اعـودُ وقـلبي حزينٌ يعـــاني ونفسي تشكو من سوءِ حــــالي
ودمـعُ الـــعينِ كـمطرٍ غزيرٍ على خـدي يحفرُ ظـُلمَ الليـــالي
من مجريــاتِ حيــاةٍ سقيمـه قـد سلبتنــي كـــلّ أمــالي
عشـتُ تجـاربَ أشـدُ عــليّ من فقـدِ قـُربِ عزيـزٍ وغـــالي
إن كنتُ حاضراً أو كنتُ غائـب فَمــا من أحـدٍ بتـاتــاً يُبــالي
قـــد سئمـتُ نفوسـاً كثيرة تــلكَ التــي تُحــبُ التعــالي
وكرهتُ التعاملَ بكــلِّ تواضع مـع انـــاسٍ أرادوا إحتـــلالي
ومللـتُ ايـامـاً كنتُ وحيــداً وكنتُ أســيرَ سطــورِ مَقــالي
انــامُ عنــدَ شـروقِ الشمس وأفيــقُ عنــدُ إرتفاعِ الهــلالي
قد عشتُ شيبـي قبلَ المشــيب وعـشتُ الحزنَ قبــلَ إحتفـــالي
قد عشتُ ظلماً يفوقُ التصــور وقـهراً رهيبـاً يفــوقُ إحتمــالي
كم من حــياتي يجب أن أُعاني حتى اصـيرَ شخصــاً مثـــالي
فهّـل مِن صديقٍ بهمــي يُعين!! أو ايّ شخصٍ يُجـيبُ سؤالـــي!؟
أو أيّ شخـص ٍ يُحبنـي حيـاً!! أو أيّ شخصٍ يُريــدُ إنتقـــالي!!
كَفـاكَ صمتـاً يـا قلبي كفـاكَ فصمتــكَ هــذا يزيـدُ إنفعـــالي
فسُحـقاً لـنفسٍ أضنتها الهمـومُ وسحقـاً لــقلبٍ مِن الحبِ خـــالي
ودمـعُ الـــعينِ كـمطرٍ غزيرٍ على خـدي يحفرُ ظـُلمَ الليـــالي
من مجريــاتِ حيــاةٍ سقيمـه قـد سلبتنــي كـــلّ أمــالي
عشـتُ تجـاربَ أشـدُ عــليّ من فقـدِ قـُربِ عزيـزٍ وغـــالي
إن كنتُ حاضراً أو كنتُ غائـب فَمــا من أحـدٍ بتـاتــاً يُبــالي
قـــد سئمـتُ نفوسـاً كثيرة تــلكَ التــي تُحــبُ التعــالي
وكرهتُ التعاملَ بكــلِّ تواضع مـع انـــاسٍ أرادوا إحتـــلالي
ومللـتُ ايـامـاً كنتُ وحيــداً وكنتُ أســيرَ سطــورِ مَقــالي
انــامُ عنــدَ شـروقِ الشمس وأفيــقُ عنــدُ إرتفاعِ الهــلالي
قد عشتُ شيبـي قبلَ المشــيب وعـشتُ الحزنَ قبــلَ إحتفـــالي
قد عشتُ ظلماً يفوقُ التصــور وقـهراً رهيبـاً يفــوقُ إحتمــالي
كم من حــياتي يجب أن أُعاني حتى اصـيرَ شخصــاً مثـــالي
فهّـل مِن صديقٍ بهمــي يُعين!! أو ايّ شخصٍ يُجـيبُ سؤالـــي!؟
أو أيّ شخـص ٍ يُحبنـي حيـاً!! أو أيّ شخصٍ يُريــدُ إنتقـــالي!!
كَفـاكَ صمتـاً يـا قلبي كفـاكَ فصمتــكَ هــذا يزيـدُ إنفعـــالي
فسُحـقاً لـنفسٍ أضنتها الهمـومُ وسحقـاً لــقلبٍ مِن الحبِ خـــالي