بغداد : أبدى مستشار القائمة العراقية الدكتور هاني عاشور تبني اعضاء من دولة القانون الرد على وثائق ويكيليكس دون الاطلاع عليها وكأنهم يؤكدون بشكل غير مباشر ما جاء فيها ضد المالكي فيما تحمل تلك الوثائق
معلومات تشمل دولا وحكومات وجيوش مؤكدا على ان معلومات وثائق ويكيليكس ستعيد رسم العلاقات الدولية خاصة فيما يتعلق بالدول التي شاركت في الحرب على العراق 2003، لما فيها من معلومات ستؤثر على حكومات تلك الدول وارتباطها بالسياسة الامريكية . وقال عاشور ان الوثائق أثارت ملفات عالمية خطيرة منها حزب العمال الكردستاني والشركات الأمنية العالمية ، وقضايا التسليح وعلاقات جهات مرتبطة بالعنف في العالم ، وتنظيم القاعدة ، وحقوق الانسان ، وانتهاكات لجيوش شاركت في حرب العراق معتبرا انه من الخطأ الرد عليها باعتبارها موجهة ضد رئيس حكومة حزب الدعوة المنتهية ولايته نوري المالكي فقط ، وانكار حقائق تمثلها اكثر من اربعمائة الف وثيقة تم اعتبارها أعظم عملية كشف وثائق في تاريخ البشرية واضاف عاشور ان بعض المحللين والسياسيين يتعاملون حتى الان بسذاجة مع هذه الوثائق دون ان يطلعوا عليها ويردون عليها مثلما يردون على تصريح او مقال منشور في صحيفة محلية معارضة دون ادراك بان هناك الاف المحامين والمنظمات الدولية ومنظمات مجتمع مدني وبرلمانيين عالميين بدأت تشكل لجانا خاصة لدراستها ورفع دعاوى قضائية بشأنها ضد حكومات وجيوش بلدانهم ، في مقدمتها الإدارة الأمريكية التي شكلت لجنة لدراستها من 120 مختص واوضح ان المنطق السليم هو تشكيل لجنة عراقية محايدة لدراسة ما يخص العراق في هذه الوثائق اضافة الى تخويل البرلمان بدراستها ، خاصة وان فيها اسماء شخصيات وجهات ستظهر تباعا يمكن ان تثير سخطا شعبيا كبيرا ، كما ان في الوثائق ما يمنح الحق لعراقيين متضررين ومن ذوي الضحايا رفع دعاوى قضائية في محاكم عالمية وردت اسماء دول فيها . وكانت دول وهيئات دولية ومنها الامم المتحدة قد طكالبت الادارة الامريكية بالتحقيق في ما ورد من معلومات خطيرة بهذه الوثائق
معلومات تشمل دولا وحكومات وجيوش مؤكدا على ان معلومات وثائق ويكيليكس ستعيد رسم العلاقات الدولية خاصة فيما يتعلق بالدول التي شاركت في الحرب على العراق 2003، لما فيها من معلومات ستؤثر على حكومات تلك الدول وارتباطها بالسياسة الامريكية . وقال عاشور ان الوثائق أثارت ملفات عالمية خطيرة منها حزب العمال الكردستاني والشركات الأمنية العالمية ، وقضايا التسليح وعلاقات جهات مرتبطة بالعنف في العالم ، وتنظيم القاعدة ، وحقوق الانسان ، وانتهاكات لجيوش شاركت في حرب العراق معتبرا انه من الخطأ الرد عليها باعتبارها موجهة ضد رئيس حكومة حزب الدعوة المنتهية ولايته نوري المالكي فقط ، وانكار حقائق تمثلها اكثر من اربعمائة الف وثيقة تم اعتبارها أعظم عملية كشف وثائق في تاريخ البشرية واضاف عاشور ان بعض المحللين والسياسيين يتعاملون حتى الان بسذاجة مع هذه الوثائق دون ان يطلعوا عليها ويردون عليها مثلما يردون على تصريح او مقال منشور في صحيفة محلية معارضة دون ادراك بان هناك الاف المحامين والمنظمات الدولية ومنظمات مجتمع مدني وبرلمانيين عالميين بدأت تشكل لجانا خاصة لدراستها ورفع دعاوى قضائية بشأنها ضد حكومات وجيوش بلدانهم ، في مقدمتها الإدارة الأمريكية التي شكلت لجنة لدراستها من 120 مختص واوضح ان المنطق السليم هو تشكيل لجنة عراقية محايدة لدراسة ما يخص العراق في هذه الوثائق اضافة الى تخويل البرلمان بدراستها ، خاصة وان فيها اسماء شخصيات وجهات ستظهر تباعا يمكن ان تثير سخطا شعبيا كبيرا ، كما ان في الوثائق ما يمنح الحق لعراقيين متضررين ومن ذوي الضحايا رفع دعاوى قضائية في محاكم عالمية وردت اسماء دول فيها . وكانت دول وهيئات دولية ومنها الامم المتحدة قد طكالبت الادارة الامريكية بالتحقيق في ما ورد من معلومات خطيرة بهذه الوثائق