الحسد
الباحث الفلكي علي البكري
يعرف الحسد بأنه تمني زوال نعمة الغير لكن ما هي الميكانيكية التي يعمل بها هذا الشيء المدمر يجب أن نعي بان لدينا طاقة نائمة نوقظها عبر سداد نوجهه من عقلنا الباطن بمجرد أن نعطيه إيعاز أو تنبيه لحاله حيث بداء يعمل أوتوماتيكيا فإذا كان خير فسوف نرى نتائج مريحة ومشجعة على الأقل على الصعيد النفسي أما إذا كانت سلبياً علينا بعد فترة سلبية أن ننتظر مالا يسرنا فدائماً علينا أن نكون ايجابيين في أفكارنا وهنا سنعرف ميكانيكية الحسد. بأنها الطاقة السلبية المتجمعة في النفس والتي تتدرج عن طريق العقل الباطن لتخرج من العين بسرعة وقوة هائلة , لكن ما أود قوله هنا أن الانسان ليس محسود على الدوام بل هذه فكرة خاطئة هناك توازن ونظام كوني دقيق نحن نعيش معه كذلك هناك دورات كما ذكرتها لكل شيء فحتى للحسد دورة تبدءا معنا فهذا الحسد ينشط في فترة معينة ويقل في فترة أخرى , لكن هناك أناس عندما يولدون لديهم هذه الخاصية موجودة أي أنهم أكثر من غيرهم يحسدون وهم قلة هذه الفئة قد تشكل 3 % كما أن هناك لديهم هذه الخاصية السلبية وهي موجودة في داخل كل إنسان فهناك من لديه هذه الخاصية 3% أو 6% وهي تكون طبيعية في حدود حتى 10% بالمائة أما إذا تجاوزت هذا الرقم فتبدءا الطاقة بتهديم والخراب وهناك من البشر من لديهم طاقة تصل إلى 75% وهؤلاء والعياذ بالله منهم مدمرين في المجتمع ويأتون الأذى لأنفسهم وللآخرين ثانياً , طبعاً الكل يرغب بمعرفة هؤلاء لتجنبهم في هذا البحث , لم اخصص الاستفاضة فالحسد يحتاج إلى كتاب لكن لا باس أن نشرح ميكانيكية ودورات هذا الحسد إذن وكما ذكرت لدينا وقت يصعب للحسد النيل منا , هناك دورات طويلة تستمر سنوات وهناك دورات قصيرة تستمر لساعة أو أقل من ساعة وهناك أيام كما أن حتى دورة السنوات ليست كل هذه السنوات على طولها تكون مليئة بالحسد بل هناك مواقف معينة فمثلا" عندما تمر بنا دورة السنتين وبعض الأشهر بعد ثلاثين سنة تمر بفترة حسد لكن أقسى هذه الفترة قد تكون هي لشهرين أو أربعة أشهر بشكل عام وهذه الأربعة أشهر تكون أقسى شيء بها 16 يوم هنا أكثر واشد وقد هذه ال 16 يوما" فيها ساعات هي الأكثر تدمير فتكون حوالي 72 ساعة هي الأكثر فتكا فتكون فيها عملية الحسد فإذا ما صادفت هذه المواقيت لدى الشخص الذي يتعرض للحسد فسوف تكون مدمرة جدا" ولا تحمد عقباه هذا أيضا" ينطبق على الجميع لكن بنسب أقل بكثير أي تصل نسبة الحسد إلى 20او 25 % أما من يخضع للدورة السلبية فقد تصل إلى 85% لذا علينا أن ننتبه لذلك هناك حلول للتقليل من الحسد سنأتي إلى شرحها وتحليلها مستقبلا" , كما أن هناك أنواع من الحسد كلٌ حسب خارطته فهنالك من يحسد على صحته وهناك في ماله وهناك مع زوجته والى آخر الأمر سنأتي على شرحها إنشاء الله مستقبلا" , كما أود أن أنبه القارئ الكريم أن هناك أشخاص تكون لديهم هذه الخاصية ظاهرة جدا" فهم أينما حلو سببوا المشاكل معهم وهم يتمتعون بشكل نوعا" ما مختلف من خلال أشكالهم وكذلك نستطيع أن نشخص الحاسدون خلال الخارطة الرقمية والفلكية ومدى تأثير هذه الطاقة الهدامة فكما قلت أن الحياة عبارة عن معادلات رياضية وكيميائية وفيزيائية والغيب هو مختص به رب العالمين في كتابه العزيز في سورة لقمان الآية 34 , لكن الباحث الرصين هو الذي يستطيع أن يدقق بعد البحوث والدراسات والرصد كما أن الموهبة الروحية هي الأهم في هذا النوع من العلوم والله اعلم ..
الباحث الفلكي علي البكريمنقـــــــــــــــــول
الباحث الفلكي علي البكري
يعرف الحسد بأنه تمني زوال نعمة الغير لكن ما هي الميكانيكية التي يعمل بها هذا الشيء المدمر يجب أن نعي بان لدينا طاقة نائمة نوقظها عبر سداد نوجهه من عقلنا الباطن بمجرد أن نعطيه إيعاز أو تنبيه لحاله حيث بداء يعمل أوتوماتيكيا فإذا كان خير فسوف نرى نتائج مريحة ومشجعة على الأقل على الصعيد النفسي أما إذا كانت سلبياً علينا بعد فترة سلبية أن ننتظر مالا يسرنا فدائماً علينا أن نكون ايجابيين في أفكارنا وهنا سنعرف ميكانيكية الحسد. بأنها الطاقة السلبية المتجمعة في النفس والتي تتدرج عن طريق العقل الباطن لتخرج من العين بسرعة وقوة هائلة , لكن ما أود قوله هنا أن الانسان ليس محسود على الدوام بل هذه فكرة خاطئة هناك توازن ونظام كوني دقيق نحن نعيش معه كذلك هناك دورات كما ذكرتها لكل شيء فحتى للحسد دورة تبدءا معنا فهذا الحسد ينشط في فترة معينة ويقل في فترة أخرى , لكن هناك أناس عندما يولدون لديهم هذه الخاصية موجودة أي أنهم أكثر من غيرهم يحسدون وهم قلة هذه الفئة قد تشكل 3 % كما أن هناك لديهم هذه الخاصية السلبية وهي موجودة في داخل كل إنسان فهناك من لديه هذه الخاصية 3% أو 6% وهي تكون طبيعية في حدود حتى 10% بالمائة أما إذا تجاوزت هذا الرقم فتبدءا الطاقة بتهديم والخراب وهناك من البشر من لديهم طاقة تصل إلى 75% وهؤلاء والعياذ بالله منهم مدمرين في المجتمع ويأتون الأذى لأنفسهم وللآخرين ثانياً , طبعاً الكل يرغب بمعرفة هؤلاء لتجنبهم في هذا البحث , لم اخصص الاستفاضة فالحسد يحتاج إلى كتاب لكن لا باس أن نشرح ميكانيكية ودورات هذا الحسد إذن وكما ذكرت لدينا وقت يصعب للحسد النيل منا , هناك دورات طويلة تستمر سنوات وهناك دورات قصيرة تستمر لساعة أو أقل من ساعة وهناك أيام كما أن حتى دورة السنوات ليست كل هذه السنوات على طولها تكون مليئة بالحسد بل هناك مواقف معينة فمثلا" عندما تمر بنا دورة السنتين وبعض الأشهر بعد ثلاثين سنة تمر بفترة حسد لكن أقسى هذه الفترة قد تكون هي لشهرين أو أربعة أشهر بشكل عام وهذه الأربعة أشهر تكون أقسى شيء بها 16 يوم هنا أكثر واشد وقد هذه ال 16 يوما" فيها ساعات هي الأكثر تدمير فتكون حوالي 72 ساعة هي الأكثر فتكا فتكون فيها عملية الحسد فإذا ما صادفت هذه المواقيت لدى الشخص الذي يتعرض للحسد فسوف تكون مدمرة جدا" ولا تحمد عقباه هذا أيضا" ينطبق على الجميع لكن بنسب أقل بكثير أي تصل نسبة الحسد إلى 20او 25 % أما من يخضع للدورة السلبية فقد تصل إلى 85% لذا علينا أن ننتبه لذلك هناك حلول للتقليل من الحسد سنأتي إلى شرحها وتحليلها مستقبلا" , كما أن هناك أنواع من الحسد كلٌ حسب خارطته فهنالك من يحسد على صحته وهناك في ماله وهناك مع زوجته والى آخر الأمر سنأتي على شرحها إنشاء الله مستقبلا" , كما أود أن أنبه القارئ الكريم أن هناك أشخاص تكون لديهم هذه الخاصية ظاهرة جدا" فهم أينما حلو سببوا المشاكل معهم وهم يتمتعون بشكل نوعا" ما مختلف من خلال أشكالهم وكذلك نستطيع أن نشخص الحاسدون خلال الخارطة الرقمية والفلكية ومدى تأثير هذه الطاقة الهدامة فكما قلت أن الحياة عبارة عن معادلات رياضية وكيميائية وفيزيائية والغيب هو مختص به رب العالمين في كتابه العزيز في سورة لقمان الآية 34 , لكن الباحث الرصين هو الذي يستطيع أن يدقق بعد البحوث والدراسات والرصد كما أن الموهبة الروحية هي الأهم في هذا النوع من العلوم والله اعلم ..
الباحث الفلكي علي البكريمنقـــــــــــــــــول