دعا قادة بلاده للاقتداء بفرقته التي تضم أكرادا ومسيحيين ومسلمين كاظم الساهر يعتبر أن "فرقته الموسيقية" هي الحل الأمثل لأزمة العراق
دبي-العربية.نت
أعرب الفنان كاظم الساهر عن ألمه بسبب ما يجري من أعمال عنف طائفية تعصف بالعراق داعيا سياسي بلاده إلى الاقتداء بفرقته الموسيقية التي تضم أكرادا ومسيحيين ومسلمين يتعايشون معا ويمرحون ويختلفون.
وتوجه الساهر بنداء إلى أبناء بلاده ليقفوا مع كل السياسيين وينهوا أعمال التدمير العبثية، قائلا في لقاء مع مندوب صحيفة "الأهرام" الثلاثاء30-1-2007، إن "ما يحدث شيء مخيف لا أظن أن العراقيين خلفه, فهم شعب محب للحياة لا للموت, للخير لا للشر, للبناء لا للهدم". وشدد الساهر على أن جهات خارجية هي وراء هذا الهلاك الذي يمشي في الطرقات العراقية.
وقال: نحن العراقيين نعرف بعضنا بعضا, وكل منا دخل بيت الآخر, وفرقتي الموسيقية كل أعضائها من العراقيين, بها أكراد ومسيحيون ومسلمون, يعزفون معا ويتعايشون معا, ويمرحون معا, وأيضا يختلفون أحيانا.
معتبرا أن هذا هو السبيل الذكي الذي يجب أن يمضي عليه السياسيون, حتى "يمتصوا كل هذه الفتن ليعود العراق حرا مزدهرا"، ولم ينس الساهر أن يبعث برسالة خاصة إلى كل الحكومات في العالم, خاصة الحكومات العربية بأن يدعموا العراق ليخرج من نفق الموت المحشور فيه.
دبي-العربية.نت
أعرب الفنان كاظم الساهر عن ألمه بسبب ما يجري من أعمال عنف طائفية تعصف بالعراق داعيا سياسي بلاده إلى الاقتداء بفرقته الموسيقية التي تضم أكرادا ومسيحيين ومسلمين يتعايشون معا ويمرحون ويختلفون.
وتوجه الساهر بنداء إلى أبناء بلاده ليقفوا مع كل السياسيين وينهوا أعمال التدمير العبثية، قائلا في لقاء مع مندوب صحيفة "الأهرام" الثلاثاء30-1-2007، إن "ما يحدث شيء مخيف لا أظن أن العراقيين خلفه, فهم شعب محب للحياة لا للموت, للخير لا للشر, للبناء لا للهدم". وشدد الساهر على أن جهات خارجية هي وراء هذا الهلاك الذي يمشي في الطرقات العراقية.
وقال: نحن العراقيين نعرف بعضنا بعضا, وكل منا دخل بيت الآخر, وفرقتي الموسيقية كل أعضائها من العراقيين, بها أكراد ومسيحيون ومسلمون, يعزفون معا ويتعايشون معا, ويمرحون معا, وأيضا يختلفون أحيانا.
معتبرا أن هذا هو السبيل الذكي الذي يجب أن يمضي عليه السياسيون, حتى "يمتصوا كل هذه الفتن ليعود العراق حرا مزدهرا"، ولم ينس الساهر أن يبعث برسالة خاصة إلى كل الحكومات في العالم, خاصة الحكومات العربية بأن يدعموا العراق ليخرج من نفق الموت المحشور فيه.