ترى هل بدأ الزلزال؟ الملك السعودي عبد الله وهو يُضرب بالقنادر.شاهد الفلم
بقلم علي السّراي
28-11-2009
حقيقة ثابتة لا تقبل الجدال و الشك وهي (ان كثرة الضغط تولد الانفجار)
ولهذا ترى الشعوب الابية التي لا تركع إلى الظالمين تتحرك وتغلي كالبراكين لتعصف بثورانها عروش وتيجان الحكام والملوك الظلمة ومن ينصبون انفسهم اصناماً مقدسة لاياتيها الباطل من بين يديها او من خلفها. كما فعل صنم العراق المقبور
ليعلم هؤلاء الطغاة والمتجبرين الذين يسومون عباد الله سوء العذاب بان عصور الظلم والقهر والاستبداد وإن جاد عليها الزمن بطول وقت فمصيرها إلى زوال، وليتعضوا من سيرة الطغاة ومصيرهم كعبرة لهم؟؟؟ فمهما تفرعن هؤلاء وأسبغوا عليهم الاسماء والالقاب المزيفة واطروا انفسهم بآيات التبجيل والعظمة وتقنعوا باقنعة الحمل الوادعة كي يخفوا ورائها وجوههم القبيحة المتقيحة دماً فسياتي اليوم الذي تقف فيه الشعوب الحرة الابية بوجوههم وتقول كلمتهم فيها وللتاريخ حكما قاسياً لا يرحم
ومثال على ذلك حكام آل سعود الذين تجبروا وتنمروا على عباد الله في كل مكان واطلقوا العنان لعلماء فتاوى التكفير كي يسفكوا الدماء كيفما شائوا لم يكونوا ليصدقوا بأن صورهم وتيجانهم ستُضرب بالقنادر وتداس بالاقدام يوما ما ، كونهم توهموا بان دولاراتهم القذرة ستكون كفيلة بطمس الحقائق وتزويقها كيفما شائت رغباتهم الشيطانية ولهذا تراهم يجهدون في اخفاء جرائمهم ومؤامراتهم على الاخرين ليوحوا بانهم بوابة العالم الاسلامي ومرآته للغرب تلك المرآة التي تخفي وراء لمعانها وبريقها المزيف عظام مسحوقة وصرخات مكبوته وأوراح مزهوقة ودماء مراقة تشكو ظليمتها الى رب العباد، ليعلم حكام وملوك ال سعود وعلماء التكفير الوهابي القابعين فيها بأن الاحرار والشجعان والمنصفين في العالم لهم ولجرائمهم بالمرصاد، تلك الجرائم التي راح ضحيتها مئات الالاف من الشهداء الابرياء من مسلمين وغير مسلمين بدأ من 11 سبتمبر وتفجيرات قطارات مدريد ولندن وبالي ومرورا بانهار الدماء الزكية الطاهرة التي اريقت على يد ارهابييهم في العراق الجريح ولا نعلم متى واين سيتوقف قطار الارهاب التكفيري الذي يحمل فتاوى القتل والموت التي يصدرها علماء مملكة الظلام تلك
لا نريد الاطالة عليكم ونترككم مع هذه اللقطات لتتحدث هي عن نفسها ففيها ابلغ تعبير واصدق آيات الرفض للظلم والاستبداد
https://www.youtube.com/watch?v=jfbhOE89tP0&feature=related
بقلم علي السّراي
28-11-2009
حقيقة ثابتة لا تقبل الجدال و الشك وهي (ان كثرة الضغط تولد الانفجار)
ولهذا ترى الشعوب الابية التي لا تركع إلى الظالمين تتحرك وتغلي كالبراكين لتعصف بثورانها عروش وتيجان الحكام والملوك الظلمة ومن ينصبون انفسهم اصناماً مقدسة لاياتيها الباطل من بين يديها او من خلفها. كما فعل صنم العراق المقبور
ليعلم هؤلاء الطغاة والمتجبرين الذين يسومون عباد الله سوء العذاب بان عصور الظلم والقهر والاستبداد وإن جاد عليها الزمن بطول وقت فمصيرها إلى زوال، وليتعضوا من سيرة الطغاة ومصيرهم كعبرة لهم؟؟؟ فمهما تفرعن هؤلاء وأسبغوا عليهم الاسماء والالقاب المزيفة واطروا انفسهم بآيات التبجيل والعظمة وتقنعوا باقنعة الحمل الوادعة كي يخفوا ورائها وجوههم القبيحة المتقيحة دماً فسياتي اليوم الذي تقف فيه الشعوب الحرة الابية بوجوههم وتقول كلمتهم فيها وللتاريخ حكما قاسياً لا يرحم
ومثال على ذلك حكام آل سعود الذين تجبروا وتنمروا على عباد الله في كل مكان واطلقوا العنان لعلماء فتاوى التكفير كي يسفكوا الدماء كيفما شائوا لم يكونوا ليصدقوا بأن صورهم وتيجانهم ستُضرب بالقنادر وتداس بالاقدام يوما ما ، كونهم توهموا بان دولاراتهم القذرة ستكون كفيلة بطمس الحقائق وتزويقها كيفما شائت رغباتهم الشيطانية ولهذا تراهم يجهدون في اخفاء جرائمهم ومؤامراتهم على الاخرين ليوحوا بانهم بوابة العالم الاسلامي ومرآته للغرب تلك المرآة التي تخفي وراء لمعانها وبريقها المزيف عظام مسحوقة وصرخات مكبوته وأوراح مزهوقة ودماء مراقة تشكو ظليمتها الى رب العباد، ليعلم حكام وملوك ال سعود وعلماء التكفير الوهابي القابعين فيها بأن الاحرار والشجعان والمنصفين في العالم لهم ولجرائمهم بالمرصاد، تلك الجرائم التي راح ضحيتها مئات الالاف من الشهداء الابرياء من مسلمين وغير مسلمين بدأ من 11 سبتمبر وتفجيرات قطارات مدريد ولندن وبالي ومرورا بانهار الدماء الزكية الطاهرة التي اريقت على يد ارهابييهم في العراق الجريح ولا نعلم متى واين سيتوقف قطار الارهاب التكفيري الذي يحمل فتاوى القتل والموت التي يصدرها علماء مملكة الظلام تلك
لا نريد الاطالة عليكم ونترككم مع هذه اللقطات لتتحدث هي عن نفسها ففيها ابلغ تعبير واصدق آيات الرفض للظلم والاستبداد
https://www.youtube.com/watch?v=jfbhOE89tP0&feature=related