في هذا البلد العزيز نعلن إحتجاجنا وإستهجاننا وإستنكارنا على الأعمال التخريبية لنعلن جميعاً غضبنا و إستنكارنا لهذه الأعمال التخريبية الأجرامية التي طالت أحد نواحي عاصمتنا ستوكهولم وكان حصيلتها الخزي والعار بجبين الإرهاب الذي لايحمل اي صفة الإ صفة الإجرام والتشويه
والكساح العقلي والفكري الذي تترسخ في
بواطن عقله عقبات راسخة لاتسمح له بالتواصل مع الاخرين, وقد أستقبلنا بقلوب يعصرها الحزن والاسى ونفوس يملؤها الألم العميق خبر التفجير الإجرامي الإرهابي. وهنا نتقدم باسمى قطرات الندى التي تنزل على روؤس الورد الى شعبنا السويدي بكل مسمياته وإدايانه ونعلن شجبنا وإستنكارنا لهذه الأعمال الإستحمارية الإجرامية التي تريد زعزعت عقل الإنسان وحريته وهنا نرى أن علينا أن نفكر بهذه الأعمال الإرهابية ومن يقف وراها.
ونحاول أن نبرز تعاوننا مع الجهات الأمنية السويدية لكشف الحقائق من خلال منابرنا في هذا الشهر الذي يجسد استنكاراً أعظم وأضخم عملية أرهابية بحق تاريخ الأنسانية التي إستشهد بها الإمام الحسين عليه السلام مع ثلة خيرة من أصحابه وأهل بيته رافضاَ كل مسميات الإرهاب النفسية والعسكرية والفكرية وان كنا لانستطيع أن نحصر المسؤولية في جهة واحدة . نسأل هؤلاء الإرهابين لماذا تستهدف هذه البلاد التي كانت ولا زالت تأخذ من سياستها الداخلية والخارجية موقف الدفاع عن الإنسانية والإسلام وباقي الديانات بصورة متساوية. ونشكر أجهزتنا الأمنية في مملكة السويد على خطابها المعتدل وتصريحاتها المسؤولة التي تقوم بواجباتها لحفظ الأمن لجميع المواطنين. ونحن نترقب بشدة الى الملابسات التي تظهر في سير التحقيق وكشف الجاني لهذه الجريمة البشعة. وندعو جميع أبناء الجالية العراقية بكافة أطيافها برص الصف وشجب وإستنكار هذه الجريمة من خلال منابركم الخاصة والعامة في هذا الشهر الفضيل.
نسال الله العزيز القديران يتقبل منا دعواتنا لسلامة هذا البلد ومواطنيه بكل اطيافهم وصنوفهم ومشاربهم وأديانهم ونتمنى لجرحى الشفاء العاجل انهُ سميع مجيب.
اثير محمد الشمسي
بإسم جميع دعاة الإنسانية والحرية في جميع بقاع الأرض وخصوصاً مدرسة الإعتدال الإسلامي التي تتمثل بنبي الرحمة والإنسانية محمد وآل محمد (ص) في مملكة السويد الإنسانية بلدنا الذي ننتمي اليه من خلال إنسانيتنا التي تجسدت بالتعايش السلمي في هذا البلد العزيز نعلن إحتجاجنا وإستهجاننا وإستنكارنا على الأعمال التخريبية لنعلن جميعاً غضبنا و إستنكارنا لهذه الأعمال التخريبية الأجرامية التي طالت أحد نواحي عاصمتنا ستوكهولم وكان حصيلتها الخزي والعار بجبين الإرهاب الذي لايحمل اي صفة الإ صفة الإجرام والتشويه
والكساح العقلي والفكري الذي تترسخ في
بواطن عقله عقبات راسخة لاتسمح له بالتواصل مع الاخرين, وقد أستقبلنا بقلوب يعصرها الحزن والاسى ونفوس يملؤها الألم العميق خبر التفجير الإجرامي الإرهابي. وهنا نتقدم باسمى قطرات الندى التي تنزل على روؤس الورد الى شعبنا السويدي بكل مسمياته وإدايانه ونعلن شجبنا وإستنكارنا لهذه الأعمال الإستحمارية الإجرامية التي تريد زعزعت عقل الإنسان وحريته وهنا نرى أن علينا أن نفكر بهذه الأعمال الإرهابية ومن يقف وراها.
ونحاول أن نبرز تعاوننا مع الجهات الأمنية السويدية لكشف الحقائق من خلال منابرنا في هذا الشهر الذي يجسد استنكاراً أعظم وأضخم عملية أرهابية بحق تاريخ الأنسانية التي إستشهد بها الإمام الحسين عليه السلام مع ثلة خيرة من أصحابه وأهل بيته رافضاَ كل مسميات الإرهاب النفسية والعسكرية والفكرية وان كنا لانستطيع أن نحصر المسؤولية في جهة واحدة . نسأل هؤلاء الإرهابين لماذا تستهدف هذه البلاد التي كانت ولا زالت تأخذ من سياستها الداخلية والخارجية موقف الدفاع عن الإنسانية والإسلام وباقي الديانات بصورة متساوية. ونشكر أجهزتنا الأمنية في مملكة السويد على خطابها المعتدل وتصريحاتها المسؤولة التي تقوم بواجباتها لحفظ الأمن لجميع المواطنين. ونحن نترقب بشدة الى الملابسات التي تظهر في سير التحقيق وكشف الجاني لهذه الجريمة البشعة. وندعو جميع أبناء الجالية العراقية بكافة أطيافها برص الصف وشجب وإستنكار هذه الجريمة من خلال منابركم الخاصة والعامة في هذا الشهر الفضيل.
نسال الله العزيز القديران يتقبل منا دعواتنا لسلامة هذا البلد ومواطنيه بكل اطيافهم وصنوفهم ومشاربهم وأديانهم ونتمنى لجرحى الشفاء العاجل انهُ سميع مجيب.
اثير محمد الشمسي