استقبل سجين سعودي ينتظر القصاص منذ 15 عاما طفلته الأولى من زوجة اقترن بها وهو داخل السجن.
وكان السعودي عوض الحربي حكم عليه بالقصاص قبل نحو 15 عاما، وأجل تنفيذ الحكم حتى بلوغ أصغر القصر من ورثة الدم السن القانونية.
وأطلق الحربي على مولودته اسم "أمل" أملا في أن تكتب له الحياة ويعفى عنه، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الوطن" السعودية الجمعة 16-10-2009.
واستقبل الحربي مولودته في السجن لأول مرة منذ ولادتها، ولم يجتمع بوالدتها سوى بضعة أيام متفرقة في خلوات شرعية.
وكان الحربي قد تقدم لخطبة فتاة من والدها الذي كان يرافقه في السجن قبل عامين، وتمت الموافقة وعقد القران، وتم الاحتفال بالزواج داخل السجن.
وقال الحربي إنه كان يسمح لزوجته بزيارته بين فترة وأخرى، ولكن بعد أن نفذ حكم القصاص في والدها ووفاة والدته أيضا لم يتمكن من لقائها لنحو 8 أشهر، ولكنه الآن يلتقي بها بين فترة وأخرى.
وذكر الحربي السجين بالسجن العام بالطائف منذ 15 عاما، وينتظر بلوغ أصغر القصر، والذي سيبلغ السن القانونية بعد نحو 10 أشهر، وناشد أولياء الدم بالعفو عنه بعد أن قضى هذه الحقبة من الزمن خلف القضبان.
وكان السعودي عوض الحربي حكم عليه بالقصاص قبل نحو 15 عاما، وأجل تنفيذ الحكم حتى بلوغ أصغر القصر من ورثة الدم السن القانونية.
وأطلق الحربي على مولودته اسم "أمل" أملا في أن تكتب له الحياة ويعفى عنه، بحسب تقرير نشرته صحيفة "الوطن" السعودية الجمعة 16-10-2009.
واستقبل الحربي مولودته في السجن لأول مرة منذ ولادتها، ولم يجتمع بوالدتها سوى بضعة أيام متفرقة في خلوات شرعية.
وكان الحربي قد تقدم لخطبة فتاة من والدها الذي كان يرافقه في السجن قبل عامين، وتمت الموافقة وعقد القران، وتم الاحتفال بالزواج داخل السجن.
وقال الحربي إنه كان يسمح لزوجته بزيارته بين فترة وأخرى، ولكن بعد أن نفذ حكم القصاص في والدها ووفاة والدته أيضا لم يتمكن من لقائها لنحو 8 أشهر، ولكنه الآن يلتقي بها بين فترة وأخرى.
وذكر الحربي السجين بالسجن العام بالطائف منذ 15 عاما، وينتظر بلوغ أصغر القصر، والذي سيبلغ السن القانونية بعد نحو 10 أشهر، وناشد أولياء الدم بالعفو عنه بعد أن قضى هذه الحقبة من الزمن خلف القضبان.