الياقوت يخفف آلام الظهر وينظف الجسم من السموم والألماس ينشط القلب ويساعد في ضبط سكر الدم
علم المعالجة بالأحجار الكريمة يعتبر أحد علاجات الطب البديل. وان هذه الأحجار الكريمة هي إما أحجار كريمة نفيسة أو نصف نفيسة.
كما أكدنا أن الأحجار الكريمة غنية بخباياها العجيبة وبقدرتها الشفائية الدفينة التي لا يزال الإنسان منذ العصور الأولى يعمل جاهدا على اكتشاف سر أعماقها التي عمرها من عمر الأرض.
وأوضحنا أن العلاج بالأحجار الكريمة يعتبر علماً طبياً مستقلاً وقائماً بذاته من أنواع الطب البديل.
وبينا ان للأحجار الكريمة استخداماتها الواسعة في الطب الطبيعي البديل، فهي مفيدة في علاج الأمراض والاضطرابات الجسدية والنفسية والعاطفية في آن واحد.
وأكدنا ان هنالك بعض الاستعمالات الخاطئة والمعتقدات غير الصحيحة حول الأحجار الكريمة والتي تدخل في الحقيقة في اطار شعوذة ولا تدخل في مبدأ العلاج بالأحجار الكريمة.
اما آلية عمل المداواة بالأحجار النفيسة فهي كما اشرنا انها ترتكز على أساس وضعها على نقاط أو مراكز محددة موجودة في أيدي وأرجل الشخص المريض، وكذلك في بعض النقاط أو المراكز الموجودة في جسم الإنسان وهي معروفة ومحددة ويميزها المعالج بالطب البديل. هذه النقاط أو المراكز تشير إلى المرض الذي يعاني منه الشخص، ففي حالة المشكلة الصحية في المعدة مثلا يوضع الحجر الكريم على نقطة أو مركز المعدة.
الياقوت Corindon:
يعرف حجر الياقوت بأسماء عديدة مثل: القُرند، الجوهر، العسجد، الكوروند، الكوروندوم، والكوراندوم، والكوريندون، والزفير، والروبي. يتركب الياقوت من ثالث أوكسيد الألومينيوم.
موطنه الأصلي ومصادره الرئيسية الحالية هي: الموطن الأصلي: سرنديب، جبال الراهون.
أما مصادره الرئيسية الحالية فهي: كشمير، سيريلانكا، بورما، تايلند، البرازيل، أستراليا، الهند، نيجيريا، كمبوديا، كولومبيا، كينيا، الولايات المتحدة، أفريقيا الشرقية، مالاوي، الباكستان، فيتنام، النرويج، روسيا، وتنزانيا وأفغانستان.
لقد تحدث عنه العلماء والبحاثه العرب والأغريق وغيرهم مثل: البيروني، والقزويني، الجاحظ، الكندي، الأخوان الرازيان، نصر، التيفاشي، داود الأنطاكي، ابن الأكفاني، ابن سينا، ابن البيطار، البصري، ارسطوطاليس، غالينوس . كما ذكر الياقوت في القرآن الكريم. كما ورد في بعض الأحاديث وتغنى الشعراء بالياقوت
يوجد من الياقوت أصناف عديدة وفقاً لمناطق تواجده وحسب درجة جودته وحسب ألوانه.
تأثيرات الياقوت على صحة الإنسان: يستخدم حجر الياقوت بأنواعه في علاج حالات كثيرة من الأمراض وأهمها: تشمع الكبد والتهابه، آلام الظهر، آلام المفاصل، الضمور العضلي، ضمور الخلايا والأنسجة، فرط سكر الدم، تنظيف الجسم من السموم، نشفان أو جفاف الفم، تسرع القلب، تنشيط عمل القلب، دعم الدورة الدموية، تخثر الدم، نزف الدم، فرط إفراز العصارة الصفراوية من الكبد، اضطرابات المثانة، فقر الدم، الربو، التأتأة، تساقط الشعر، حموضة المعدة. يستخدم الياقوت على هيئة مسحوق للسف وشربه. لا يوجد أضرار جانبية للياقوت.
المأس Diamond:
يعرف المأس بعدة أسماء مثل: الألماس، الألماظ، المياس، كيفا، أداماس، اذامس، أدمينطون، الدياموند، هيرا، الجاسينت وفاجرا.
يتركب الماس من الكربون فقط.
موطنه الأصلي ومصادره الرئيسية الحالية هي: الموطن الأصلي: الهند أثيوبيا، البرازيل، جنوب أفريقيا. أما مصادره الرئيسية الحالية فهي: أستراليا، روسيا، الولايات المتحدة، سيراليون، بوتسوانا، غانا، ناميبيا، زائير، جنوب أفريقيا، أنغولا، ساحل العاج، تنزانيا، ماليزيا، فنزويلا، البرازيل، الهند، ليبيريا .
تحدث علماء وبحاثة العرب والأغريق وغيرهم عن المأس مثل يوحنا بن مأسويه، يعقوب بن إسحاق الكندي، بزرك بن شهريار الرام هرمزي، علي بن الحسن المسعودي، والبيروني، والتيفاشي، وداود الأنطاكي، وأحمد الغربي، وابن الأكفاني، وابن رسول، وابن شهاب الدين الأبشيهي، وابن الوردي، وارسطوظاليس، وبليني، وبلينوس.
توجد أصناف عديدة من الماس تبعاً لموطنه الأصلية القديمة، وتبعاً لمصادره الرئيسية الحالية وكذلك تبعاً لألوانه المختلفة وفقاً لشفافيته ودرجة نقاوته وبريقه.
أثر حجر الماس على صحة الإنسان: يستخدم الماس في علاج حالات كثيرة مثل: حصى المثانة، حصيات المسالك البولية، ومرض السكر، حالات التسمم، تنشيط القلب، التهاب المعدة، ومغص المعدة، والأمعاء، وضعف جهاز المناعة، والبهاق، والخوف والرعب الشديد، تنظيف الأسنان، والولادة المتعسرة، لدرء الأشعة الكونية المضرة. لا يوجد أضرار جانبية للماس.
يرى علم الحياة الهندي أن هناك مراكز للطاقة في جسم الإنسان عددها سبعة وهي تتحكم بمجرى حياة الإنسان، وهذه المراكز تعمل بتناغم وتناسق مع الطاقة الحيوية الكونية، فإن ذلك يعبر عن ذاته بحالة الإنسان الصحية السليمة. أما إذا ما ظهر اختلال في الحالة النفسية أو الفيزيائية (الجسدية أو العضوية) فهذا الأمر يعني وجود اضطرابات في ترددات الطاقة في أحد مراكز الجسم. وهنا يأتي دور المعالج بالأحجار الكريمة. ومن إحدى أساليب المعالجة بالأحجار الكريمة هو لبس الحجر المعالج المحدد في أحد أصابع اليد. فحسب علماء طب الأحجار الكريمة الصينيين والهنود يتصل كل حجر كريم علاجي بإحدى أصابع اليد وبكوكب أو نجم معين وهو بالتالي يعالج أمراض واضطرابات ومشاكل جسدية ونفسية محددة في جسم الإنسان، وذلك انطلاقاً من أن كل أصبع من أصابع اليد على علاقة بمكان محدد من الجسم البشري. وفيما يلي نبين علاقة الأحجار الكريمة المعالجة بأصابع اليد وأعضاء وأجهزة الجسم والكواكب فمثلاً الخاتم الذي يوضع على السبابة من المرجان أو اللؤلؤ أو الياقوت أو حجر القمر يعالج أمراض الجهاز التنفسي وأمراض المعدة والكوكب المتصل بالأصبع هو المشتري. أما الأصبع الوسطى فالأحجار الكريمة التي تلبس على هذه الأصبع هي الزيركون والياقوت والزمرد، واللؤلؤ الأبيض وحجر القمر والألماس والمرجان فالأجهزة المرتبطة بهذه الأصبع هي الدماغ والعقل والأمعاء والكبد والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو زحل. أما أصبع البنصر فالخاتم الذي يلبس على هذه الأصبع هو من اللؤلؤ الأبيض، والمرجان والياقوت وحجر القمر والأجهزة وأعضاء الجسم التي ترتبط بها أصبع البنصر هي الدورة الدموية والرئتان والمعدة والكليتان والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو الشمس. وأخيراً أصبع الخنصر وهي الأصبع الصفري فالحجر الكريم الذي يناسبها كخاتم هو المرجان الأبيض والمرجان الأحمر والزيركون واللازورت والسفير والأجهزة وأعضاء الجسم التي ترتبط بهذه الأصبع هي الجهاز التناسلي، والركبتان، والساقان، والقدمان، والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو عطارد.
هذا ما يقوله المعالجون بالأحجار الكريمة وما يعتقدونه فهل هذا حقيقة أم شعوذة وأنا في الحقيقة أميل إلى أن العلاج بلبس الخواتم وارتباطها بالكواكب فيه شيء من الشعوذة. أما العلاج بالأحجار الكريمة على هيئة استعمالات خارجية وداخلية مثلها مثل أي دواء آخر فهذا حقيقة لا جدال فيها.
علم المعالجة بالأحجار الكريمة يعتبر أحد علاجات الطب البديل. وان هذه الأحجار الكريمة هي إما أحجار كريمة نفيسة أو نصف نفيسة.
كما أكدنا أن الأحجار الكريمة غنية بخباياها العجيبة وبقدرتها الشفائية الدفينة التي لا يزال الإنسان منذ العصور الأولى يعمل جاهدا على اكتشاف سر أعماقها التي عمرها من عمر الأرض.
وأوضحنا أن العلاج بالأحجار الكريمة يعتبر علماً طبياً مستقلاً وقائماً بذاته من أنواع الطب البديل.
وبينا ان للأحجار الكريمة استخداماتها الواسعة في الطب الطبيعي البديل، فهي مفيدة في علاج الأمراض والاضطرابات الجسدية والنفسية والعاطفية في آن واحد.
وأكدنا ان هنالك بعض الاستعمالات الخاطئة والمعتقدات غير الصحيحة حول الأحجار الكريمة والتي تدخل في الحقيقة في اطار شعوذة ولا تدخل في مبدأ العلاج بالأحجار الكريمة.
اما آلية عمل المداواة بالأحجار النفيسة فهي كما اشرنا انها ترتكز على أساس وضعها على نقاط أو مراكز محددة موجودة في أيدي وأرجل الشخص المريض، وكذلك في بعض النقاط أو المراكز الموجودة في جسم الإنسان وهي معروفة ومحددة ويميزها المعالج بالطب البديل. هذه النقاط أو المراكز تشير إلى المرض الذي يعاني منه الشخص، ففي حالة المشكلة الصحية في المعدة مثلا يوضع الحجر الكريم على نقطة أو مركز المعدة.
الياقوت Corindon:
يعرف حجر الياقوت بأسماء عديدة مثل: القُرند، الجوهر، العسجد، الكوروند، الكوروندوم، والكوراندوم، والكوريندون، والزفير، والروبي. يتركب الياقوت من ثالث أوكسيد الألومينيوم.
موطنه الأصلي ومصادره الرئيسية الحالية هي: الموطن الأصلي: سرنديب، جبال الراهون.
أما مصادره الرئيسية الحالية فهي: كشمير، سيريلانكا، بورما، تايلند، البرازيل، أستراليا، الهند، نيجيريا، كمبوديا، كولومبيا، كينيا، الولايات المتحدة، أفريقيا الشرقية، مالاوي، الباكستان، فيتنام، النرويج، روسيا، وتنزانيا وأفغانستان.
لقد تحدث عنه العلماء والبحاثه العرب والأغريق وغيرهم مثل: البيروني، والقزويني، الجاحظ، الكندي، الأخوان الرازيان، نصر، التيفاشي، داود الأنطاكي، ابن الأكفاني، ابن سينا، ابن البيطار، البصري، ارسطوطاليس، غالينوس . كما ذكر الياقوت في القرآن الكريم. كما ورد في بعض الأحاديث وتغنى الشعراء بالياقوت
يوجد من الياقوت أصناف عديدة وفقاً لمناطق تواجده وحسب درجة جودته وحسب ألوانه.
تأثيرات الياقوت على صحة الإنسان: يستخدم حجر الياقوت بأنواعه في علاج حالات كثيرة من الأمراض وأهمها: تشمع الكبد والتهابه، آلام الظهر، آلام المفاصل، الضمور العضلي، ضمور الخلايا والأنسجة، فرط سكر الدم، تنظيف الجسم من السموم، نشفان أو جفاف الفم، تسرع القلب، تنشيط عمل القلب، دعم الدورة الدموية، تخثر الدم، نزف الدم، فرط إفراز العصارة الصفراوية من الكبد، اضطرابات المثانة، فقر الدم، الربو، التأتأة، تساقط الشعر، حموضة المعدة. يستخدم الياقوت على هيئة مسحوق للسف وشربه. لا يوجد أضرار جانبية للياقوت.
المأس Diamond:
يعرف المأس بعدة أسماء مثل: الألماس، الألماظ، المياس، كيفا، أداماس، اذامس، أدمينطون، الدياموند، هيرا، الجاسينت وفاجرا.
يتركب الماس من الكربون فقط.
موطنه الأصلي ومصادره الرئيسية الحالية هي: الموطن الأصلي: الهند أثيوبيا، البرازيل، جنوب أفريقيا. أما مصادره الرئيسية الحالية فهي: أستراليا، روسيا، الولايات المتحدة، سيراليون، بوتسوانا، غانا، ناميبيا، زائير، جنوب أفريقيا، أنغولا، ساحل العاج، تنزانيا، ماليزيا، فنزويلا، البرازيل، الهند، ليبيريا .
تحدث علماء وبحاثة العرب والأغريق وغيرهم عن المأس مثل يوحنا بن مأسويه، يعقوب بن إسحاق الكندي، بزرك بن شهريار الرام هرمزي، علي بن الحسن المسعودي، والبيروني، والتيفاشي، وداود الأنطاكي، وأحمد الغربي، وابن الأكفاني، وابن رسول، وابن شهاب الدين الأبشيهي، وابن الوردي، وارسطوظاليس، وبليني، وبلينوس.
توجد أصناف عديدة من الماس تبعاً لموطنه الأصلية القديمة، وتبعاً لمصادره الرئيسية الحالية وكذلك تبعاً لألوانه المختلفة وفقاً لشفافيته ودرجة نقاوته وبريقه.
أثر حجر الماس على صحة الإنسان: يستخدم الماس في علاج حالات كثيرة مثل: حصى المثانة، حصيات المسالك البولية، ومرض السكر، حالات التسمم، تنشيط القلب، التهاب المعدة، ومغص المعدة، والأمعاء، وضعف جهاز المناعة، والبهاق، والخوف والرعب الشديد، تنظيف الأسنان، والولادة المتعسرة، لدرء الأشعة الكونية المضرة. لا يوجد أضرار جانبية للماس.
يرى علم الحياة الهندي أن هناك مراكز للطاقة في جسم الإنسان عددها سبعة وهي تتحكم بمجرى حياة الإنسان، وهذه المراكز تعمل بتناغم وتناسق مع الطاقة الحيوية الكونية، فإن ذلك يعبر عن ذاته بحالة الإنسان الصحية السليمة. أما إذا ما ظهر اختلال في الحالة النفسية أو الفيزيائية (الجسدية أو العضوية) فهذا الأمر يعني وجود اضطرابات في ترددات الطاقة في أحد مراكز الجسم. وهنا يأتي دور المعالج بالأحجار الكريمة. ومن إحدى أساليب المعالجة بالأحجار الكريمة هو لبس الحجر المعالج المحدد في أحد أصابع اليد. فحسب علماء طب الأحجار الكريمة الصينيين والهنود يتصل كل حجر كريم علاجي بإحدى أصابع اليد وبكوكب أو نجم معين وهو بالتالي يعالج أمراض واضطرابات ومشاكل جسدية ونفسية محددة في جسم الإنسان، وذلك انطلاقاً من أن كل أصبع من أصابع اليد على علاقة بمكان محدد من الجسم البشري. وفيما يلي نبين علاقة الأحجار الكريمة المعالجة بأصابع اليد وأعضاء وأجهزة الجسم والكواكب فمثلاً الخاتم الذي يوضع على السبابة من المرجان أو اللؤلؤ أو الياقوت أو حجر القمر يعالج أمراض الجهاز التنفسي وأمراض المعدة والكوكب المتصل بالأصبع هو المشتري. أما الأصبع الوسطى فالأحجار الكريمة التي تلبس على هذه الأصبع هي الزيركون والياقوت والزمرد، واللؤلؤ الأبيض وحجر القمر والألماس والمرجان فالأجهزة المرتبطة بهذه الأصبع هي الدماغ والعقل والأمعاء والكبد والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو زحل. أما أصبع البنصر فالخاتم الذي يلبس على هذه الأصبع هو من اللؤلؤ الأبيض، والمرجان والياقوت وحجر القمر والأجهزة وأعضاء الجسم التي ترتبط بها أصبع البنصر هي الدورة الدموية والرئتان والمعدة والكليتان والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو الشمس. وأخيراً أصبع الخنصر وهي الأصبع الصفري فالحجر الكريم الذي يناسبها كخاتم هو المرجان الأبيض والمرجان الأحمر والزيركون واللازورت والسفير والأجهزة وأعضاء الجسم التي ترتبط بهذه الأصبع هي الجهاز التناسلي، والركبتان، والساقان، والقدمان، والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو عطارد.
هذا ما يقوله المعالجون بالأحجار الكريمة وما يعتقدونه فهل هذا حقيقة أم شعوذة وأنا في الحقيقة أميل إلى أن العلاج بلبس الخواتم وارتباطها بالكواكب فيه شيء من الشعوذة. أما العلاج بالأحجار الكريمة على هيئة استعمالات خارجية وداخلية مثلها مثل أي دواء آخر فهذا حقيقة لا جدال فيها.