في اجواء الاستعدادات الانتخابية في العراق يجري قطع الشريط أمام السفارة السويدية ببغداد
على انغام عزف عراقي على العود تم قطع الشريط، مساء امس، أمام بناية سفارة الممكلة السويدية في بغداد، إيذانا بافتتاحها رسمياً، بمشاركة وزيري خارجية البلدين، كارل بيلدت وهوشيار زيباري، حيث اكد زيباري على العلاقات المتينة بين البلدين قائلا أن السويد تأوي عراقا مصغرا " و شكر السويد على مساعدتها في احتضان الانتخابات العراقية لمهاجرين من اصول عراقية والتي ستجرى نهاية الاسبوع القادم، حيث تفتتح عدة مراكز انتخابية في ثلاث مدن رئيسية فيها.
السفارة السويدية في بغداد تعود مجددا الى الحياة بعد انقطاع دام ثمانية عشر عاماً، وعودتها تعني الكثير بالنسبة للعراقيين، حيث يحدثنا من بغداد الناشط السياسي بسام محيي وهو سويدي من اصل عراقي من ان للسويد دور مهم في دعم الشعب العراقي ابان النظام الديكتاتوري وما بعده، في العهد الجديد حيث تسهم السويد بدفع عجلة الديمقراطية في العراق. هذا وتعد عودة الممثليات الدبلوماسية لبلدان مختلفة ، ومنها السويد، الى العراق، وكذلك شركات تجارية متنوعة، دليلاً على ان الوضع الامني بدأ يتحسن الى حد كبير، رغم وجود معقوات في هذا المجال، كما يقول بسام.
ويأتي افتتاح سفارة السويد ببغداد في وضع يعيش فيه العراق أجواء انتخابات وتنافس شديد بين كتل وكيانات سياسية على مقاعد البرلمان العراقي، وسيكون للعراقيين في السويد دور في هذه الانتخابات حيث انشأت سبعة مراكز انتخابية ثلاثة في ستوكهولم، ومركزان في يتبوري، وآخران في مالمو.
على انغام عزف عراقي على العود تم قطع الشريط، مساء امس، أمام بناية سفارة الممكلة السويدية في بغداد، إيذانا بافتتاحها رسمياً، بمشاركة وزيري خارجية البلدين، كارل بيلدت وهوشيار زيباري، حيث اكد زيباري على العلاقات المتينة بين البلدين قائلا أن السويد تأوي عراقا مصغرا " و شكر السويد على مساعدتها في احتضان الانتخابات العراقية لمهاجرين من اصول عراقية والتي ستجرى نهاية الاسبوع القادم، حيث تفتتح عدة مراكز انتخابية في ثلاث مدن رئيسية فيها.
السفارة السويدية في بغداد تعود مجددا الى الحياة بعد انقطاع دام ثمانية عشر عاماً، وعودتها تعني الكثير بالنسبة للعراقيين، حيث يحدثنا من بغداد الناشط السياسي بسام محيي وهو سويدي من اصل عراقي من ان للسويد دور مهم في دعم الشعب العراقي ابان النظام الديكتاتوري وما بعده، في العهد الجديد حيث تسهم السويد بدفع عجلة الديمقراطية في العراق. هذا وتعد عودة الممثليات الدبلوماسية لبلدان مختلفة ، ومنها السويد، الى العراق، وكذلك شركات تجارية متنوعة، دليلاً على ان الوضع الامني بدأ يتحسن الى حد كبير، رغم وجود معقوات في هذا المجال، كما يقول بسام.
ويأتي افتتاح سفارة السويد ببغداد في وضع يعيش فيه العراق أجواء انتخابات وتنافس شديد بين كتل وكيانات سياسية على مقاعد البرلمان العراقي، وسيكون للعراقيين في السويد دور في هذه الانتخابات حيث انشأت سبعة مراكز انتخابية ثلاثة في ستوكهولم، ومركزان في يتبوري، وآخران في مالمو.