الكلمة .. ابداع والتزام
إدارة منتدى (الكلمة..إبداع وإلتزام) ترحّب دوماً بأعضائها الأعزاء وكذلك بضيوفها الكرام وتدعوهم لقضاء أوقات مفيدة وممتعة في منتداهم الإبداعي هذا مع أخوة وأخوات لهم مبدعين من كافة بلداننا العربية الحبيبة وكوردستان العراق العزيزة ، فحللتم أهلاً ووطئتم سهلاً. ومكانكم بالقلب.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الكلمة .. ابداع والتزام
إدارة منتدى (الكلمة..إبداع وإلتزام) ترحّب دوماً بأعضائها الأعزاء وكذلك بضيوفها الكرام وتدعوهم لقضاء أوقات مفيدة وممتعة في منتداهم الإبداعي هذا مع أخوة وأخوات لهم مبدعين من كافة بلداننا العربية الحبيبة وكوردستان العراق العزيزة ، فحللتم أهلاً ووطئتم سهلاً. ومكانكم بالقلب.
الكلمة .. ابداع والتزام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الكلمة .. ابداع والتزام

منتدى للابداع .. ثقافي .. يعنى بشؤون الأدب والشعر والرسم والمسرح والنقد وكل ابداع حر ملتزم ، بلا انغلاق او اسفاف

منتدى الكلمة .. إبداع وإلتزام يرحب بالأعضاء الجدد والزوار الكرام . إدارة المنتدى ترحب كثيراً بكل أعضائها المبدعين والمبدعات ومن كافة بلادنا العربية الحبيبة ومن كوردستان العراق الغالية وتؤكد الإدارة بأن هذا المنتدى هو ملك لأعضائها الكرام وحتى لزوارها الأعزاء وغايتنا هي منح كامل الحرية في النشر والاطلاع وكل ما يزيدنا علماً وثقافة وبنفس الوقت تؤكد الإدارة انه لا يمكن لأحد ان يتدخل في حرية الأعضاء الكرام في نشر إبداعاتهم ما دام القانون محترم ، فيا هلا ومرحبا بكل أعضاءنا الرائعين ومن كل مكان كانوا في بلداننا الحبيبة جمعاء
اخواني واخواتي الاعزاء .. اهلا وسهلا بكم في منتداكم الابداعي (الكلمة .. إبداع وإلتزام) .. نرجوا منكم الانتباه الى أمر هام بخصوص أختيار (كلمة المرور) الخاصة بكم ، وهو وجوب أختيار (كلمة المرور) الخاصة بكم كتابتها باللغة الانكليزية وليس اللغة العربية أي بمعنى ادق استخدم (الاحرف اللاتينية) وليس (الاحرف العربية) لان هذا المنتدى لا يقبل الاحرف العربية في (كلمة المرور) وهذا يفسّر عدم دخول العديد لأعضاء الجدد بالرغم من استكمال كافة متطلبات التسجيل لذا اقتضى التنويه مع التحية للجميع ووقتا ممتعا في منتداكم الابداعي (الكلمة .. إبداع وإلتزام) .
إلى جميع زوارنا الكرام .. أن التسجيل مفتوح في منتدانا ويمكن التسجيل بسهولة عن طريق الضغط على العبارة (التسجيل) أو (Sign Up ) وملء المعلومات المطلوبة وبعد ذلك تنشيط حسابكم عن طريق الرسالة المرسلة من المنتدى لبريدكم الالكتروني مع تحياتنا لكم
تنبيه هام لجميع الاعضاء والزوار الكرام : تردنا بعض الأسئلة عن عناوين وارقام هواتف لزملاء محامين ومحاميات ، وحيث اننا جهة ليست مخولة بهذا الامر وان الجهة التي من المفروض مراجعتها بهذا الخصوص هي نقابة المحامين العراقيين او موقعها الالكتروني الموجود على الانترنت ، لذا نأسف عن اجابة أي طلب من أي عضو كريم او زائر كريم راجين تفهم ذلك مع وافر الشكر والتقدير (إدارة المنتدى)
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» شقق مفروشة للايجار بأفضل المستويات والاسعار بالقاهرة + الصور 00201227389733
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالأربعاء 05 فبراير 2020, 3:45 am من طرف doniamarika

» تفسير الأحلام : رؤية الثعبان ، الأفعى ، الحيَّة ، في الحلم
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالأحد 15 ديسمبر 2019, 3:05 pm من طرف مصطفى أبوعبد الرحمن

»  شقق مفروشة للايجار بأفضل المستويات والاسعار بالقاهرة + الصور 00201227389733
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالخميس 21 نوفمبر 2019, 4:27 am من طرف doniamarika

»  شقق مفروشة للايجار بأفضل المستويات والاسعار بالقاهرة + الصور 00201227389733
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالسبت 13 أكتوبر 2018, 4:19 am من طرف doniamarika

» شقق مفروشة للايجار بأفضل المستويات والاسعار بالقاهرة + الصور 00201227389733
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالسبت 13 أكتوبر 2018, 4:17 am من طرف doniamarika

» تصميم تطبيقات الجوال
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالخميس 07 يونيو 2018, 5:56 am من طرف 2Grand_net

» تصميم تطبيقات الجوال
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالخميس 07 يونيو 2018, 5:54 am من طرف 2Grand_net

» تحميل الاندرويد
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالثلاثاء 05 يونيو 2018, 3:35 am من طرف 2Grand_net

» تحميل تطبيقات اندرويد مجانا
العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري Emptyالثلاثاء 22 مايو 2018, 2:42 am من طرف 2Grand_net

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
يوليو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031    

اليومية اليومية

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

المواضيع الأكثر نشاطاً
تفسير الأحلام : رؤية الثعبان ، الأفعى ، الحيَّة ، في الحلم
مضيفكم (مضيف منتدى"الكلمة..إبداع وإلتزام") يعود إليكم ، ضيف شهر نوفمبر/ تشرين الثاني ، مبدعنا ومشرفنا المتألق العزيز الاستاذ خالد العراقي من محافظة الأنبار البطلة التي قاومت الأحتلال والأرهاب معاً
حدث في مثل هذا اليوم من التأريخ
الصحفي منتظر الزيدي وحادثة رمي الحذاء على بوش وتفاصيل محاكمته
سجل دخولك لمنتدى الكلمة ابداع والتزام بالصلاة على محمد وعلى ال محمد
أختر عضو في المنتدى ووجه سؤالك ، ومن لا يجيب على السؤال خلال مدة عشرة أيام طبعا سينال لقب (اسوأ عضو للمنتدى بجدارة في تلك الفترة) ، لنبدأ على بركة الله تعالى (لتكن الاسئلة خفيفة وموجزة وتختلف عن أسئلة مضيف المنتدى)
لمناسبة مرور عام على تأسيس منتدانا (منتدى "الكلمة..إبداع وإلتزام") كل عام وانتم بألف خير
برنامج (للذين أحسنوا الحسنى) للشيخ الدكتور أحمد الكبيسي ( لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلاَ يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلاَ ذِلَّةٌ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (26) يونس) بثت الحلقات في شهر رمضان 1428هـ
صور حصرية للمنتدى لأنتخابات نقابة المحامين العراقيين التي جرت يوم 8/4/2010
صور نادرة وحصرية للمنتدى : صور أنتخابات نقابة المحامين العراقيين التي جرت يوم 16/11/2006

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 2029 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ن از فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 54777 مساهمة في هذا المنتدى في 36583 موضوع

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.. بقلم الدكتور ماهر الجعبري

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

محمد جمعة عبد

محمد جمعة عبد

العقيدة العسكرية والتحصين ضد الاختراق والعمالة.


الدكتور ماهر الجعبري


تنضبط الدول بالأفكار أو بالأشخاص، وتميل نحو واحدة منهما: فهنالك كيانات سياسية تقوم على "الأشخاص" وعلى تحقيق مصالحهم ومصالح من خلفهم، وعندها تسخّر الأفكار –إن وجدت- لخدمة الأشخاص. وفي المقابل، هنالك كيانات تقوم على "الأفكار" التي تحملها الأمم وعلى تحقيق المصالح التي تحددها تلك الأفكار، وتكون الأشخاص في خدمة الأفكار.
وفي كلا الحالين (الأنظمة "الشخصانية" والأنظمة المبدئية)، لا بد من أجهزة عسكرية وأمنية تحمي تلك المصالح، وأيضا تحرس النظام السياسي وتهيئ أجواء السِّلم الداخلي لتنفيذ برامجه، سواء كان ذلك النظام ممثلا للأمة وقائما على قيمها، أو كان دخيلا على الأمة ويقوم على تنفيذ مصالح أعدائها.
يلاحظ المتابع للمشهد المحلي، تعاظم الجهود الرسمية لزرع عقيدة أمنية في الأجهزة الأمنية، في محاولات متلاحقة تَجْهد في البحث عن شعارات ثورية يمكن أن تحفظ تماسك ما يبدو مهلهلا.
ثم إن المتابعة الإعلامية لما استجد من أحداث "أمنية"، وما رافقها من اتهامات، خلال الأسبوعين الآخرين، تبرز الحاجة لوقفة فاحصة أمام الرابطة الأمنية أو العسكرية التي يمكن أن تجعل أي مؤسسة عسكرية متماسكة، ومحصّنة أمام الاختراق أو الاهتراء والتفكك.
وهذا المقال يسلط الضوء على العقيدة العسكرية وموضعها في الدولة وأجهزتها العسكرية والأمنية، كنظرة فكرية سياسية، بعيدا عن الدخول في لعبة الاصطياد والمحاكمة التحليلية لما طفا الحديث حوله في الإعلام في المشهد المحلي والمشهد العربي.

ليس ثمة شك أن الدول المبدئية تقوم على ما تحمل من قيم ومبادئ، وهي تستند إلى أجهزة عسكرية وأمنية تحرس أمنها وتحمي مبدأها وتصدّ العدوان الخارجي، وتحقق أمن الناس. ومن ثم فلا تحتاج تلك الدول إلى البحث عن عقيدة عسكرية لأجهزتها، لأن جنود تلك الأجهزة هم جزء من الأمة، وبالتالي فهم يحملون عقيدتها، وتكون تلك العقيدة هي قضيتهم، وجل ما يلزم هو تقوية هذه العقيدة في نفوسهم، ولا تكون رواتبهم الوظيفية حينها إلا تعويضا لهم عن انشغالهم عن كسب العيش بحماية قضايا الأمة.
وفي هذا الحالة من رفعة القيم، لا حاجة لأجهزة مخابرات تتجسس على الناس، لأن العقيدة العسكرية تكون هي نفسها عقيدة الناس، والناس أنفسهم يحمون تلك العقيدة قبل الأجهزة الأمنية، فلا يوجد حينها صراع بين الناس والدولة، ولا بين الناس وأجهزتها الأمنية.
وهذا أمر يتحقق في الأمة الإسلامية عندما يطبّق الإسلام "السياسي" في الدولة. ومن المعلوم أن الأحكام السياسية الشرعية تحرم التجسس على المسلمين وتحرّم تعذيبهم بأحكام قاطعة، وهذا بخلاف أجهزة الاستخبارات العسكرية التي ترصد اختراق الأعداء وعدتهم وعتادهم في مواجهة الأمة.

وفي المقابل، فإن الدول "الشخصانية" والكيانات السياسية العميلة لأعداء الأمة، لا تقوم على قيم الأمة، بل تقوم على ما يتناقض مع تلك القيم ويتصادم معها في الصميم، وتدور الدولة حينها حول أشخاص ورموز، يبدلون أفكارهم كلما شاءوا، بل وينقلبون على ما حملوا من أفكار، ومع ذلك يبقى الكيان السياسي لهم، محميا بقوة العسكر، ويكون ممقوتا من الناس.
وفي هذه الحالة من هبوط القيم، تحتاج الدولة لتسخير أجهزتها الأمنية كي تحمي أولئك الأشخاص الذين "يملكون" تلك الدولة ويتصرفون بذلك الكيان السياسي حسب مصالحهم ومصالح من خلفهم. وعندها من الطبيعي أن يحصل انفصام قد يتحول إلى صدام مع الحكام وأجهزتهم الأمنية.
وعندها تكون الأجهزة الأمنية من غير طينة الناس، وتكون عقيدتها الأمنية غير عقيدة الناس، بل ويصبح الرأي العام الذي تحمله الناس تهديدا لتلك الدولة "الشخصانية"، فتوَظّف الأجهزة الأمنية للتصدي لأفكار الناس، ولحماية الدولة والكيان السياسي من غضب الناس. ويصبح العسكر حينها في حرب مع الأفكار، لا يمكن بأي حال أن يكسبوها، لأن الأفكار لا تهزمها إلا الأفكار.
وبالطبع لا يجد أفراد المؤسسات العسكرية حينها فكرة معنوية يلتفون حولها، وعبثا يحاول المنظّرون والمشتغلون بالتوجيه السياسي للعسكر أن يوظّفوا بعض بريق الماضي "الثوري" لخدمة الحاضر الهابط. بل يجد العسكر أنفسهم ملتفين حول "أشخاص"، ومرتبطين من خلال الأموال التي تُضخ في تلك الأجهزة، ويتحول العمل العسكري أو الأمني من قضية تدور حول عقيدة الناس، إلى وظيفة تدور حول الأموال التي يضخّها أصحاب المصالح الشخصية والفئوية، ومن خلفهم.
وعندما تكون العسكرية وظيفة للتكسب، وتختفي منها معاني الجندية، والقيم والمبدئية، يكون العسكريّ فيها عرضة للميل نحو من يدفع أكثر، ومن هنا تبرز ثغرة الاختراق والعمالة أمام الإغراءات، والتحول عن صف الدولة إلى صف الآخر، مهما كانت طبيعة الآخر، وذلك لعدم وجود عقيدة عسكرية تحرس العسكريّ من السقوط.

أما عندما يكون الجندي مرتبطا مع الناس ومع الحاكم ومع قياداته العسكرية بالرابطة العقدية نفسها، ويحمل القيم نفسها، فهو يكون محصّنا أمام الاختراق، وعصيّا على الإغراءات، ثم إن وجود الوازع الداخلي المؤسس على تقوى الله وحب الشهادة، والتطلع لأجر الآخرة، يقوّي في الجندي معاني التضحية، ويبعد عنه السقوط في حبائل الارتباطات المعادية.

هذا التفنيد يتعلّق بالدول ذات السيادة الحقيقية على الأرض، أما أشباه الدول التي لا تقوم لها قائمة إلا بقوة "الأجنبي"، فالحالة فيها أفظع. وتلك الحصانة الأمنية لا يمكن أن توجد في كيانات سياسية تتلاقى برامجها وأعمالها مع برامج أمريكا ومع مصالحها، أو مع برامج الاحتلال ومصالحه، ولا يمكن أن توجد المناعة الأمنية في كيان سياسي يعتاش على التمويل الخارجي الذي يفرض الأجندة السياسية، ولا يسمح بعقيدة عسكرية تتناقض مع أجندته.
بل إن هذه الحالة السياسية الهابطة تضع العنصر في تلك الأجهزة على محك التفكير والموازنة بين القضية والوظيفة، فإن رجحت عنده الوظيفة، وهذا ما يحصل في غياب العقيدة العسكرية القوية، صار اهتراؤه مرهونا بتوفر الفرصة للسقوط نحو من يدفع أكثر، وخصوصا إذا أمّن له الحماية.

فحري بأي جهاز أمني يعمل على زرع عقيدة عسكرية في أفراده، أن يهضم أولًا عقيدة الأمة التي ينتمي إليها، وأن يفرز مصالح الأمة عن مصالح أعدائها، ثم أن يعمل من أجل الأمة لا في خدمة أعدائها بزي الأمة، وهذا الحال لا يمكن أن يوجد تحتل الاحتلال في بلاد المسلمين.

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى