- [b class="print_icon" style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: white; font-size: 0px; width: 35px; height: 21px; padding: 0px; display: block; float: left; border: 1px solid white; background-image: url(http://observers.france24.com/sites/observers.france24.com/modules/maison/france24_virality/images/print_icon.png) !important; background-position: 90% 50%; background-repeat: no-repeat no-repeat !important;"]طباعة[/b]
- 3
- [b class="send_icon" style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: white; font-size: 0px; width: 35px; height: 21px; padding: 0px; display: block; float: left; border: 1px solid white; background-image: url(http://observers.france24.com/sites/observers.france24.com/modules/maison/france24_virality/images/send_icon.png) !important; background-position: 90% 50%; background-repeat: no-repeat no-repeat !important;"]إرسال[/b]
[b class="submitted" style="font-weight: bold; font-size: 14px; text-transform: uppercase;"]09/08/2013 / المغرب[/b]
شهادة مهاجر كاميروني مثلي عن معاناته في المغرب
مراقبنا في طنجة
لا يطيب العيش في المغرب لمهاجر من إفريقيا السوداء، فآلاف الإفريقيين الذين يمرون من هناك على أمل الالتحاق بأوروبا يتعرضون إلى العنصرية وأعمال العنف من قبل السكان كما من قبل الشرطة. وبينما تُنبه جمعيات حقوق الانسان إلى انسياق جديد في هذا التيار خلال الأيام الأخيرة، يروي مراقبنا الكاميروني معاناته اليومية خاصة وأنه يعيش ميوله المثلي بدون تستر.
يقدر المجتمع المدني عدد المهاجرين القادمين من إفريقيا الغربية إلى المغرب بين 20 و25 ألف شخص. وقد تفاقمت هذه الظاهرة في السنوات الأخيرة، إذ تحلم أغلبية كبيرة من هؤلاء بالالتحاق بأوروبا سواء بالدخول إليها من إحدى المقاطعتين الاسبانيتين، سبتا ومليلة، أو بعبور البحر الأبيض المتوسط إنطلاقا من طنجة التي تبعد حوالي 15 كيلومترا عن السواحل الاسبانية. ويسبب هذا الوضع توترات في المملكة المغربية: فبينما نشرت صحيفة أسبوعية خلال نوفمبر/تشرين الثاني الماضي مقالا بعنوان "[b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]الخطر الأسود[/b]"، أشارت فرانس 24 إلى تصرفات بعض المغاربة الذين يرفضون تأجير بيوتهم لأشخاص سود.
في آخر شهر يوليو/تموز أعلنت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أنه تم طرد[b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]6400 مهاجر[/b] من المغرب، أغلبهم من جنوب الصحراء، وذلك منذ شهر يناير/كانون الثاني 2013. وبينما تؤكد وزارة الداخلية أن "القانون المتعلق بإقامة الأجانب في المغرب يحمل كل الضمانات اللازمة لهؤلاء الأشخاص ويمنح حماية خاصة للنساء الحاملات وللقصر"، تندد الجمعية المغربية لحقوق الانسان من جهتها، وكذلك جمعيات أخرى مماثلة، بأعمال العنف المتكررة التي تعمد إليها الشرطة.
ويقول أبو بكر الكهمليشي، ممثل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في طنجة، أن أعمال العنف هذه تفاقمت منذ أول شهر أغسطس/آب بمناسبة [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]زيارة ملك إسبانيا، خوان كارلوس، لنظيره المغربي محمد السادس[/b]. وقد أصبح الأمر معتادا حسب رأيه، فبمناسبة كل زيارة لوزير أول إسباني أو للملك، تريد الشرطة أن تظهر أن المغرب يبذل أقصى جهوده لردع المهاجرين الذين يستعملون أراضيه كمطية للوصول إلى إسبانيا، وتستبيح بالتالي ضربهم بقسوة لأي سبب".
ومن بين الانتهاكات التي يتعرض لها الإفريقيون من جنوب الصحراء، يذكر أبو بكر الكهمليشي عملية وضع هؤلاء المهاجرين في حافلة تبعدهم مسافة عشرات الكيلومترات من مكان إقامتهم وتتركهم هناك دون ماء أو غذاء ليدبروا وحدهم طريقة عودتهم إلى ديارهم. هذا ما حدث لمراقبنا في الأسبوع الماضي، وهو يروي من خلال هذه التجربة الإهانات العديدة التي يتعرض لها المهاجرون الإفريقيون في مدينة طنجة.
[b class="contribs-title" style="margin-bottom: 13px; font-size: 13px; font-weight: bold; text-transform: uppercase; color: rgb(4, 139, 203);"]المساهمون[/b]
[b class="user" style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]جوزيف[/b]
[/font][/color]
"يعاملوننا كما تعامل الكلاب ونحن في قارتنا"
جوزيف، واي، كاميروني يعيش في طنجة ومنها يحاول الالتحاق بأوروبا
غادرت الكاميرون منذ ما يقارب السنة لأن حياتي هناك لم تعد تطاق، [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]فقمع المثليين قاسي جدا[/b] وكنت أعيش مهددا بالقتل أو السجن لسنوات عديدة. خيرت إذا الهجرة إلى المغرب أملا في الوصول إلى أوروبا من طنجة.
لكن منذ وصولي إلى هنا اكتشفت أن حياتي ليست أيسر: فأنا معرض باستمرار للعنصرية ككل القادمين من جنوب الصحراء. والحصول على عمل على سبيل المثال أمر يكاد أن يكون مستحيلا. أنا لي تكوين في صنع المرطبات لكن لا أحد يرضى تشغيلي لأنني أسود. جميع المهاجرين تقريبا عاطلون على العمل، وهم لا يستطيعون العيش إلا بمساعدة عائلاتهم أو التسول. أنا ألتجئ إلى تعاطي الدعارة من حين إلى آخر لأحصل على القليل من النقود لكن هذا لا يمكنني من توفير الضروريات لنفسي.
الشرطة لا تكف عن مضايقتنا. خلال الأسبوع الماضي أتى أعوان من الشرطة في الخامسة والنصف صباحا إلى حي بوخالف حيث يسكن العديد من الإفريقيين وبدأوا طرق الأبواب وتكسيرها عندما لا يفتحها أصحابها، ثم استولوا على المال القليل الذي نملكه وعلى الهواتف الجوالة. بعد ذلك أجبرونا بالعنف على الركوب في حافلات حتى النساء والأطفال، وضربوا كل من قاوم ضرب الكلاب. سارت الحافلات على مدى عشرات الكيلومترات ثم أنزلونا بين الرباط ووجدة. واضطررنا إلى الرجوع إلى بيوتنا باستجداء أصحاب السيارات المارة من هناك أو مشيا على الأقدام. هذه المرة الخامسة التي يقومون بعملية مثل هذه منذ أن أتيت إلى طنجة. حتى أن البعض منا فقد صبره ورجع إلى بلده لكن غالبا ما نبقى رغم كل شيء لأن نظرة الناس هناك للذين يخفقون في الوصول إلى أوروبا قاسية.
مللنا من المطاردة، فأقمنا ملاجئ خاصة بنا على بعد مئات المترات من بوخالف لنعيش فيها، وهي بمثابة أكواخ صغيرة يحوي كل منها على خمسة أو ستة أفراد، لكنها تقينا من برد الشتاء. نحن نبنيها بما نجد من حجر وورق مقوى وأغطية.
تم التقاط هذه الصورة داخل كوخ فيه امرأة من الكنغو تغسل أوانيها. هنا الحفاظ على الماء ضروريا لأننا مجبرون على المشي كيلومترات لنجد مكانا فيه ماء صالح للشراب.
"في كل مرة حاولت الفرار إلى إسبانيا عبر البحر عمدت الشرطة إلى قلب زورقي"
تعرضت إلى الضرب المبرح من قبل الشرطة خلال المرات الأربع التي حاولت فيها الوصول إلى إسبانيا في قارب، والتي كلفتني كل منها بين المئة وخمسين والثلاث مئة يورو حسب ما يطلبه المهرب. ففي كل مرة يلحق مركب الشرطة بزورقنا ويتعمدون الدوران حوله حتى ينقلب، ثم يأخذوننا على مركبهم إلى طنجة. هناك في محافظة الشرطة يضربوننا بعصييهم ويقولون أن ليس لنا أن نكون هنا وأن علينا الرجوع إلى بلداننا كما أنهم ينعتوننا "بالسود القذرين".
هذه الإهانات شائعة بكثرة عند المغاربة، فغالبا ما ينعتنا الناس في الشارع بـ "السود القذرين" ويبصقون علينا ويقولون لنا أننا نوسخ مدينتهم...وقد تعرض العديد من أصدقائي إلى الضرب المبرح لا لشيء آخر سوى للون بشرتهم. أمر رهيب أن نعامل كما تعامل الكلاب ونحن في قارتنا.
الوضع الذي أعيشه أنا بصفتي مثلي يزيد الطينة بلة. نحن في طنجة قرابة الثلاثين مثليا أتينا من الكاميرون وغينيا والكنغو...ونحن مستهدفون دائما بالسب والشتم، يُقولون أن لا حق لنا في الوجود وأن رؤوسنا ستقطع...كنت يوما راجعا من السوق فقابلتني مجموعة من المغاربة تعد خمسة عشر شخصا ولوحت بكلمة "زيدي" [يعني بعربية المغرب "لوطي" ]. ومن سوء حظي تجرأت على النظر إليهم فهرع أحدهم نحوي وشد شعري ثم ضربني بمساعدة الآخرين. مرت أسابيع على هذه الحادثة لكن جسمي ما زال يحمل علامات الجروح والكدمات والأورام التي أصبت بها.
قدمت ملفا للمفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة وأنا أتمنى أن يُقبل وأن يسهل ذلك سعيي من أجل الرحيل إلى أوروبا حيث أرجو أن تصبح حياتي أهدأ.
[color][font]جوزيف، واي، كاميروني يعيش في طنجة ومنها يحاول الالتحاق بأوروبا
غادرت الكاميرون منذ ما يقارب السنة لأن حياتي هناك لم تعد تطاق، [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]فقمع المثليين قاسي جدا[/b] وكنت أعيش مهددا بالقتل أو السجن لسنوات عديدة. خيرت إذا الهجرة إلى المغرب أملا في الوصول إلى أوروبا من طنجة.
لكن منذ وصولي إلى هنا اكتشفت أن حياتي ليست أيسر: فأنا معرض باستمرار للعنصرية ككل القادمين من جنوب الصحراء. والحصول على عمل على سبيل المثال أمر يكاد أن يكون مستحيلا. أنا لي تكوين في صنع المرطبات لكن لا أحد يرضى تشغيلي لأنني أسود. جميع المهاجرين تقريبا عاطلون على العمل، وهم لا يستطيعون العيش إلا بمساعدة عائلاتهم أو التسول. أنا ألتجئ إلى تعاطي الدعارة من حين إلى آخر لأحصل على القليل من النقود لكن هذا لا يمكنني من توفير الضروريات لنفسي.
الشرطة لا تكف عن مضايقتنا. خلال الأسبوع الماضي أتى أعوان من الشرطة في الخامسة والنصف صباحا إلى حي بوخالف حيث يسكن العديد من الإفريقيين وبدأوا طرق الأبواب وتكسيرها عندما لا يفتحها أصحابها، ثم استولوا على المال القليل الذي نملكه وعلى الهواتف الجوالة. بعد ذلك أجبرونا بالعنف على الركوب في حافلات حتى النساء والأطفال، وضربوا كل من قاوم ضرب الكلاب. سارت الحافلات على مدى عشرات الكيلومترات ثم أنزلونا بين الرباط ووجدة. واضطررنا إلى الرجوع إلى بيوتنا باستجداء أصحاب السيارات المارة من هناك أو مشيا على الأقدام. هذه المرة الخامسة التي يقومون بعملية مثل هذه منذ أن أتيت إلى طنجة. حتى أن البعض منا فقد صبره ورجع إلى بلده لكن غالبا ما نبقى رغم كل شيء لأن نظرة الناس هناك للذين يخفقون في الوصول إلى أوروبا قاسية.
مللنا من المطاردة، فأقمنا ملاجئ خاصة بنا على بعد مئات المترات من بوخالف لنعيش فيها، وهي بمثابة أكواخ صغيرة يحوي كل منها على خمسة أو ستة أفراد، لكنها تقينا من برد الشتاء. نحن نبنيها بما نجد من حجر وورق مقوى وأغطية.
تعرضت إلى الضرب المبرح من قبل الشرطة خلال المرات الأربع التي حاولت فيها الوصول إلى إسبانيا في قارب، والتي كلفتني كل منها بين المئة وخمسين والثلاث مئة يورو حسب ما يطلبه المهرب. ففي كل مرة يلحق مركب الشرطة بزورقنا ويتعمدون الدوران حوله حتى ينقلب، ثم يأخذوننا على مركبهم إلى طنجة. هناك في محافظة الشرطة يضربوننا بعصييهم ويقولون أن ليس لنا أن نكون هنا وأن علينا الرجوع إلى بلداننا كما أنهم ينعتوننا "بالسود القذرين".
هذه الإهانات شائعة بكثرة عند المغاربة، فغالبا ما ينعتنا الناس في الشارع بـ "السود القذرين" ويبصقون علينا ويقولون لنا أننا نوسخ مدينتهم...وقد تعرض العديد من أصدقائي إلى الضرب المبرح لا لشيء آخر سوى للون بشرتهم. أمر رهيب أن نعامل كما تعامل الكلاب ونحن في قارتنا.
الوضع الذي أعيشه أنا بصفتي مثلي يزيد الطينة بلة. نحن في طنجة قرابة الثلاثين مثليا أتينا من الكاميرون وغينيا والكنغو...ونحن مستهدفون دائما بالسب والشتم، يُقولون أن لا حق لنا في الوجود وأن رؤوسنا ستقطع...كنت يوما راجعا من السوق فقابلتني مجموعة من المغاربة تعد خمسة عشر شخصا ولوحت بكلمة "زيدي" [يعني بعربية المغرب "لوطي" ]. ومن سوء حظي تجرأت على النظر إليهم فهرع أحدهم نحوي وشد شعري ثم ضربني بمساعدة الآخرين. مرت أسابيع على هذه الحادثة لكن جسمي ما زال يحمل علامات الجروح والكدمات والأورام التي أصبت بها.
قدمت ملفا للمفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة وأنا أتمنى أن يُقبل وأن يسهل ذلك سعيي من أجل الرحيل إلى أوروبا حيث أرجو أن تصبح حياتي أهدأ.
[b class="user" style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]جوزيف[/b]
»
[/font][/color]
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]أضف تعليقا[/b]
- [b class="translation-link" style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(2, 78, 137);"]Français[/b]
التعليقات
شهادة مهاجر كاميروني مثلي عن معاناته في المغرب
نشرها ... في ...
[color][font]
شهادة مهاجر كاميروني مثلي عن معاناته في المغرب
نشرها ... في ...
[/font][/color]
[color][font]
أنا من المغرب وبشرتي سمراء ولكن لم ألاحظ هذا
نشرها ... في ...
[/font][/color]
شهادة مهاجر كاميروني مثلي عن معاناته في المغرب
نشرها ... في ...
يبدو ان صاحب المقال يبحث عن اثارة البلبلة بخصوص المغرب
هذا البلد الذي تتعايش فيه كل الاعراق جنبا الى جنب كما ان اصحاب البشرة السوداء يعيشون الى جانب اخوانهم و يتزوجون منهم دون اي مشكل
بالنسبة للآلاف من المهاجرين التدين تتحدثون عنهم من هم ؟ كيف دخلوا الى البلاد ؟
كيف تتعامل اوروبا التي تتبجح بالديمقراطية مع المهاجرين السريين أنسيتو حادثة القارب الذي اغرقته قوات حفر السواحل الاسبانية ؟ و السفن التي تم محاصرتها لشهور قبالة ايطاليا و كيف يتم تهجيرهم الى بلادهم و كانهم نعاج
هذا البلد الذي تتعايش فيه كل الاعراق جنبا الى جنب كما ان اصحاب البشرة السوداء يعيشون الى جانب اخوانهم و يتزوجون منهم دون اي مشكل
بالنسبة للآلاف من المهاجرين التدين تتحدثون عنهم من هم ؟ كيف دخلوا الى البلاد ؟
كيف تتعامل اوروبا التي تتبجح بالديمقراطية مع المهاجرين السريين أنسيتو حادثة القارب الذي اغرقته قوات حفر السواحل الاسبانية ؟ و السفن التي تم محاصرتها لشهور قبالة ايطاليا و كيف يتم تهجيرهم الى بلادهم و كانهم نعاج
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]رد[/b]
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]report abuse[/b]
[color][font]
شهادة مهاجر كاميروني مثلي عن معاناته في المغرب
نشرها ... في ...
[/font][/color]
المغرب من البلاد النامية التي لا تتحمل اي اعباء جديدة خاصة انها من دول العبور الي اوروبا
و اري انها لابد ان تطبق سياسة تحترام الجاليات الاجنبية من ناحية ومن ناحية اخري تقنين دخول الاجانب اليها عن طريق تشددي الرقابة علي الحدود و تاطير قوانين جديدة للهجرة اليها
و اري انها لابد ان تطبق سياسة تحترام الجاليات الاجنبية من ناحية ومن ناحية اخري تقنين دخول الاجانب اليها عن طريق تشددي الرقابة علي الحدود و تاطير قوانين جديدة للهجرة اليها
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]رد[/b]
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]report abuse[/b]
[color][font]
أنا من المغرب وبشرتي سمراء ولكن لم ألاحظ هذا
نشرها ... في ...
[/font][/color]
أعيش في مدينة الدار البيضاء وأنا من أصل أمازيغي أسمر البشرة ولست أسودا ولكن لم ألاحظ عنصرية ضد السود في مدينة الدار البيضاء وما لحظته هو تعاطف الناس معهم وتقديم المساعدة لهم ومحاولة المزاح معهم بمنادتهم بـ "عزي" ولكن لا يقصدون الإهانة فقط مزاح المغاربة ثقيل، وهذا ألفناه بيننا ينادونني أنا أيضا أحيانا بـ "عزي" أو اللويين ويقصدون المزاح كما قلت مزاحهم ثقيل، أنا أيضا أسب غيري مازحا بالعروبي وهي أيضا سبة لا تقل عن "عزي" وتقال للبيض أو جبلي وهي أيضا سبة للبيض أو شلح قروفي أو كربوز وهي أيضا تقال للبيض من أصل أمازيغي، أو روبيوا وهي أيضا تقال للبيض من أصل أروبي، وكل هذا لا يقل عن كلمة "عزي" سوءا ولا تحقيرا ولكن كما قلت إذا أحببنا شخصا واردنا التقرب منه سببناه حتى نكسر كل الحواجز بيننا ولكنها خطة تفهم بالمقلوب عند الأجانب خاصة الأفارقة، هناك فئة منحرفة تحاول مضايقتهم ومضايقة الجميع وهي قليلة تضايق المواطنين والاجانب معا وهي كما قلت منحرفة وسيئة التربية، لكن البقية لا أضنهم يعاملون الأجانب من افريقيا بسوء، لهذا لا ادري إن كان شمال المغرب مختلف عن وسطه في المعاملة فالله أعلم، ولكن لا تجعلوا الحالات الخاصة معممة فنحن نعرف الأفارقة والأفارقة يعرفوننا لهذا لا تصطادوا في الماء العكر لتشوهو سمعتنا معهم أرجوكم فنحن نحب الأفارقة ولسنا عنصريين، أرجو النشر وإلتزام الحياد،
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]رد[/b]
- [b style="text-decoration: none; font-weight: bold; color: rgb(234, 145, 5);"]report abus[/b]
http://observers.france24.com/ar/content/20130809-%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AB%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8?ns_campaign=nl_obs_ar&ns_mchannel=email_marketing&ns_source=OBS_33_20130814&ns_linkname=20130809_observers_%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1_%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A_%D9%85%D8%AB%D9%84%D9%8A_%D8%B9%D9%86_%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%87&ns_fee=0&f24_member_id=1028783879510&ns_mail_job=1113119908&ns_mail_uid=1028783879510&ns_robot=partner-emailvision&ns_service=mail