بغداد : اكد عضو القائمة العراقية عدنان الدنبوس ان قائمته كانت تتوقع ان يؤجل موعد انعقاد جلسة البرلمان التي كانت من المقرر انعقادها الاثنين ، معتبرا ان هذا التاجيل جاء لعدم توصل الكتل السياسية الى اي اتفاق يمكنها من
انعقاد الجلسة .وقال الدنبوس انها مسالة طبيعية ان تؤجل الجلسة الى يوم الخميس وذلك لسببين اولها ان اغلب الكتل السياسية لم تتوصل الى تفاهمات من اجل ان تدخل الى البرلمان بتفاهم معين على انتخاب الرئيس ونائبية ورئاسة الوزراء والجمهورية والسبب الثاني هو ان الفترة التي حددها رئيس السن فؤاد معصوم لم يستشر بها احد من قادة الكتل السياسية ، مضيفا "ومن المعروف ان اختيار الرئاسات الثلاثة تمرعبر صفقات بين الكتل السياسية باعتبار ان التجربة الديمقراطية تجربة وليدة في العراق وعلى اعتبار ان رئيس الوزراء لم يتعود على هذا النظام وعليه لن تكون هناك توافقات في هذه المرحلة ولربما ستشهد الدورتين القادمتين نفس الاتجاه لاننا نبغي اشراك اكبر عدد ممكن من الكتل الفائزة التي تمثل شرائح مهمة في البلد . وعن موقف مشاركة العراقية في الحكومة القادمة اشار الدنبوس انه لمن سخريات القدر ان القائمة الفائزة تبعد والخاسر يتقدم وانه شيء غريب في الديمقراطيات ولن تالفها اي ديمقراطية في العالم الحر او النامي لكن هكذا جرت الامور وهكذا هي لوي الاذرع لذا نعتقد ان امر استبعاد العراقية امر غريب جدا ولايمكن تبريره باي حال من الاحوال باعتبار ان العراقية عندما فازت لتشكل حكومة واذا بها تسبتعد من كل شيء ولا تعطى لها اي شيء فهذا بالتاكيد القائمة تبتعد ومع تصوري ان من الحكمة والدراية لقادة الكتل السياسية والقائمين بالامر لا يمكن استبعاد العراقية وستعطى لها الاهمية مؤكدا ان العراقية ستشارك في الحكومة القادمة بشرط ان تعطى لها مشاركة القرار بنسبة لا تقل 50 %
انعقاد الجلسة .وقال الدنبوس انها مسالة طبيعية ان تؤجل الجلسة الى يوم الخميس وذلك لسببين اولها ان اغلب الكتل السياسية لم تتوصل الى تفاهمات من اجل ان تدخل الى البرلمان بتفاهم معين على انتخاب الرئيس ونائبية ورئاسة الوزراء والجمهورية والسبب الثاني هو ان الفترة التي حددها رئيس السن فؤاد معصوم لم يستشر بها احد من قادة الكتل السياسية ، مضيفا "ومن المعروف ان اختيار الرئاسات الثلاثة تمرعبر صفقات بين الكتل السياسية باعتبار ان التجربة الديمقراطية تجربة وليدة في العراق وعلى اعتبار ان رئيس الوزراء لم يتعود على هذا النظام وعليه لن تكون هناك توافقات في هذه المرحلة ولربما ستشهد الدورتين القادمتين نفس الاتجاه لاننا نبغي اشراك اكبر عدد ممكن من الكتل الفائزة التي تمثل شرائح مهمة في البلد . وعن موقف مشاركة العراقية في الحكومة القادمة اشار الدنبوس انه لمن سخريات القدر ان القائمة الفائزة تبعد والخاسر يتقدم وانه شيء غريب في الديمقراطيات ولن تالفها اي ديمقراطية في العالم الحر او النامي لكن هكذا جرت الامور وهكذا هي لوي الاذرع لذا نعتقد ان امر استبعاد العراقية امر غريب جدا ولايمكن تبريره باي حال من الاحوال باعتبار ان العراقية عندما فازت لتشكل حكومة واذا بها تسبتعد من كل شيء ولا تعطى لها اي شيء فهذا بالتاكيد القائمة تبتعد ومع تصوري ان من الحكمة والدراية لقادة الكتل السياسية والقائمين بالامر لا يمكن استبعاد العراقية وستعطى لها الاهمية مؤكدا ان العراقية ستشارك في الحكومة القادمة بشرط ان تعطى لها مشاركة القرار بنسبة لا تقل 50 %