رجال دين أقباط : رؤية العذراء خرافة للضحك على البلهاء
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=5649
ظهور العذراء أم إفلاس الكنيسة
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=5691
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة التوبة: 34].
الكنيسة المصرية أعلنت إفلاسها بتصنعها لمعجزات وهمية تحاول بها إثبات مساندة السماء لها وتحاول التماس التأييد لدى أتباعها بعدما بدأت تفقد بريقها في نفوس العامة. والحقيقة أن أمر المعجزات التي بدت تتنزل على كنائس شنودة وفقط كنائس شنودة أمر واضح أنه من حيل الرهبان التي اشتهروا بها عبر تاريخ الكنيسة لجلب الأموال ولكسب ود الأتباع وإبهار العوام الجهلة , وفي دراسة أقدمها للقاري أحلل فيها سر ظهور العذراء على الكنيسة تحليلاً وافيا شافياً مقروناً بالأدلة والأرقام الإحصائية وتسلسل الأحداث
هذا النهج البدائي الساذج في زمن العلم والتطور يتمثل في الخدعة الكبرى المسماة بظهورات أو تجليات السيدة مريم العذراء حسب وصفهم!!!، وهو ما يثير سخرية ليس فقط أتباع الديانات الأخرى بل أتباع المذاهب المسيحية الأخرى ومنها مثلا ما ذكره القس رفعت فكري المسؤول في الكنيسة الإنجيلية المصرية عبر أحد الصحف حيث نقلت الصحيفة عن القس رفعت فكري، سكرتير سنودس النيل الإنجيلي، قوله: "إن الإنجيل لم يذكر أي شيء عن ظهور العذراء أو معجزاتها، وأنها مجرد إنسان وتكريمها يعود إلى أنها أم المسيح ولكنها لا تحظى بأي قداسة".
ووصف لمعي ما تروجه كنيسة العذراء بالوراق عن ظهور السيدة العذراء على قباب الكنيسة بأنه "ضحك على البسطاء واستغلال حاجتهم للحصول على تبرعات"!!!.
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=5649
ظهور العذراء أم إفلاس الكنيسة
http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=5691
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۗ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [سورة التوبة: 34].
الكنيسة المصرية أعلنت إفلاسها بتصنعها لمعجزات وهمية تحاول بها إثبات مساندة السماء لها وتحاول التماس التأييد لدى أتباعها بعدما بدأت تفقد بريقها في نفوس العامة. والحقيقة أن أمر المعجزات التي بدت تتنزل على كنائس شنودة وفقط كنائس شنودة أمر واضح أنه من حيل الرهبان التي اشتهروا بها عبر تاريخ الكنيسة لجلب الأموال ولكسب ود الأتباع وإبهار العوام الجهلة , وفي دراسة أقدمها للقاري أحلل فيها سر ظهور العذراء على الكنيسة تحليلاً وافيا شافياً مقروناً بالأدلة والأرقام الإحصائية وتسلسل الأحداث
هذا النهج البدائي الساذج في زمن العلم والتطور يتمثل في الخدعة الكبرى المسماة بظهورات أو تجليات السيدة مريم العذراء حسب وصفهم!!!، وهو ما يثير سخرية ليس فقط أتباع الديانات الأخرى بل أتباع المذاهب المسيحية الأخرى ومنها مثلا ما ذكره القس رفعت فكري المسؤول في الكنيسة الإنجيلية المصرية عبر أحد الصحف حيث نقلت الصحيفة عن القس رفعت فكري، سكرتير سنودس النيل الإنجيلي، قوله: "إن الإنجيل لم يذكر أي شيء عن ظهور العذراء أو معجزاتها، وأنها مجرد إنسان وتكريمها يعود إلى أنها أم المسيح ولكنها لا تحظى بأي قداسة".
ووصف لمعي ما تروجه كنيسة العذراء بالوراق عن ظهور السيدة العذراء على قباب الكنيسة بأنه "ضحك على البسطاء واستغلال حاجتهم للحصول على تبرعات"!!!.