ترقبوا الحقيقة الكاملة
في موضوع اقالة واتهام
محافظ البنك المركزي د.سنان الشبيبي
ومدى علاقتي به
وهل توجد صلة قرابة بيني وبينه
في موضوع اقالة واتهام
محافظ البنك المركزي د.سنان الشبيبي
ومدى علاقتي به
وهل توجد صلة قرابة بيني وبينه
المحامي وليد محمد الشبيبي
بغداد – الجمعة 19 تشرين الأول 2012
بغداد – الجمعة 19 تشرين الأول 2012
ترقبوا الحقيقة الكاملة في موضوع اقالة واتهام محافظ البنك المركزي د.سنان الشبيبي ومدى علاقتي به وهل توجد صلة قرابة بيني وبينه ولماذا ادخلت في موضوع اتهامه الاخير للدفاع عنه وما الذي جرى بعد ذلك ؟ كل ذلك سأنشره منذ لقائي به في مكتبه كمحافظ للبنك المركزي عام 2005 وقبل ذلك عندما كان خبيرا للامم المتحدة في سويسرا قبيل احتلال العراق عام 2003 وكيف ساعدته في طباعة اطروحة الدكتوراه عن حياة والده المرحوم الشيخ محمد رضا الشبيبي (مؤسس المجمع العلمي العراقي ووزير المعارف "وزير التربية" اكثر من مرة ورئيس مجلس النواب وعضو مجلس الاعيان والذي رفض منصب وزير العدلية "وزير العدل" الذي عرضه عليه رئيس الحكومة المرحوم ياسين الهاشمي بعد تدخل شقيقه رئيس اركان الجيش المرحوم طه الهاشمي في شؤون وزارة المعارف مما ادى الى استقالة الشبيبي عن وزارته ورافضا تعويضه بمنصب وزير العدلية) حيث كان محسوبا على المعارضة وكيف يتعرض لمن يحاول الاتصال به من داخل العراق الى مصير مجهول ومع ذلك استطاع كاتب السطور ان ينفذ اطروحة الدكتوراه بطريقة خفية الى خارج العراق حيث وصلته الى سويسرا عن طريق احدى قريباته (وقريباتي) المقيمة في لندن ، كل هذا سيظهر ان كاتب السطور لم يحاول يوما ان يستفيد من علاقته من قريبه (نلتقي في والد جد الكاتب الذي كان الشقيق الاكبر لجد د.سنان الشبيبي) عندما كان في منصبه وقد التقى كاتب السطور مرة واحدة فقط عندما تسنم منصب محافظ البنك المركزي من باب صلة الرحم وليس محاولة الاستفادة منه قط، بل حاول مساعدته بعد الفخ الذي اعدته له الحكومة ومن (طبخ معها) تلك الطبخة السياسية ؟ بل حتى وقوف كاتب السطور الى جانبه (كمحام) كان تطوعا وليس نظير اتعاب !
سأنشر كل ذلك في وقت مناسب وبحيادية تامة وان كان هذا لي او علي ولماذا يحاول البعض من اعاقتي في مساعدته وابعادي عن الاتصال به حاليا ؟!
انتظروا الوقت المناسب لكشف هذه الحقائق !