1121 (GMT+04:00) - 14/07/09
الغد الأردنية
وفي خبر من الأردن أيضاً، كتبت الغد الأردنية تحت عنوان "وفاة سيدة يشبته أن زوجها عذبها وحجزها أسبوعا كاملا" تقول:
"أفضى 'تعذيب' امرأة تدعى ميسر (35 عاما) إلى وفاتها أمس، بحسب مصدر أمني أوضح أنه يشتبه في أن زوج السيدة ضربها بشكل متواصل بالهراوات و"الكراسي" على رأسها وأماكن متفرقة من جسدها لمدة أسبوع كامل احتجزها خلاله في بيتها في مدينة سحاب."
وأضافت: "وكانت سيارة إسعاف تابعة للدفاع المدني نقلت جثة ميسر إلى طوارئ مستشفى التوتنجي، حيث أكد الأطباء أنها متوفاة، وبعد الكشف الأولي على جثتها تبين 'وجود آثار عنف قديمة وحديثة على جسدها.'"
وتابعت: "وأكد مصدر طبي في المستشفى أن جثة ميسر 'لا تخلو من مكان إلا وتعرضت فيه للضرب والتعذيب'، مشيرا إلى 'وجود آثار هروات بالإضافة إلى حبال' على أنحاء من جسدها."
وتم تحويل جثة ميسر إلى المركز الوطني للطب الشرعي، والذي سيحدد تفاصيل التعذيب الذي تعرضت له، لا سيما وأن هناك ضربات ذات جروح قطعية بالرأس، مستدركا أن الطب الشرعي الذي سيشرح الجثة سيحدد تفاصيل الاعتداء والأسباب التي أدت إلى الوفاة.
وختمت: "وتواصل الأجهزة الأمنية في إقليم العاصمة التحقيق مع الزوج وابنه، لمعرفة ملابسات الحادثة، فيما أبلغ مصدر أمني موثوق 'الغد' بأن الزوج 'اعترف في إفادته الأولية بالاعتداء بالضرب على زوجته حتى الموت"، بحجة "وجود خلافات عائلية بينهما.'"
http://arabic.cnn.com/2009/middle_east/7/14/arab.pprs_ah3/index.html
وفاة سيدة يشبته أن زوجها عذبها وحجزها أسبوعا كاملا
الغد الأردنية
وفي خبر من الأردن أيضاً، كتبت الغد الأردنية تحت عنوان "وفاة سيدة يشبته أن زوجها عذبها وحجزها أسبوعا كاملا" تقول:
"أفضى 'تعذيب' امرأة تدعى ميسر (35 عاما) إلى وفاتها أمس، بحسب مصدر أمني أوضح أنه يشتبه في أن زوج السيدة ضربها بشكل متواصل بالهراوات و"الكراسي" على رأسها وأماكن متفرقة من جسدها لمدة أسبوع كامل احتجزها خلاله في بيتها في مدينة سحاب."
وأضافت: "وكانت سيارة إسعاف تابعة للدفاع المدني نقلت جثة ميسر إلى طوارئ مستشفى التوتنجي، حيث أكد الأطباء أنها متوفاة، وبعد الكشف الأولي على جثتها تبين 'وجود آثار عنف قديمة وحديثة على جسدها.'"
وتابعت: "وأكد مصدر طبي في المستشفى أن جثة ميسر 'لا تخلو من مكان إلا وتعرضت فيه للضرب والتعذيب'، مشيرا إلى 'وجود آثار هروات بالإضافة إلى حبال' على أنحاء من جسدها."
وتم تحويل جثة ميسر إلى المركز الوطني للطب الشرعي، والذي سيحدد تفاصيل التعذيب الذي تعرضت له، لا سيما وأن هناك ضربات ذات جروح قطعية بالرأس، مستدركا أن الطب الشرعي الذي سيشرح الجثة سيحدد تفاصيل الاعتداء والأسباب التي أدت إلى الوفاة.
وختمت: "وتواصل الأجهزة الأمنية في إقليم العاصمة التحقيق مع الزوج وابنه، لمعرفة ملابسات الحادثة، فيما أبلغ مصدر أمني موثوق 'الغد' بأن الزوج 'اعترف في إفادته الأولية بالاعتداء بالضرب على زوجته حتى الموت"، بحجة "وجود خلافات عائلية بينهما.'"
http://arabic.cnn.com/2009/middle_east/7/14/arab.pprs_ah3/index.html