اكره من يدخن فكان لي زميل نذهب الى المدرسة ونرجع معاً
في يوم رأيه يشعل سجاره فقلت له ان لم تقلع عن التدخين فسوف ابعد عنك ولم تجدني مره اخرى
فأقلع عنها حتي خرجنا من المدرسة وبعدنا لفطره كبيره والان كبيرنا ورئيته يدخين مره أخره لاكن بشراهة
ولاكن هذه المره يعزم عليا بالسجائر وفي كل مره كنت أرفض
وفي ذات يوم كان يوجد مشكله من الصعب حلها وكان بجانبي صاحبي فقال لي فعزم عليا بألحاح
فقلت لنفسي يعني واحده هتعمل ايه فأخزت منه سجاره وأشعلتها في أول مره ولن انساها
وسيجاره وراها سجاره وراها سيجاره يمر شهر من التدخين البسيط أحسست اني لا استطيع ان اتنفس
فكان من صاحبي المبرر وهو (ياعم مهو اول مره بيحصل كده )
حتي مر 6 سنوات من التدخين
كان الاقلاع عن التدخين بالصدفة ولاكن طوال 6 سنوات من التدخين كنت أريد ان أقلع عنها حتى أني أتحدث مع السجارة
فأقول لها انتي الشيطان الذي يريد قتلي كيف اتركك وكيف انتصر عليكي أيتها الملعونة
وجاء يوم الاقلاع عن التدخين فكان صعب وسهل والله كما قلت صعب وسهل
كان الحل هو
الصلاة- الاناشيد الاسلامية - المواعظ والعبر -والهدايه
الحمد لله لم أحس بأرتياح حتى أحسنت في الاثنين
رضا الله ورضا النفس
فكانت السجائر في جيبي وأكره أن اخرجها
وان غلبتني الشهوه وأذكر الله ولا شيء غير ذالك
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله
في يوم رأيه يشعل سجاره فقلت له ان لم تقلع عن التدخين فسوف ابعد عنك ولم تجدني مره اخرى
فأقلع عنها حتي خرجنا من المدرسة وبعدنا لفطره كبيره والان كبيرنا ورئيته يدخين مره أخره لاكن بشراهة
ولاكن هذه المره يعزم عليا بالسجائر وفي كل مره كنت أرفض
وفي ذات يوم كان يوجد مشكله من الصعب حلها وكان بجانبي صاحبي فقال لي فعزم عليا بألحاح
فقلت لنفسي يعني واحده هتعمل ايه فأخزت منه سجاره وأشعلتها في أول مره ولن انساها
وسيجاره وراها سجاره وراها سيجاره يمر شهر من التدخين البسيط أحسست اني لا استطيع ان اتنفس
فكان من صاحبي المبرر وهو (ياعم مهو اول مره بيحصل كده )
حتي مر 6 سنوات من التدخين
كان الاقلاع عن التدخين بالصدفة ولاكن طوال 6 سنوات من التدخين كنت أريد ان أقلع عنها حتى أني أتحدث مع السجارة
فأقول لها انتي الشيطان الذي يريد قتلي كيف اتركك وكيف انتصر عليكي أيتها الملعونة
وجاء يوم الاقلاع عن التدخين فكان صعب وسهل والله كما قلت صعب وسهل
كان الحل هو
الصلاة- الاناشيد الاسلامية - المواعظ والعبر -والهدايه
الحمد لله لم أحس بأرتياح حتى أحسنت في الاثنين
رضا الله ورضا النفس
فكانت السجائر في جيبي وأكره أن اخرجها
وان غلبتني الشهوه وأذكر الله ولا شيء غير ذالك
الحمد لله الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا ان هدانا الله