.
العرافةُ التى قرأت غدى .. فرَّت وجلة من شىء ما .
.
.
الحبيبة المُنتظرة على رصيف الأمنيات .. تنتظر إذن السماء .
.
.
الليلُ الذى يلد نفسه فينا .. يشتهى مديح الجسد .
.
.
الغرابةُ .. تقتلنى ؛ فلماذا يُدهشك جنونى . ؟!
.
.
.
.
الوالغون فى دمى ..
أوصوا بإعتقالى عند اول حرف يرى النور .
.
.
الأصدقاء .. على أصابعى أعدهم الأن بعدما تخطوا المائة .
.
.
صديق الحرف .. جوال .
صديق الانسان .. مقيم .
.
.
.
نعم .. أشتهيكِ
أفكر فى إجتياحكِ
أحسكِ
ولكى تعرفينى :
أفعل إذا ما فكرتُ
أتكلم بعدما أُنهى عملى
أحلم فعلا .
.
.
على شراشف حلمكِ .. ثمة بللٍ
على ذرى نهديكِ .. حط طائر الشوقِ
وبين أحضانكِ .. ها أنا .. فإشتعلى وردا .
.
.
.
.
لا تعتذرى عن التأخر
لا تفكرى فى هذا
الاعتذار يحتاج وقت
وهذا الوقت
لنا
فإملئيه بكِ .
.
.
لا أعترف بإمرأة تمارس حبها سرا .
ولا برجلٍ .. يتخذ التقية فى الحقِ شرعا .
.
.
فلاحُ أنا ..
قط .. لم أنس فتى الوحل الذى كنته يوما
ولن أنساه
لن أنسى الطين الواصل حتى الركبة
فى حقول الأرز بالشتاء
ولا سياط ظهيرة الصيف
عند تسطيب حقول القطن .
.
.
.
لا تشهقى دهشة هكذا
ليس هذا ما أنا بحاجةٍ له
أنا بحاجةٍ لكِ
أنتِ
ما أحتاج
.
.
ثمة كوب شاىٍ أمامى
وعلبة سجائر ( سوبر كليوباترا )
والكيبورد
أمامى
خلفى
إمرأة تراسل زوجها بالامارات
وجوارى صديق أعمى
لا يرى فى الحب الا الجسد .
.
.
سأمكث الليلة هنا
فقط
لأنى أريد هذا
فإذا ما أمكنك محاصرة جنونى
أمكنكِ إصطيادى
منقووووووووووول
.
العرافةُ التى قرأت غدى .. فرَّت وجلة من شىء ما .
.
.
الحبيبة المُنتظرة على رصيف الأمنيات .. تنتظر إذن السماء .
.
.
الليلُ الذى يلد نفسه فينا .. يشتهى مديح الجسد .
.
.
الغرابةُ .. تقتلنى ؛ فلماذا يُدهشك جنونى . ؟!
.
.
.
.
الوالغون فى دمى ..
أوصوا بإعتقالى عند اول حرف يرى النور .
.
.
الأصدقاء .. على أصابعى أعدهم الأن بعدما تخطوا المائة .
.
.
صديق الحرف .. جوال .
صديق الانسان .. مقيم .
.
.
.
نعم .. أشتهيكِ
أفكر فى إجتياحكِ
أحسكِ
ولكى تعرفينى :
أفعل إذا ما فكرتُ
أتكلم بعدما أُنهى عملى
أحلم فعلا .
.
.
على شراشف حلمكِ .. ثمة بللٍ
على ذرى نهديكِ .. حط طائر الشوقِ
وبين أحضانكِ .. ها أنا .. فإشتعلى وردا .
.
.
.
.
لا تعتذرى عن التأخر
لا تفكرى فى هذا
الاعتذار يحتاج وقت
وهذا الوقت
لنا
فإملئيه بكِ .
.
.
لا أعترف بإمرأة تمارس حبها سرا .
ولا برجلٍ .. يتخذ التقية فى الحقِ شرعا .
.
.
فلاحُ أنا ..
قط .. لم أنس فتى الوحل الذى كنته يوما
ولن أنساه
لن أنسى الطين الواصل حتى الركبة
فى حقول الأرز بالشتاء
ولا سياط ظهيرة الصيف
عند تسطيب حقول القطن .
.
.
.
لا تشهقى دهشة هكذا
ليس هذا ما أنا بحاجةٍ له
أنا بحاجةٍ لكِ
أنتِ
ما أحتاج
.
.
ثمة كوب شاىٍ أمامى
وعلبة سجائر ( سوبر كليوباترا )
والكيبورد
أمامى
خلفى
إمرأة تراسل زوجها بالامارات
وجوارى صديق أعمى
لا يرى فى الحب الا الجسد .
.
.
سأمكث الليلة هنا
فقط
لأنى أريد هذا
فإذا ما أمكنك محاصرة جنونى
أمكنكِ إصطيادى
منقووووووووووول
.