الاثنين، 22 آذار/مارس 2010، آخر تحديث 19:00 (GMT+0400)
كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- ما زال كثيرون من عشاق نجمة هوليوود ساندرا بولوك، يعيشون صدمة حقيقية بعد أن طفت إلى السطح مزاعم خيانة زوج النجمة لها، هذا الأخير الذي أقام علاقة مع فتاة عروض إباحية، يرى كثيرون أنها ليست ندا لبولوك، وأنها "نكرة."
فبعد أن ظهرت حقائق تتعلق بعلاقة جيسي جيمس زوج بولوك بفتاة تعمل في مجال الرقص والتعري والأفلام الإباحية، يقول كثيرون إن الرجل كان أصلا معروفا بعلاقاته السيئة، إذ كان متزوجا من نجمة أفلام جنسية قبل أن يلتقي بولوك.
فبسبب خيارات الزوج السيئة، وجدت نجمة هوليوود الرقيقة، نفسها في خضم معركة قضائية ساخنة في أكتوبر/تشرين أول الماضي، لإثبات أنها الأجدر بالوصاية على ابنة زوجها، من والدتها نجمة الأفلام الإباحية.
ووقفت بولوك إلى جانب زوجها، جيمس، في الصراع القضائي القائم مع زوجته السابقة، جنين ليندمولدر، لحضانة ابنتهما، ساني، خمسة أعوام.
ويقول الزوجان إنهما نجحا في تأسيس منزل يقدم رعاية أسرية أفضل للطفلة، إلا أن للأم، التي لعبت دور البطولة في أكثر من 100 فيلم إباحي، رأي مخالف، إذ تطالب وأفرج بحق الوصاية على ابنتها.
وبعد سنوات من الزواج، عاد جيمس إلى "طبعة،" ليدخل في علاقة مع ميشيل ماكغي الممثلة الإباحية وراقصة التعري، وعارضة موديلات الوشم.
ماكغي، أو كما تسمي نفسها "القنبلة،" تملك جسدا مليئا بالوشم، وتعمل راقصة تعر، إضافة إلى كونها فتاة تعرض جسدها عبر كاميرا في موقع دردشة للكبار على الإنترنت، وتزعم إنها كانت على علاقة دامت لأشهر بجيسي جيمس زوج بولوك التي ظفرت مؤخرا بجائزة أوسكار.
لكن جيمس قال لمجلة "بيبول" إن "الغالبية العظمى" من ادعاءات فتاة الإباحية "غير صحيحة ولا أساس لها،" وفي الوقت ذاته أيضا اعتذر لزوجته وأطفاله عن "سوء تقييمه للأمور،" غير أن بولوك غادرت منزل العائلة قبل أيام فقط من تلك المزاعم، وفقا للمجلة.
وعودة إلى ماكغي، "غريمة" بولوك على ما يبدو، فهي امرأة لا يعرف عنها الكثير سوى أنها تعمل في مجال الإثارة، على موقع SoCalGlamourGirls حيث يمكن للمستخدمين أن يدفعوا نقودا مقابل التحدث إليها أو رؤيتها على الكاميرا "ويبكام."
وعلى ذلك الموقع كتبت ماكغي تصف نفسها قائلة "مع الرجال أصبح جامحة حقا.. لكنني لست إلا فتاة تخرجت حديثا من الجامعة.. وأبحث عمن يراعيني ويعلمني ويكون مرشدي الجنسي المثير."
وتدعي ماكغي، التي تقول إن عمرها 24 عاما، أنها حاصلة على درجة البكالوريوس في البيولوجيا وأنهت سنتين في كلية الطب،" وتقول على صفحتها "أنا الآن أحب أن أقيم علاقات مع الأطباء.. فكلامهم الطبي يثيرني.. أحب التحدي، وأحب أن أضع الأطباء في مكانهم الصحيح".
http://arabic.cnn.com/2010/entertainment/3/22/bombshell.girl/index.html
صدمة في هوليوود: زوج بولوك يخونها مع "نكرة"
بولوك و''غريمتها'' ميشيل مكغي
كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- ما زال كثيرون من عشاق نجمة هوليوود ساندرا بولوك، يعيشون صدمة حقيقية بعد أن طفت إلى السطح مزاعم خيانة زوج النجمة لها، هذا الأخير الذي أقام علاقة مع فتاة عروض إباحية، يرى كثيرون أنها ليست ندا لبولوك، وأنها "نكرة."
فبعد أن ظهرت حقائق تتعلق بعلاقة جيسي جيمس زوج بولوك بفتاة تعمل في مجال الرقص والتعري والأفلام الإباحية، يقول كثيرون إن الرجل كان أصلا معروفا بعلاقاته السيئة، إذ كان متزوجا من نجمة أفلام جنسية قبل أن يلتقي بولوك.
فبسبب خيارات الزوج السيئة، وجدت نجمة هوليوود الرقيقة، نفسها في خضم معركة قضائية ساخنة في أكتوبر/تشرين أول الماضي، لإثبات أنها الأجدر بالوصاية على ابنة زوجها، من والدتها نجمة الأفلام الإباحية.
ووقفت بولوك إلى جانب زوجها، جيمس، في الصراع القضائي القائم مع زوجته السابقة، جنين ليندمولدر، لحضانة ابنتهما، ساني، خمسة أعوام.
ويقول الزوجان إنهما نجحا في تأسيس منزل يقدم رعاية أسرية أفضل للطفلة، إلا أن للأم، التي لعبت دور البطولة في أكثر من 100 فيلم إباحي، رأي مخالف، إذ تطالب وأفرج بحق الوصاية على ابنتها.
وبعد سنوات من الزواج، عاد جيمس إلى "طبعة،" ليدخل في علاقة مع ميشيل ماكغي الممثلة الإباحية وراقصة التعري، وعارضة موديلات الوشم.
ماكغي، أو كما تسمي نفسها "القنبلة،" تملك جسدا مليئا بالوشم، وتعمل راقصة تعر، إضافة إلى كونها فتاة تعرض جسدها عبر كاميرا في موقع دردشة للكبار على الإنترنت، وتزعم إنها كانت على علاقة دامت لأشهر بجيسي جيمس زوج بولوك التي ظفرت مؤخرا بجائزة أوسكار.
لكن جيمس قال لمجلة "بيبول" إن "الغالبية العظمى" من ادعاءات فتاة الإباحية "غير صحيحة ولا أساس لها،" وفي الوقت ذاته أيضا اعتذر لزوجته وأطفاله عن "سوء تقييمه للأمور،" غير أن بولوك غادرت منزل العائلة قبل أيام فقط من تلك المزاعم، وفقا للمجلة.
وعودة إلى ماكغي، "غريمة" بولوك على ما يبدو، فهي امرأة لا يعرف عنها الكثير سوى أنها تعمل في مجال الإثارة، على موقع SoCalGlamourGirls حيث يمكن للمستخدمين أن يدفعوا نقودا مقابل التحدث إليها أو رؤيتها على الكاميرا "ويبكام."
وعلى ذلك الموقع كتبت ماكغي تصف نفسها قائلة "مع الرجال أصبح جامحة حقا.. لكنني لست إلا فتاة تخرجت حديثا من الجامعة.. وأبحث عمن يراعيني ويعلمني ويكون مرشدي الجنسي المثير."
وتدعي ماكغي، التي تقول إن عمرها 24 عاما، أنها حاصلة على درجة البكالوريوس في البيولوجيا وأنهت سنتين في كلية الطب،" وتقول على صفحتها "أنا الآن أحب أن أقيم علاقات مع الأطباء.. فكلامهم الطبي يثيرني.. أحب التحدي، وأحب أن أضع الأطباء في مكانهم الصحيح".
http://arabic.cnn.com/2010/entertainment/3/22/bombshell.girl/index.html