اقبال كبير للدنماركيين على شراء هدايا الاعياد من مالمو
فترة الاعياد في مدينة مالمو
تشكل الهدايا الجانب الأجمل من الاستعداد لاحتفالات اعياد الميلاد, فحركة شرائها تبلغ أوجها خلال هذا الشهر وهذا ما نلحظه في كافة المدن السويدية ومنها المدينة الجنوبية مالمو, حيث مايلفت النظر هنا هو توافد الكثير من الدنماركيين الى اسواقها فبحسب دراسة اعدتها شركة اورسوندس برون تشير الى ان نسبة اربعا وثمانين من العابرين على الجسر يقدمون الى مالمو لغاية التبضع كما وبحسب المقارنة باحصائية العام الماضي فان العدد ازداد بنسبة ثلاثين بالمائة عما هو في السنة السايقة من الشهر نفسه
وهذا الأمر يبعث على السرور والارتياح تقول بيا ساندين المدير التنفيذي في شركة مالموسيتي سامفيركان التسويقية في معرض حديثها للمجلة...
وتضيف بيا بأن دواعي انتعاش حركة الاستهلاك في هذا الشهر تعود الى نزوع الدنماركيين لشراء هدايا اعياد الميلاد من مالمو فيجدون مايرغبون به فعلا هنا من ميزات المحلات الحضارية اضافة الى ان الكثير له معرفة مسبقة بهذه المدينة وما تحويه من حدائق ومطاعم واماكن ترفيهية اخرى علوا على طموحهم بتوفير المال لرخص الأسعار هنا عما هي بالدنمارك.
وتستطرد المدير التنفيذي بأن مايجذب الدنماركيين هنا افتقادهم لبعض السلع غير المتواجدة هناك ولحداثة الموديلات هنا وكثرتها.
اغلب ما يركز بشرائه الدنماركيون من هدايا هي الكتب والألبسة والأحذية اضافة الى والسلع الأخرى ذات الماركات العالمية التي تختلف اسعارها عما في الدنمارك تقول بيا.
هذا الاقبال على مالمو واسواقها له المردود الايجابي في انتعاش اقتصادها هذا ما اكدت عليه بيا وخاصة في السنين الثلاثة الأخيرة حيث لوحظ اقبال واسع على مالمو من مدن سويدية ودول اوروبية ومن مختلف العالم
ليست احصائيات مركز اورة سوند ما دعمت تزايد القادمين الى مالمو بل ايضا الفنادق التي شهدت ازدحاما خلال ايام نهاية الاسبوع اضافة الى ما يذكره اصحاب المتاجر لبيا من خلال اتصالها بهم وسؤالها عن مجريات حركة التسوق.
في احدى مراكز التسوق بمركز المدينة التقيت بعدد من القادمين من الدنمارك وبالذات من العاصمة اعربوا عن سهولة مايجدونه هنا من نوعيات جيدة للسلع وباسعار زهيدة
كما وأن الجالية العربية المتواجدة في الدنمارك تستميلهم مالمو في شراء الهدايا وللاستمتاع برحلة نحو السويد مع عوائلهم تقول احدى المتسوقات
تقرير اخلاص كاظم
مالمو
منقووول
فترة الاعياد في مدينة مالمو
تشكل الهدايا الجانب الأجمل من الاستعداد لاحتفالات اعياد الميلاد, فحركة شرائها تبلغ أوجها خلال هذا الشهر وهذا ما نلحظه في كافة المدن السويدية ومنها المدينة الجنوبية مالمو, حيث مايلفت النظر هنا هو توافد الكثير من الدنماركيين الى اسواقها فبحسب دراسة اعدتها شركة اورسوندس برون تشير الى ان نسبة اربعا وثمانين من العابرين على الجسر يقدمون الى مالمو لغاية التبضع كما وبحسب المقارنة باحصائية العام الماضي فان العدد ازداد بنسبة ثلاثين بالمائة عما هو في السنة السايقة من الشهر نفسه
وهذا الأمر يبعث على السرور والارتياح تقول بيا ساندين المدير التنفيذي في شركة مالموسيتي سامفيركان التسويقية في معرض حديثها للمجلة...
وتضيف بيا بأن دواعي انتعاش حركة الاستهلاك في هذا الشهر تعود الى نزوع الدنماركيين لشراء هدايا اعياد الميلاد من مالمو فيجدون مايرغبون به فعلا هنا من ميزات المحلات الحضارية اضافة الى ان الكثير له معرفة مسبقة بهذه المدينة وما تحويه من حدائق ومطاعم واماكن ترفيهية اخرى علوا على طموحهم بتوفير المال لرخص الأسعار هنا عما هي بالدنمارك.
وتستطرد المدير التنفيذي بأن مايجذب الدنماركيين هنا افتقادهم لبعض السلع غير المتواجدة هناك ولحداثة الموديلات هنا وكثرتها.
اغلب ما يركز بشرائه الدنماركيون من هدايا هي الكتب والألبسة والأحذية اضافة الى والسلع الأخرى ذات الماركات العالمية التي تختلف اسعارها عما في الدنمارك تقول بيا.
هذا الاقبال على مالمو واسواقها له المردود الايجابي في انتعاش اقتصادها هذا ما اكدت عليه بيا وخاصة في السنين الثلاثة الأخيرة حيث لوحظ اقبال واسع على مالمو من مدن سويدية ودول اوروبية ومن مختلف العالم
ليست احصائيات مركز اورة سوند ما دعمت تزايد القادمين الى مالمو بل ايضا الفنادق التي شهدت ازدحاما خلال ايام نهاية الاسبوع اضافة الى ما يذكره اصحاب المتاجر لبيا من خلال اتصالها بهم وسؤالها عن مجريات حركة التسوق.
في احدى مراكز التسوق بمركز المدينة التقيت بعدد من القادمين من الدنمارك وبالذات من العاصمة اعربوا عن سهولة مايجدونه هنا من نوعيات جيدة للسلع وباسعار زهيدة
كما وأن الجالية العربية المتواجدة في الدنمارك تستميلهم مالمو في شراء الهدايا وللاستمتاع برحلة نحو السويد مع عوائلهم تقول احدى المتسوقات
تقرير اخلاص كاظم
مالمو
منقووول