وللدموع لسان::
...............
قالت احبك!!
ثم اخرسها الخجلْ.......
وتسايلت منها عروس ......
زفها الحزن وحيدا بين اهداب المقلْ........
تلهب الخد شواظا .....
ليس دون النار ......
من حمىّ القبلْ.......
ليتني........
.كم مرة كررتك يا ليتني....
لكنّ للدمع لسانٌ.....
يفصح الدمع به عما يداريه الجنان......
مكره.... دمع الهوى ان سال في وسن الليالي.....
لا بطل......
بل عاشق يخفي الصبابة........
ثم خانته الحِيَِلْ..........................................................................
قولي (احبك) ......
واسقي من دمع العيون السود ....... ازهار الاملْ........
يا انت .....يا هوس المنى ......
شقي ثياب الليل.......عن صدر المللْ.................
ثم ارضعي من نهدك المفطوم.......
افواه الصبابة.......
رشفة الحب ......
حنينا من عسلْ........
ودعي الدموع اذا جرت.....
.تختار عينا....غير مقلتك التي حاطت بها الدنيا ......
بسور من كحلْ.......
قولي (احبك)........
ان تلعثمت الحروف ببوحها......
في دربها المفروش طينا .....صار يرصفه الوجلْ.....
فالدمع يغسل طينه ........
والحب يكنسه بفرشاة المقل.....
يا انت يا كل النساء بواحده.....
يا لون قرص الشمس ......
يا عشتار بغدادي ....
فؤادي ......
حبك المياس في اغصان روحي .....
اسعدهْ.....
يا كل ليلات العراق المبعدهْ.......
يا غربة الوطن الجريح...........وغرقدهْ.....
.....(بقيع الغرقد.....حيث رفات الاباء المؤسسين في مدينة الحبيب الاعظم بين الخلق).....
يا انت يا عين القطا....
وحنين غزلان البوادي السمر......
هل......
انت التي فتحت حصون القلب....
واحتلت قلاع الحزن فيه الموصدهْ.........
فعلام تخشين الدموع.......
وانت غيم ابرق الحب الطهور وارعدهْ......
بان الهوى....بينونة صغرى..................
وانت اليوم ...بلقيس تسير بتاجها.......
ويزفها الوله المضمخ بالندى......
نحو الذرى......
هارون يرقب خطوها........
وعلى شواطي الكرخ تبتسم الرصافة للعروس.........
وتسير مثل زبيدةٍ.....بين الهلاهل والكؤوس............
والدمعة السمراء تذرفها الرموش...........................
وتقول يا (مجهول) ......هيا.....
هذة( معلومة.)......تمشي على نبض النفوس....
خذها وقبل وجنة الدنيا باهداب الحرير..........
ودع الفرزدق يحظن النوار(زوجته) رغما عن جرير.....
اياك ان تنساك ليلى.....ان تمادى قيسها في سجنه المجنون ........
بالحزن المرير.....
خذها وحلّق في فضاء الروح ......
واختزل المدى فيها بعيدا عن تضاريس السرير......................
اذاك تصمت ادمع الحب ......ويبتسم المسير......
.ويضوع بالحب الاملْ..
ونفك من وقد الوصال القفل من باب الخجلْ.......
.....اذاك ينتحر الوجلْ......
بغداد لا.......لا تحزني......
انت الصبابة والهوى..
.............ههههههههههههههههههههه.........
.....................وانا الرَجلْ...........
...............
قالت احبك!!
ثم اخرسها الخجلْ.......
وتسايلت منها عروس ......
زفها الحزن وحيدا بين اهداب المقلْ........
تلهب الخد شواظا .....
ليس دون النار ......
من حمىّ القبلْ.......
ليتني........
.كم مرة كررتك يا ليتني....
لكنّ للدمع لسانٌ.....
يفصح الدمع به عما يداريه الجنان......
مكره.... دمع الهوى ان سال في وسن الليالي.....
لا بطل......
بل عاشق يخفي الصبابة........
ثم خانته الحِيَِلْ..........................................................................
قولي (احبك) ......
واسقي من دمع العيون السود ....... ازهار الاملْ........
يا انت .....يا هوس المنى ......
شقي ثياب الليل.......عن صدر المللْ.................
ثم ارضعي من نهدك المفطوم.......
افواه الصبابة.......
رشفة الحب ......
حنينا من عسلْ........
ودعي الدموع اذا جرت.....
.تختار عينا....غير مقلتك التي حاطت بها الدنيا ......
بسور من كحلْ.......
قولي (احبك)........
ان تلعثمت الحروف ببوحها......
في دربها المفروش طينا .....صار يرصفه الوجلْ.....
فالدمع يغسل طينه ........
والحب يكنسه بفرشاة المقل.....
يا انت يا كل النساء بواحده.....
يا لون قرص الشمس ......
يا عشتار بغدادي ....
فؤادي ......
حبك المياس في اغصان روحي .....
اسعدهْ.....
يا كل ليلات العراق المبعدهْ.......
يا غربة الوطن الجريح...........وغرقدهْ.....
.....(بقيع الغرقد.....حيث رفات الاباء المؤسسين في مدينة الحبيب الاعظم بين الخلق).....
يا انت يا عين القطا....
وحنين غزلان البوادي السمر......
هل......
انت التي فتحت حصون القلب....
واحتلت قلاع الحزن فيه الموصدهْ.........
فعلام تخشين الدموع.......
وانت غيم ابرق الحب الطهور وارعدهْ......
بان الهوى....بينونة صغرى..................
وانت اليوم ...بلقيس تسير بتاجها.......
ويزفها الوله المضمخ بالندى......
نحو الذرى......
هارون يرقب خطوها........
وعلى شواطي الكرخ تبتسم الرصافة للعروس.........
وتسير مثل زبيدةٍ.....بين الهلاهل والكؤوس............
والدمعة السمراء تذرفها الرموش...........................
وتقول يا (مجهول) ......هيا.....
هذة( معلومة.)......تمشي على نبض النفوس....
خذها وقبل وجنة الدنيا باهداب الحرير..........
ودع الفرزدق يحظن النوار(زوجته) رغما عن جرير.....
اياك ان تنساك ليلى.....ان تمادى قيسها في سجنه المجنون ........
بالحزن المرير.....
خذها وحلّق في فضاء الروح ......
واختزل المدى فيها بعيدا عن تضاريس السرير......................
اذاك تصمت ادمع الحب ......ويبتسم المسير......
.ويضوع بالحب الاملْ..
ونفك من وقد الوصال القفل من باب الخجلْ.......
.....اذاك ينتحر الوجلْ......
بغداد لا.......لا تحزني......
انت الصبابة والهوى..
.............ههههههههههههههههههههه.........
.....................وانا الرَجلْ...........