فنون القيادة
بالرغم من اعتبار هذا النهج فنا من فنون القيادة فإن القواعد العامة تبقى واضحة، «وبتطبيقها يمكن بسهولة التمييز بين معركة صحيحة وأخرى خاطئة. والأهم أنه من خلال عملنا يفهم العملاء متى يجب أن يقاتلوا وكيف يحولون النزاعات الحتمية إلى أداء منتج»، كما يقول الشريك في بوز أند كومباني بهجت الدرويش.
من مهمات القائد أن يحقق الترابط والانضباط أولا، ثم أن يعرف كيف ومتى يضخ الكمية الصحيحة من التوتر في الشركة لإبقاء الزخم قائما والتقدم على نحو ثابت.
ومن الضروري تحقيق التوازن السليم حيث أن ليس كل توتر منتجاً. فكيف يصل قادة العمل إلى المعادلة المطلوبة؟
تجنب المعارك الخاطئة
بغية فهم أفضل لما يشكل معركة صحيحة، من المهم أن ندرك ما هي المعركة الخاطئة. والمعارك الخاطئة لطالما عرقلت حياة الشركات ، إذ نشهد على الدوام الصراعً على المراكز، والغرور، والانشغالات التافهة تكبّل العمل على المدى الطويل. وثمّة مذنبون ثلاثة في قلب كل المعارك الخاطئة:
1. مشاكل الترابط والانضباط (خصوصًا ماليًا)
2. النجاح الباهر (المؤدّي إلى اللامبالاة)
3. الأهداف الخاصّة (التي تعرقل أهداف الشركة)
تكون العوائق الخارجية عادة انعكاسًا للعوائق الداخلية. ويؤدّي النجاح غالبًا إلى اللامبالاة التي يمكن أن تمحو ذلك التوتّر المنتِج. غير أنّ الفشل بدوره يمكن أن يكون مدمّرًا للمعارك الصحيحة. ويفعل الترابط والانضباط فعلهما في الأوضاع المتأزّمة، لكن قد يكون من الصعب معرفة الحد الملائم. ومن هنا نفهم لماذا لا ينجح القادة الجيّدون غالبًا خلال الأحوال والأوقات العادية.
بالرغم من اعتبار هذا النهج فنا من فنون القيادة فإن القواعد العامة تبقى واضحة، «وبتطبيقها يمكن بسهولة التمييز بين معركة صحيحة وأخرى خاطئة. والأهم أنه من خلال عملنا يفهم العملاء متى يجب أن يقاتلوا وكيف يحولون النزاعات الحتمية إلى أداء منتج»، كما يقول الشريك في بوز أند كومباني بهجت الدرويش.
من مهمات القائد أن يحقق الترابط والانضباط أولا، ثم أن يعرف كيف ومتى يضخ الكمية الصحيحة من التوتر في الشركة لإبقاء الزخم قائما والتقدم على نحو ثابت.
ومن الضروري تحقيق التوازن السليم حيث أن ليس كل توتر منتجاً. فكيف يصل قادة العمل إلى المعادلة المطلوبة؟
تجنب المعارك الخاطئة
بغية فهم أفضل لما يشكل معركة صحيحة، من المهم أن ندرك ما هي المعركة الخاطئة. والمعارك الخاطئة لطالما عرقلت حياة الشركات ، إذ نشهد على الدوام الصراعً على المراكز، والغرور، والانشغالات التافهة تكبّل العمل على المدى الطويل. وثمّة مذنبون ثلاثة في قلب كل المعارك الخاطئة:
1. مشاكل الترابط والانضباط (خصوصًا ماليًا)
2. النجاح الباهر (المؤدّي إلى اللامبالاة)
3. الأهداف الخاصّة (التي تعرقل أهداف الشركة)
تكون العوائق الخارجية عادة انعكاسًا للعوائق الداخلية. ويؤدّي النجاح غالبًا إلى اللامبالاة التي يمكن أن تمحو ذلك التوتّر المنتِج. غير أنّ الفشل بدوره يمكن أن يكون مدمّرًا للمعارك الصحيحة. ويفعل الترابط والانضباط فعلهما في الأوضاع المتأزّمة، لكن قد يكون من الصعب معرفة الحد الملائم. ومن هنا نفهم لماذا لا ينجح القادة الجيّدون غالبًا خلال الأحوال والأوقات العادية.