بغداد : توقع النائب عن ائتلاف دولة القانون عباس البياتي ، ان تكون نهاية الاسبوع الحالي موعدا نهائيا لعقد الجلسة النيابية المفتوحة، مؤكدا رغبة ائتلافه في اشراك ائتلاف العراقية بجميع اطرافها في الحكومة المقبلة.وأوضح البياتى "اننا لازلنا نرغب ونتمسك بضرورة اشراك العراقية في الحكومة المقبلة"،
مضيفا "لمسنا بعض المعطيات من اطراف رئيسة في ائتلاف العراقية من خلال اللقاءات الثنائية ابدت رغبة في أن تكون جزءا من حكومة الشراكة الوطنية".وبين أن "الاجتماع الذي ضم رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي بحضور ابراهيم الجعفري جاء لتفعيل عقد جلسة مجلس النواب في يوم الخميس وهو موعد نهائي ومهم واساسي وكذلك لتفعيل مبادرة رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وتهيئة كافة الاجواء لهذه المبادرة".وينتظر أن تحدد الائتلافات السياسية الرئيسية مواقفها النهائية قبل جلسة البرلمان التي يفترض عقدها الخميس، في وقت تتواصل المحادثات لاقناع العراقية بالمشاركة في الحكومة واستلام منصب المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية وواحد من منصبي رئاسة البرلمان او رئاسة الجمهورية، وحضور جلسة البرلمان لكي لا تضطر الكتل الأخرى (التحالف الوطني وائتلاف الكتل الكردستانية) إلى التوجه لتشكيل حكومة اغلبية.وكان رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني طرح مبادرة لحل الأزمة السياسية الراهنة في 16/9/2010 تتضمن تشكيل لجنة من 8 إلى 12 عضوا من ممثلي الكتل السياسية لبدء مباحثات بينها لحل الخلافات العالقة ومناقشة قضية تشكيل حكومة الشراكة الوطنية، فضلا عن حسم موضوع الرئاسات الثلاث.من جانب آخر، قال البياتي "إننا نرحب بدعوة فرنسا مجلس الامن إلى عقد جلسة حول امن العراق، شريطة أن تسلط الاضواء على مكافحة الارهاب ودعم جهود الحكومة وحث الدول على التعاون مع العراق بتقديم المعلومات ومتابعة الخيوط التنظيمية والارهابية وقطع التمويل عنها، وعليه لا نخشى هكذا دعوات وبالمقابل لا نقبل التدخل في شؤؤننا الداخلية".
مضيفا "لمسنا بعض المعطيات من اطراف رئيسة في ائتلاف العراقية من خلال اللقاءات الثنائية ابدت رغبة في أن تكون جزءا من حكومة الشراكة الوطنية".وبين أن "الاجتماع الذي ضم رئيس الجمهورية جلال طالباني ورئيس الوزراء نوري المالكي بحضور ابراهيم الجعفري جاء لتفعيل عقد جلسة مجلس النواب في يوم الخميس وهو موعد نهائي ومهم واساسي وكذلك لتفعيل مبادرة رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وتهيئة كافة الاجواء لهذه المبادرة".وينتظر أن تحدد الائتلافات السياسية الرئيسية مواقفها النهائية قبل جلسة البرلمان التي يفترض عقدها الخميس، في وقت تتواصل المحادثات لاقناع العراقية بالمشاركة في الحكومة واستلام منصب المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية وواحد من منصبي رئاسة البرلمان او رئاسة الجمهورية، وحضور جلسة البرلمان لكي لا تضطر الكتل الأخرى (التحالف الوطني وائتلاف الكتل الكردستانية) إلى التوجه لتشكيل حكومة اغلبية.وكان رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني طرح مبادرة لحل الأزمة السياسية الراهنة في 16/9/2010 تتضمن تشكيل لجنة من 8 إلى 12 عضوا من ممثلي الكتل السياسية لبدء مباحثات بينها لحل الخلافات العالقة ومناقشة قضية تشكيل حكومة الشراكة الوطنية، فضلا عن حسم موضوع الرئاسات الثلاث.من جانب آخر، قال البياتي "إننا نرحب بدعوة فرنسا مجلس الامن إلى عقد جلسة حول امن العراق، شريطة أن تسلط الاضواء على مكافحة الارهاب ودعم جهود الحكومة وحث الدول على التعاون مع العراق بتقديم المعلومات ومتابعة الخيوط التنظيمية والارهابية وقطع التمويل عنها، وعليه لا نخشى هكذا دعوات وبالمقابل لا نقبل التدخل في شؤؤننا الداخلية".