في اليوم الثاني لانتخابات عراقيي السويد إزدحام أمام بوابات المراكز الانتخابية
في يوم امس الجمعة بلغ عدد الذين ادلوا باصواتهم في الانتخابات من عراقيي السويد وقلندا والنرويج 555 5 ناخباً فيما تشهد ستوكهولم، يتبوري ومالمو، وهي المدن التي تجري فيها مشاركة عراقيي السويد في الانتخابات العراقية، تشهد اليوم السبت اقبالا كبيرا على مراكز الانتخابات فيها، بدأ التصويت منذ صباح يوم امس الجمعة، واكثر هذه المراكز ازدحاما في هوسبي، حيث شكل الناخبون طوابيرا طويلة، نساء ورجال، عائلات مع عربات اطفال، من خلفيات عراقية اثنية وسياسية مختلفة جاؤا للادلاء باصواتهم، رغم ما يكترث هذه العملية من صعوبات وعراقيل وسوء فهم، خاصة فيما يتعلق بالاوراق الثبوتية، ورغم تسهيل المفوضية العليا للانتخابات العراقية من مسألة الوثائق الثبوتية لعراقيي الخارج حيث اعتبار الجواز الاجنبي، وبضمنه السويدي وثيقة اثبات طالما احتوى على اسم مدينة الولادة في العراق، لكن مازالت اشكالية الوثائق العراقية الداعمة لهذه الوثيقة مما يشكل معضلة امام كثيرين.
بالاضافة الى ذلك حاول بعض الاشخاص تثبيت علم كردستان الى جانب العلم العراقي على بوابات بعض المراكز مما استدعى تدخل رجال الشرطة.
غير انه وبشكل عام ورغم حدوث اخطاء تقنية في سير العملية الانتخابية لكن الانتخابات جرت بسلاسة الى حد ما في جميع المراكز الانتخابية. وفي بعض المراكز مثل مركز هوسبي في ستوكهولم تم فتح ثلاث محطات كانت مغلقة لاستيعاب هذا الزحم الكبير من الناخبين الذين يأتون من، بالاضافة الى مدن السويد المختلقة، ايضا من النرويج وفلندا.
هذا وحسب المصادر من مراكز الانتخابات فقد وصل عدد الناخبين يوم امس في المراكز الانتخابية السبعة الى 555 ناخب من المتوقع ان يصل العدد اليوم الى بضعة آلاف.
منقوول
في يوم امس الجمعة بلغ عدد الذين ادلوا باصواتهم في الانتخابات من عراقيي السويد وقلندا والنرويج 555 5 ناخباً فيما تشهد ستوكهولم، يتبوري ومالمو، وهي المدن التي تجري فيها مشاركة عراقيي السويد في الانتخابات العراقية، تشهد اليوم السبت اقبالا كبيرا على مراكز الانتخابات فيها، بدأ التصويت منذ صباح يوم امس الجمعة، واكثر هذه المراكز ازدحاما في هوسبي، حيث شكل الناخبون طوابيرا طويلة، نساء ورجال، عائلات مع عربات اطفال، من خلفيات عراقية اثنية وسياسية مختلفة جاؤا للادلاء باصواتهم، رغم ما يكترث هذه العملية من صعوبات وعراقيل وسوء فهم، خاصة فيما يتعلق بالاوراق الثبوتية، ورغم تسهيل المفوضية العليا للانتخابات العراقية من مسألة الوثائق الثبوتية لعراقيي الخارج حيث اعتبار الجواز الاجنبي، وبضمنه السويدي وثيقة اثبات طالما احتوى على اسم مدينة الولادة في العراق، لكن مازالت اشكالية الوثائق العراقية الداعمة لهذه الوثيقة مما يشكل معضلة امام كثيرين.
بالاضافة الى ذلك حاول بعض الاشخاص تثبيت علم كردستان الى جانب العلم العراقي على بوابات بعض المراكز مما استدعى تدخل رجال الشرطة.
غير انه وبشكل عام ورغم حدوث اخطاء تقنية في سير العملية الانتخابية لكن الانتخابات جرت بسلاسة الى حد ما في جميع المراكز الانتخابية. وفي بعض المراكز مثل مركز هوسبي في ستوكهولم تم فتح ثلاث محطات كانت مغلقة لاستيعاب هذا الزحم الكبير من الناخبين الذين يأتون من، بالاضافة الى مدن السويد المختلقة، ايضا من النرويج وفلندا.
هذا وحسب المصادر من مراكز الانتخابات فقد وصل عدد الناخبين يوم امس في المراكز الانتخابية السبعة الى 555 ناخب من المتوقع ان يصل العدد اليوم الى بضعة آلاف.
منقوول