مكة المكرمة:من بعثة شبكة اخبارالعراق.... صب الحجاج العراقيون جام غضبهم على إبليس والاحتلال والحكومات التي تولت أمرهم خلافا لشريعة الله ومبادئ الدين الإسلامي وهدي رسوله الكريم محمد(ص) وهم يرمون الجمرات باعتبارها من سنن الحج العظيم.
ولاحظت بعثة شبكة إخبار العراق التي كانت تتواجد في مكان رمي الجمرات الغضب والتذمر الذي بدأ على وجوه الحجاج العراقيين وهم يرمون الجمرات حيث ترتفع أصواتهم بلعن إبليس الذي رفض الانصياع إلى أمر الله سبحانه وتعالي بالسجود إلى نبينا الكريم ادم ولعن الحكومة العراقية والسياسيين الذين جاء بهم الاحتلال لما قاموا به ضد الشعب العراقي من فتن وطائفية وعنصرية مقيتة فرقت شمل الشعب ونهبت ثرواته وخيراته وفاقمت من الفقراء في بلد هو الأغنى في العالم. وشكر الحجاج أية الله الشيخ محمد اليعقوبي على ما استطاع تقديمه لمن قصد مكاتبه في مكة المكرمة والمدينة المنورة رغم إن إعدادا كبيرة من الحجاج لم يتمكنوا من الوصول إليهما. وعلمت البعثة إن حكومة حزب الدعوة بالعراق كلفت احد الأشخاص بالاتصال ببعثة الحج التي يترأسها محمد تقي المولى واستفسرت عن أوضاع الحجاج كإجراء من اجل ذر الرماد بالعيون بعد إن فاح الإخفاق الكبير الذي منيت به إجراءات بعثة الحج العراقية التي عزت معاناة الحجيج إلى المتعهدين الذين تنصلوا من التزاماتهم رغم استلامهم ملايين الدنانير من كل حاج. وتضرع الحجاج رغم كل ذلك إلى الله إن يحمي العراق من اللصوص وطالبي الجاه والسلطة ويسلط عليه من يعرف الله ويرحمهم. وغادروا المكان والعبارات في حدقات عيونهم وتعلوا شفاههم كلمة( حسبنا الله ونعم الوكيل)
ولاحظت بعثة شبكة إخبار العراق التي كانت تتواجد في مكان رمي الجمرات الغضب والتذمر الذي بدأ على وجوه الحجاج العراقيين وهم يرمون الجمرات حيث ترتفع أصواتهم بلعن إبليس الذي رفض الانصياع إلى أمر الله سبحانه وتعالي بالسجود إلى نبينا الكريم ادم ولعن الحكومة العراقية والسياسيين الذين جاء بهم الاحتلال لما قاموا به ضد الشعب العراقي من فتن وطائفية وعنصرية مقيتة فرقت شمل الشعب ونهبت ثرواته وخيراته وفاقمت من الفقراء في بلد هو الأغنى في العالم. وشكر الحجاج أية الله الشيخ محمد اليعقوبي على ما استطاع تقديمه لمن قصد مكاتبه في مكة المكرمة والمدينة المنورة رغم إن إعدادا كبيرة من الحجاج لم يتمكنوا من الوصول إليهما. وعلمت البعثة إن حكومة حزب الدعوة بالعراق كلفت احد الأشخاص بالاتصال ببعثة الحج التي يترأسها محمد تقي المولى واستفسرت عن أوضاع الحجاج كإجراء من اجل ذر الرماد بالعيون بعد إن فاح الإخفاق الكبير الذي منيت به إجراءات بعثة الحج العراقية التي عزت معاناة الحجيج إلى المتعهدين الذين تنصلوا من التزاماتهم رغم استلامهم ملايين الدنانير من كل حاج. وتضرع الحجاج رغم كل ذلك إلى الله إن يحمي العراق من اللصوص وطالبي الجاه والسلطة ويسلط عليه من يعرف الله ويرحمهم. وغادروا المكان والعبارات في حدقات عيونهم وتعلوا شفاههم كلمة( حسبنا الله ونعم الوكيل)