09.11.2012
15:53
برلماني سوري: كلمات الاسد تعني انه باق ورسالة لكل من يراهن على رحيله
برلماني سوري: كلمات الاسد تعني انه باق ورسالة لكل من يراهن على رحيله
من جانبه اوضح عضو مجلس الشعب السوري شريف شحادة في اتصال مع قناة
"روسيا اليوم" أن كلمات الرئيس السوري تعني انه باق وبالنسبة له هذه معركة
مصير، وهي رسالة لكل من يراهن على المفاوضات لرحيله.
اما فيما يخص الاعتداء على سورية فانها ستكون حربا شاملة سيشارك فيها الجميع.
وتابع
القول ان اجتماع معارضة الخارج في الدوحة لن يؤدي الى توحيدها، فهناك
اختلافات بين اطيافها وشخصياتها، ومن هنا تأتي معضلة اقامة حوار معها،
اضافة الى ان الحوار لن يكون الا مع من القى السلاح، وادرك عدم جدوى هذا
الطريق ويتوجه الى الحوار الوطني.
وكان الرئيس السوري قد ادلى بحديث
خاص الى قناة "روسيا اليوم" قال من خلاله "أعتقد أن كلفة الغزو الأجنبي
لسورية، لو حدث، ستكون أكبر من أن يستطيع العالم بأسره تحملها، لأنه إذا
كانت هناك مشاكل في سورية، خصوصا وأننا المعقل الأخير للعلمانية والاستقرار
والتعايش في المنطقة، فإن ذلك سيكون له أثر "الدومينو" الذي سيؤثر في
العالم من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادي. وتعلمين تداعيات ذلك على باقي
أنحاء العالم. لا أعتقد أن الغرب يمضي في هذا الاتجاه، لكن إذا فعلوا ذلك،
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما سيحدث بعده".
كما قال الرئيس السوري: "
أنا لست دمية، ولم يصنعني الغرب كي أذهب إلى الغرب أو إلى أي بلد آخر. أنا
سوري، أنا من صنع سورية، وعلىّ أن أعيش وأموت في سورية".
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/599249/
15:53
برلماني سوري: كلمات الاسد تعني انه باق ورسالة لكل من يراهن على رحيله
برلماني سوري: كلمات الاسد تعني انه باق ورسالة لكل من يراهن على رحيله
من جانبه اوضح عضو مجلس الشعب السوري شريف شحادة في اتصال مع قناة
"روسيا اليوم" أن كلمات الرئيس السوري تعني انه باق وبالنسبة له هذه معركة
مصير، وهي رسالة لكل من يراهن على المفاوضات لرحيله.
اما فيما يخص الاعتداء على سورية فانها ستكون حربا شاملة سيشارك فيها الجميع.
وتابع
القول ان اجتماع معارضة الخارج في الدوحة لن يؤدي الى توحيدها، فهناك
اختلافات بين اطيافها وشخصياتها، ومن هنا تأتي معضلة اقامة حوار معها،
اضافة الى ان الحوار لن يكون الا مع من القى السلاح، وادرك عدم جدوى هذا
الطريق ويتوجه الى الحوار الوطني.
وكان الرئيس السوري قد ادلى بحديث
خاص الى قناة "روسيا اليوم" قال من خلاله "أعتقد أن كلفة الغزو الأجنبي
لسورية، لو حدث، ستكون أكبر من أن يستطيع العالم بأسره تحملها، لأنه إذا
كانت هناك مشاكل في سورية، خصوصا وأننا المعقل الأخير للعلمانية والاستقرار
والتعايش في المنطقة، فإن ذلك سيكون له أثر "الدومينو" الذي سيؤثر في
العالم من المحيط الأطلسي إلى المحيط الهادي. وتعلمين تداعيات ذلك على باقي
أنحاء العالم. لا أعتقد أن الغرب يمضي في هذا الاتجاه، لكن إذا فعلوا ذلك،
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما سيحدث بعده".
كما قال الرئيس السوري: "
أنا لست دمية، ولم يصنعني الغرب كي أذهب إلى الغرب أو إلى أي بلد آخر. أنا
سوري، أنا من صنع سورية، وعلىّ أن أعيش وأموت في سورية".
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/599249/