سف
رة في رحاب الكوفة لمركز اليتيم العراقي
حنان سعد راضي رئيس مركز اليتيم العراقي للتعليم والتأهيل
من المعروف لدى الجميع أن الحروب التي خاضها الشعب العراقي قسرا، والتي استمرت لعقود خلفت آثارا مأساوية كبيرة ،ومن أهمها ازدياد عدد حالات اليتم في العراق
فنجد أطفال فقدوا الأب وهم صغار، وهؤلاء الأطفال يجب أن يتمتعوا بحماية من مختلف الجهات،
فمن الناحية العاطفية يشعر هؤلاء بنقص إذا لم يسد فإنهم سيشبون أفراد غير سالمين وكثيرا ما يكونوا قساة مجرمين، خطرين،
ومن الناحية الإنسانية يجب أن يعيش هؤلاء في حماية ورعاية كسائر أبناء المجتمع،
أضف إلى ذلك يجب أن يشعر أفراد المجتمع بضمان مستقبل أبنائهم الذين قد يصابون باليتم في يوم من الأيام،
ولأجل هذا كله تبنت رابطة الشهيدة بنت الهدى النسوية الثقافية بالاهتمام والرعاية لهذه الشريحة
فكل ماتقوم به من عناية تربوية كإقامة دورات التقوية للدروس الأكاديمية وتدريب الحاسوب
والاهتمام بالمجال الصحي والنفسي و توزيع المواد الغذائية، وشراء الجديد من الثياب ، ،
ولكن للسفرة معنى أعمق من هذا كله؛ هو فرحة القلب والروح والشعور بالفرحة والسرور
و شعور واحد بالانتماء لهذا المركز الذي يختص بتعليم الأيتام وتربيتهم فيكون المستقبل لهؤلاء الأطفال مشرقا مزدهرا
حنان سعد راضي رئيس مركز اليتيم العراقي للتعليم والتأهيل
من المعروف لدى الجميع أن الحروب التي خاضها الشعب العراقي قسرا، والتي استمرت لعقود خلفت آثارا مأساوية كبيرة ،ومن أهمها ازدياد عدد حالات اليتم في العراق
فنجد أطفال فقدوا الأب وهم صغار، وهؤلاء الأطفال يجب أن يتمتعوا بحماية من مختلف الجهات،
فمن الناحية العاطفية يشعر هؤلاء بنقص إذا لم يسد فإنهم سيشبون أفراد غير سالمين وكثيرا ما يكونوا قساة مجرمين، خطرين،
ومن الناحية الإنسانية يجب أن يعيش هؤلاء في حماية ورعاية كسائر أبناء المجتمع،
أضف إلى ذلك يجب أن يشعر أفراد المجتمع بضمان مستقبل أبنائهم الذين قد يصابون باليتم في يوم من الأيام،
ولأجل هذا كله تبنت رابطة الشهيدة بنت الهدى النسوية الثقافية بالاهتمام والرعاية لهذه الشريحة
فكل ماتقوم به من عناية تربوية كإقامة دورات التقوية للدروس الأكاديمية وتدريب الحاسوب
والاهتمام بالمجال الصحي والنفسي و توزيع المواد الغذائية، وشراء الجديد من الثياب ، ،
ولكن للسفرة معنى أعمق من هذا كله؛ هو فرحة القلب والروح والشعور بالفرحة والسرور
و شعور واحد بالانتماء لهذا المركز الذي يختص بتعليم الأيتام وتربيتهم فيكون المستقبل لهؤلاء الأطفال مشرقا مزدهرا