حبيبي
آه لو تُعطيني دقائق من وقتك
آه يا حبيبي
رَتّبتُ لك الحروف
وكوّنت الجمل
تحمل معاني حبٍ دفين
وَخَطّ قلمي الكلمات
التي تُلمح بحبٍ سَجين
ونًظَمْتُ شِعراً ليُعبرُ عَن الشوقُ الشَجين
وألّفتُ نثراً لأخَفِفُ عن نفسي حِملُها الثقيل
لأنها تَحملُ حباً كبير
وهو في نظرها ليس له مثيل
قلتُ فيكَ يا حبيبي القصائد الشعريه
وخَصّصتُ لِذكراك مقطوعاتٍ موسيقية
لكن.......
العذابُ الذي تَّتَضَمنهُ الفِقراتُ النثرية
التي تَمُرّ في خاطري
يفتَح جُروحي
ويُحيي ظنوني
ولكن حبي..........
يَحجب افكاري .........فَيُنسيني ....
ويَجعَلُني أعيشْ لك
وَيَُشجعني أن أقول...... أنني أحِّبُك
والله
وَما يَمنَعُني عن مصارَحَتُك سِوى كرامتي
ويَبعَثُ فيَّ كلمات....... مَنبعُها القلب
حتى أنطلقُ في إخبارك
أنك أملي ومُناي الجميل ُ في الحياة
وأنني أموتُ في حبك
وأحبُّ من تُحب
وأحب من يُحبُّك
وأحبُ مَوضِع قَدَماك
وألأَرض التي حَطّتْ عليها خُطاك
وأحبُّ أن أقول لك كلمات
لم تُقَل لِمَعشوقٍ سِواك
كلمات لن أنطِقُها إلا وأنا وإياك
ولن يُهَجيها لِساني
إلا لتَسمَعَها أُذُناك
ولك يا حبيبي
نَــــــظـَــــــــــــــــــــــرات
لن تُلقيها عيناي
إلا لِتَسقُطَ في شِبْاك عيناك
فيُخبِرُك عقلك
بأنَها لَيْسَت مُجَرّدْ نَظَرات
إنَّما هي رَسائل
لَنْ يَفِكَ رُمُوزها سواك
آه يا حبيبي
كُتِبَ عليَّ العذابُ والمرار الذي أتجرّعَهُ
كُلَّمْا مَرَرْتُ بتفكيري على قِصَتي وَإياك
لَعلّك لاحظتْ أنَّني لا أستطيع لفظ كلمة حبيبي
إلّا وَبِمَعِيّتِها الآه
فهذا ما يفعل بي هواك
ولن أنال مِنهُ سوى التَّأوه أو الآخ
ولا أسعد إلا في لحظات
أعيشُها في خَيالي معاك
فيُحَدّثُك لِساني
ويُناجيكَ قلبي بما أراد
ولكن... ما المفاد
إذا كان فقط في داخل جدران عقلي والفؤاد
فأنا على مدى حبي
لن يَكفيني أن أطوفَ في كل البِلاد
لأصيح بأَعلى صَوْتي
أُحِبُّـــــــــك
فَإرحمني
وَلْيَجمَعنا التواد
وَلْنَبْني مَعاً بيتاً يكونُ الحبُّ لَهُ العِماد
تَضُمُّنا جُدْرانُه
وَتَمنَعُ البِعاد
وَلْنَكُنْ لِبَعضِنا
كالسّيفِ بالغماد
آه لو تُعطيني دقائق من وقتك
آه يا حبيبي
رَتّبتُ لك الحروف
وكوّنت الجمل
تحمل معاني حبٍ دفين
وَخَطّ قلمي الكلمات
التي تُلمح بحبٍ سَجين
ونًظَمْتُ شِعراً ليُعبرُ عَن الشوقُ الشَجين
وألّفتُ نثراً لأخَفِفُ عن نفسي حِملُها الثقيل
لأنها تَحملُ حباً كبير
وهو في نظرها ليس له مثيل
قلتُ فيكَ يا حبيبي القصائد الشعريه
وخَصّصتُ لِذكراك مقطوعاتٍ موسيقية
لكن.......
العذابُ الذي تَّتَضَمنهُ الفِقراتُ النثرية
التي تَمُرّ في خاطري
يفتَح جُروحي
ويُحيي ظنوني
ولكن حبي..........
يَحجب افكاري .........فَيُنسيني ....
ويَجعَلُني أعيشْ لك
وَيَُشجعني أن أقول...... أنني أحِّبُك
والله
وَما يَمنَعُني عن مصارَحَتُك سِوى كرامتي
ويَبعَثُ فيَّ كلمات....... مَنبعُها القلب
حتى أنطلقُ في إخبارك
أنك أملي ومُناي الجميل ُ في الحياة
وأنني أموتُ في حبك
وأحبُّ من تُحب
وأحب من يُحبُّك
وأحبُ مَوضِع قَدَماك
وألأَرض التي حَطّتْ عليها خُطاك
وأحبُّ أن أقول لك كلمات
لم تُقَل لِمَعشوقٍ سِواك
كلمات لن أنطِقُها إلا وأنا وإياك
ولن يُهَجيها لِساني
إلا لتَسمَعَها أُذُناك
ولك يا حبيبي
نَــــــظـَــــــــــــــــــــــرات
لن تُلقيها عيناي
إلا لِتَسقُطَ في شِبْاك عيناك
فيُخبِرُك عقلك
بأنَها لَيْسَت مُجَرّدْ نَظَرات
إنَّما هي رَسائل
لَنْ يَفِكَ رُمُوزها سواك
آه يا حبيبي
كُتِبَ عليَّ العذابُ والمرار الذي أتجرّعَهُ
كُلَّمْا مَرَرْتُ بتفكيري على قِصَتي وَإياك
لَعلّك لاحظتْ أنَّني لا أستطيع لفظ كلمة حبيبي
إلّا وَبِمَعِيّتِها الآه
فهذا ما يفعل بي هواك
ولن أنال مِنهُ سوى التَّأوه أو الآخ
ولا أسعد إلا في لحظات
أعيشُها في خَيالي معاك
فيُحَدّثُك لِساني
ويُناجيكَ قلبي بما أراد
ولكن... ما المفاد
إذا كان فقط في داخل جدران عقلي والفؤاد
فأنا على مدى حبي
لن يَكفيني أن أطوفَ في كل البِلاد
لأصيح بأَعلى صَوْتي
أُحِبُّـــــــــك
فَإرحمني
وَلْيَجمَعنا التواد
وَلْنَبْني مَعاً بيتاً يكونُ الحبُّ لَهُ العِماد
تَضُمُّنا جُدْرانُه
وَتَمنَعُ البِعاد
وَلْنَكُنْ لِبَعضِنا
كالسّيفِ بالغماد