الاثنين، 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2009، آخر تحديث 12:13 (GMT+0400)
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصلت صحف عربية الاثنين اهتمامها بالتطورات التي تشهدها اليمن والحرب على المتمردين الحوثيين، على أن صحفاً أخرى اهتمت بقضايا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ومحاولات الفلسطينيين طرح دولتهم على مجلس الأمن الدولي. فيما اهتمت صحف أخرى بتداعيات المباراة "بين الأشقاء العرب"، والتي ذكرت مصادر صحفية جزائرية أنها خلفت قتيلين وعشرات الجرحى، بينما واصلت الصحف المصرية الإشادة بمنتخب الفراعنة.
الزمان العراقية
صحيفة الزمان العراقية كتبت تحت عنوان: "نتنياهو يرد على الأسد: أردوغان ليس وسيطاً نزيهاً في المفاوضات" وقالت:
"قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد إن إسرائيل مستعدة لإجراء مفاوضات مع سوريا من دون شروط مسبقة، لكنه استبعد أن تكون تركيا وسيطا في المفاوضات في حال كانت غير مباشرة، واعتبر أن نظيره التركي رجب طيب أردوغان 'وسيط غير نزيه' ردا على تصريحات للرئيس السوري بشار الأسد خلال زيارته إلى باريس الجمعة."
الاتحاد الإماراتية
ومن العاصمة الإماراتية أبوظبي، كتبت الاتحاد تحت عنوان "لوسي لو: أتمنى المشاركة في فيلم عربي.. وعملي مع اليونيسيف تجربة رائعة" تقول:
"رفضت النجمة الأميركية لوسي لو، ضيفة شرف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، تصنيفها كبطلة لأفلام العنف رغم اعترافها بأنها تجيد العديد من الألعاب القتالية التي تصورها في أفلامها. وداعبت رئيس المهرجان، الفنان عزت أبوعوف، الذي وجه لها السؤال عن مدى إجادتها للقتال اليدوي قائلة: هل تريد أن تجرب بنفسك؟"
وأضافت: "وأبدت ترحيبها بالمشاركة في بطولة فيلم مصري أو عربي، مشيرة إلى تجربتها في فيلم مكسيكي من إخراج ريكاردو بانديت، وقد حقق نجاحاً كبيراً، مؤكدة أن السينما أفضل وسيلة لدمج الثقافات."
الخبر الجزائرية
وحول مباراة مصر والجزائر، كتبت الخبر تحت عنوان: "روراوة: المصريون خونة وسأقدّم شكوى لـ'الفيفا'" تقول:
"بدا محمد روراوة (رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم) في قمة الغضب بسبب تصرفات المصريين، سواء الجمهور أو الجهات الرسمية. وقال رئيس 'الفاف'، عقب مغادرة المنتخب الوطني التراب المصري، إن المصريين خونة، ولم يحسنوا استقبال الوفد الجزائري ومارسوا عليه ضغطا رهيبا من أجل الفوز عليه."
وتابعت: "وأكد محمّد روراوة بأنه سيرفع تقريرا مفصلا لـ'الفيفا' يكشف فيه كل التجاوزات الخطيرة التي تعرّض لها المنتخب الوطني وأنصاره منذ وصوله إلى القاهرة وحتى مغادرته لها."
الشروق الجزائرية
وكتبت الشروق الجزائرية في الموضوع نفسه تحت عنوان "أحلام مستغانمي تحمل مبارك المسؤولية" تقول:
صرحت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي للشروق من بيروت "أن الرئيس المصري حسني مبارك وحده كان بإمكانه أن ينزع فتيل الاحتقان الإعلامي ويهدئ النفوس لو قام باستقبال الفريق الجزائري بمطار القاهرة، وهذا في إطار 'الدور العروبي والقومي الذي تتباهى مصر بلعبه.'"
وتابعت: "لكن على عكس ذلك قام الرئيس المصري بزيارة لموقع تدريب اللاعبين المصريين ومطالبتهم بالفوز على الجزائر 'فكيف لا يهاجم الشارع المصري الفريق الوطني وأنصاره، وكيف لا يعتدي الشارع المصري علينا؟ وفي سياق متصل قالت أحلام أن الإهانة ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما تمت إهانة العلم الجزائري"في بلد يرفرف فوقه العلم الإسرائيلي ويحمي فيه الأمن المصري أبناء إسرائيل.'"
اليوم السابع
أما اليوم السابع المصرية فكتب تحت عنوان "النيابة تعاين موقع تحطم أتوبيسات الجزائر بجانب استاد القاهرة" تقول:
انتقلت نيابة مدينه نصر ثانٍ اليوم برئاسة أحمد قناوى وبإشراف المستشار محمد رمزي، المحامي العام لنيابات شرق القاهرة لمعاينة موقع تحطم 3 أوتوبيسات خاصة بالفريق والمشجعين الجزائريين بجانب استاد القاهرة، عقب مباراة مصر والجزائر."
وأضافت: "كانت مباحث القاهرة قد ألقت أمس القبض على 35 من مشجعي الفريق المصري لقيامهم بالتعدي على سيارات الفريق الجزائري ومشجعيه، وإحداث أعمال الشغب عقب الفوز بالمباراة، حيث سادت حالة من الفرح مصاحبة بالشغب للمشجعين الذين حاولوا الاعتداء على الفريق الجزائري وتحطيم سياراتهم."
الرياض السعودية
وكتبت الرياض السعودية، تحت عنوان "معاكسة تنتهي بشجار نسائي على كورنيش القطيف" تقول:
"أدت معاكسة قام بها أحد الشبان في كورنيش القطيف إلى مشاجرة نسائية جماعية، تسببت في تعطل حركة السير التي عادت إلى وضعها الطبيعي بعد تدخل الدوريات الأمنية والمرورية. وأفاد شهود عيان لـ'الرياض' بأن المشاجرة شاركت فيها نحو سبع فتيات، بعضهن في الـ18 عاما."
وقالت الصحيفة نقلاً عن شهود عيان، إن "فتيات مراهقات اشتبكن بالأيدي، فيما تلفظت بعضهن بكلمات نابية."
وأوضحت: "وفي تفاصيل المشاجرة النسائية أنه اتهمت فتاتان (17،20 عاما) أحد الشبان بمعاكستهما، فيما رفضت فتيات اتهام أخوهن بالمعاكسة، ما أدى لاشتباك بالأيدي."
http://arabic.cnn.com/2009/middle_east/11/16/arab.pprs_h16/index.html
صحف: أحلام مستغانمي تحمل مبارك المسؤولية
الجزائريون تعرضوا للمطاردة في شوارع القاهرة بعد المباراة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصلت صحف عربية الاثنين اهتمامها بالتطورات التي تشهدها اليمن والحرب على المتمردين الحوثيين، على أن صحفاً أخرى اهتمت بقضايا الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ومحاولات الفلسطينيين طرح دولتهم على مجلس الأمن الدولي. فيما اهتمت صحف أخرى بتداعيات المباراة "بين الأشقاء العرب"، والتي ذكرت مصادر صحفية جزائرية أنها خلفت قتيلين وعشرات الجرحى، بينما واصلت الصحف المصرية الإشادة بمنتخب الفراعنة.
الزمان العراقية
صحيفة الزمان العراقية كتبت تحت عنوان: "نتنياهو يرد على الأسد: أردوغان ليس وسيطاً نزيهاً في المفاوضات" وقالت:
"قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد إن إسرائيل مستعدة لإجراء مفاوضات مع سوريا من دون شروط مسبقة، لكنه استبعد أن تكون تركيا وسيطا في المفاوضات في حال كانت غير مباشرة، واعتبر أن نظيره التركي رجب طيب أردوغان 'وسيط غير نزيه' ردا على تصريحات للرئيس السوري بشار الأسد خلال زيارته إلى باريس الجمعة."
الاتحاد الإماراتية
ومن العاصمة الإماراتية أبوظبي، كتبت الاتحاد تحت عنوان "لوسي لو: أتمنى المشاركة في فيلم عربي.. وعملي مع اليونيسيف تجربة رائعة" تقول:
"رفضت النجمة الأميركية لوسي لو، ضيفة شرف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، تصنيفها كبطلة لأفلام العنف رغم اعترافها بأنها تجيد العديد من الألعاب القتالية التي تصورها في أفلامها. وداعبت رئيس المهرجان، الفنان عزت أبوعوف، الذي وجه لها السؤال عن مدى إجادتها للقتال اليدوي قائلة: هل تريد أن تجرب بنفسك؟"
وأضافت: "وأبدت ترحيبها بالمشاركة في بطولة فيلم مصري أو عربي، مشيرة إلى تجربتها في فيلم مكسيكي من إخراج ريكاردو بانديت، وقد حقق نجاحاً كبيراً، مؤكدة أن السينما أفضل وسيلة لدمج الثقافات."
الخبر الجزائرية
وحول مباراة مصر والجزائر، كتبت الخبر تحت عنوان: "روراوة: المصريون خونة وسأقدّم شكوى لـ'الفيفا'" تقول:
"بدا محمد روراوة (رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم) في قمة الغضب بسبب تصرفات المصريين، سواء الجمهور أو الجهات الرسمية. وقال رئيس 'الفاف'، عقب مغادرة المنتخب الوطني التراب المصري، إن المصريين خونة، ولم يحسنوا استقبال الوفد الجزائري ومارسوا عليه ضغطا رهيبا من أجل الفوز عليه."
وتابعت: "وأكد محمّد روراوة بأنه سيرفع تقريرا مفصلا لـ'الفيفا' يكشف فيه كل التجاوزات الخطيرة التي تعرّض لها المنتخب الوطني وأنصاره منذ وصوله إلى القاهرة وحتى مغادرته لها."
الشروق الجزائرية
وكتبت الشروق الجزائرية في الموضوع نفسه تحت عنوان "أحلام مستغانمي تحمل مبارك المسؤولية" تقول:
صرحت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي للشروق من بيروت "أن الرئيس المصري حسني مبارك وحده كان بإمكانه أن ينزع فتيل الاحتقان الإعلامي ويهدئ النفوس لو قام باستقبال الفريق الجزائري بمطار القاهرة، وهذا في إطار 'الدور العروبي والقومي الذي تتباهى مصر بلعبه.'"
وتابعت: "لكن على عكس ذلك قام الرئيس المصري بزيارة لموقع تدريب اللاعبين المصريين ومطالبتهم بالفوز على الجزائر 'فكيف لا يهاجم الشارع المصري الفريق الوطني وأنصاره، وكيف لا يعتدي الشارع المصري علينا؟ وفي سياق متصل قالت أحلام أن الإهانة ذهبت إلى أبعد من ذلك عندما تمت إهانة العلم الجزائري"في بلد يرفرف فوقه العلم الإسرائيلي ويحمي فيه الأمن المصري أبناء إسرائيل.'"
اليوم السابع
أما اليوم السابع المصرية فكتب تحت عنوان "النيابة تعاين موقع تحطم أتوبيسات الجزائر بجانب استاد القاهرة" تقول:
انتقلت نيابة مدينه نصر ثانٍ اليوم برئاسة أحمد قناوى وبإشراف المستشار محمد رمزي، المحامي العام لنيابات شرق القاهرة لمعاينة موقع تحطم 3 أوتوبيسات خاصة بالفريق والمشجعين الجزائريين بجانب استاد القاهرة، عقب مباراة مصر والجزائر."
وأضافت: "كانت مباحث القاهرة قد ألقت أمس القبض على 35 من مشجعي الفريق المصري لقيامهم بالتعدي على سيارات الفريق الجزائري ومشجعيه، وإحداث أعمال الشغب عقب الفوز بالمباراة، حيث سادت حالة من الفرح مصاحبة بالشغب للمشجعين الذين حاولوا الاعتداء على الفريق الجزائري وتحطيم سياراتهم."
الرياض السعودية
وكتبت الرياض السعودية، تحت عنوان "معاكسة تنتهي بشجار نسائي على كورنيش القطيف" تقول:
"أدت معاكسة قام بها أحد الشبان في كورنيش القطيف إلى مشاجرة نسائية جماعية، تسببت في تعطل حركة السير التي عادت إلى وضعها الطبيعي بعد تدخل الدوريات الأمنية والمرورية. وأفاد شهود عيان لـ'الرياض' بأن المشاجرة شاركت فيها نحو سبع فتيات، بعضهن في الـ18 عاما."
وقالت الصحيفة نقلاً عن شهود عيان، إن "فتيات مراهقات اشتبكن بالأيدي، فيما تلفظت بعضهن بكلمات نابية."
وأوضحت: "وفي تفاصيل المشاجرة النسائية أنه اتهمت فتاتان (17،20 عاما) أحد الشبان بمعاكستهما، فيما رفضت فتيات اتهام أخوهن بالمعاكسة، ما أدى لاشتباك بالأيدي."
http://arabic.cnn.com/2009/middle_east/11/16/arab.pprs_h16/index.html