أنواع القلوب في القرآن
ـــــــــــــــــــــــ
ذكر الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلب السليم
وهو مخلص لله وخالٍ من الكفر والنفاق والرذيلة
إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
القلب المنيب
وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته
مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ
القلب المخبت
الخاضع المطمئن الساكن
َ
فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ
القلب الوجل
وهو الذي يخاف الله عز وجل ألا يقبل منه العمل ، وألا ينجى من عذاب ربه
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ
القلب التقي
وهو الذي يعظّم شعائر الله
ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ
القلب المهدي
الراضي بقضاء الله والتسليم بأمره
وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ
القلب المطمئن
يسكن بتوحيد الله وذكره
َ
وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه
القلب الحي
قَلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ
القلب المريض
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام
فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ
القلب الأعمى
وهو الذي لا يبصر ولايدرك الحق والإعتبار
وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ
القلب اللاهي
غافل عن القرآن الكريم, مشغول بأباطيل الدنيا وشهواتها, لا يعقل ما فيه
لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ
القلب الآثم
وهو الذي يكتم شهادة الحق
وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ
القلب المتكبر
مستكبر عن توحيد الله وطاعته, جبار بكثرة ظلمه وعدوانه
َقلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
القلب الغليظ
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة
وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
القلب المختوم
لا يسمع الهدى ولايعقله
وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ
القلب القاسي
لا يلين للإيمان, ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله
وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً
القلب الغافل
غافلا عن ذكرنا، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه
وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا
الَقلب الأغلف
قلب مغطى, لا يَنْفُذ إليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ
القلب الزائغ
مائل عن الحق
َ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ
القلب المريب
شاكٍ متحير
وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ
ـــــــ@@@***@@@ــــــ
اللهم يا مقلب القلوب
ثبت قلوبنا على دينك
"ــ:ـــ)(ــــ@*)(*@ــــ)(ـــ:ــ"
منقول
ـــــــــــــــــــــــ
ذكر الله سبحانه و تعالى في القرآن الكريم أنواعاً كثيرة من القلوب منها
القلب السليم
وهو مخلص لله وخالٍ من الكفر والنفاق والرذيلة
إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
القلب المنيب
وهو دائم الرجوع والتوبة إلى الله مقبل على طاعته
مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاء بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ
القلب المخبت
الخاضع المطمئن الساكن
َ
فتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ
القلب الوجل
وهو الذي يخاف الله عز وجل ألا يقبل منه العمل ، وألا ينجى من عذاب ربه
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ
القلب التقي
وهو الذي يعظّم شعائر الله
ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ
القلب المهدي
الراضي بقضاء الله والتسليم بأمره
وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ
القلب المطمئن
يسكن بتوحيد الله وذكره
َ
وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه
القلب الحي
قَلْب يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ
القلب المريض
وهو الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق وفيه فجور ومرض في الشهوة الحرام
فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ
القلب الأعمى
وهو الذي لا يبصر ولايدرك الحق والإعتبار
وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ
القلب اللاهي
غافل عن القرآن الكريم, مشغول بأباطيل الدنيا وشهواتها, لا يعقل ما فيه
لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ
القلب الآثم
وهو الذي يكتم شهادة الحق
وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ
القلب المتكبر
مستكبر عن توحيد الله وطاعته, جبار بكثرة ظلمه وعدوانه
َقلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ
القلب الغليظ
وهو الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة
وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
القلب المختوم
لا يسمع الهدى ولايعقله
وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ
القلب القاسي
لا يلين للإيمان, ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله
وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً
القلب الغافل
غافلا عن ذكرنا، وآثَرَ هواه على طاعة مولاه
وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا
الَقلب الأغلف
قلب مغطى, لا يَنْفُذ إليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم
وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ
القلب الزائغ
مائل عن الحق
َ فأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ
القلب المريب
شاكٍ متحير
وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ
ـــــــ@@@***@@@ــــــ
اللهم يا مقلب القلوب
ثبت قلوبنا على دينك
"ــ:ـــ)(ــــ@*)(*@ــــ)(ـــ:ــ"
منقول