<table id="table407" width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" height="100%"><tr><td style="padding-right: 10px; padding-left: 10px; padding-bottom: 10px; padding-top: 10px" valign="middle" height="100%"> الكويت تشن هجوما غير مسبوق على المالكي </tr> <tr> <td width="100%" bgcolor="#C0C0C0" height="1"> </td> </tr> </table> |
|
<table width="100%" border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" height="100%"> <tr> <td bgcolor="#C0C0C0" height="1"> </td> </tr> <tr> <td style="padding-right: 10px; padding-left: 10px; padding-bottom: 10px; padding-top: 10px" valign="middle" height="100%"> الكويت تشن هجوما غير مسبوق على المالكي شنت صحيفة الوطن الكويتية القريبة من أسرة آل الصباح الحاكمة في الكويت في عددها اليوم الثلاثاء 28 آب هجوما غير مسبوق على شخص رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على الرغم من الزيارة التي قام بها للكويت وتقديمه الاعتذار لهم جراء دخول الحيش العراقيوقالت في مقال لها تحت عنوان ( نوري المالكي إرهابي محترف) من يعتقد أن التاريخ يصاب بالنسيان فهو واهم!!واضافت ان معلومات أوردتها منظمة الرصد والمعلومات الوطنية «شبكة ذي قار» عن العلماء العراقيين المختطفين ودور المالكي و«حزب الدعوة!» الفارسي في عمليات الاختطاف وأماكن وجود المختطفين، والحقيقة تكتشف ولو بعد حين، ومن يعتقد ان التاريخ يصاب كما يصاب البشر بالنسيان فهو واهم، فالتاريخ لا يخضع لاهواء المجرمين والارهابيين الراغبين في نسيان جرائمهم والعمليات الارهابية التي اقترفها رئيس وزراء العراق زعيم «حزب الدعوة!» الفارسي «جواد المالكي» سابقا أو «نوري المالكي» حاليا أو كما كان يسمى «الحاج أبو إسراء» ودوره في عمليات خطف العلماء العراقيين وتسليمهم الى بلاد فارس «ايران» لا يمكن نسيانه.وقالت اشترك جواد/ نوري المالكي «أبو إسراء» وكان احد القيادات العسكرية لـ«حزب الدعوة!» الفارسي، اشترك في الكثير من عمليات القتل كما هو اليوم ومن ابرز عملياته الاجرامية كما اوردتها «شبكة ذي قار»:- اشترك شخصيا في تفجير السفارة العراقية في بيروت في 1981/12/18.- كان عضوا في مجموعة «عُشاق الحسين!» في الثمانينيات في بيروت، وهي فرق تابعة لـ«حركة أمل!» الشيعية كانت تعمل على حصار وإبادة سكان المخيمات «الفلسطينية!» في جنوب لبنان، وتصفية جميع القيادات العسكرية «الفلسطينية!» التي تركتها «منظمة التحرير الفلسطينية!» لتنظيم عمل «المقاومة!» بعد خروجها من لبنان عام 1982. - ترأس المالكي كتيبة «حيدر» العراقية الاكثر دموية بحق «الفلسطينيين!»، فقد اغتالت تلك الكتيبة اكثر من «90» ضابطا «فلسطينيا!» برتبة «عميد!»، وتمكن الفدائيون «الفلسطينيون!» من القضاء على معظم مجرمي تلك الكتيبة الاعضاء في «حزب الدعوة!» الفارسي ولدى منظمة التحرير «الفلسطينية!» اشرطة فيديو تحوي اعترافات مجرمي «حزب الدعوة!» من ميليشيات المالكي.- ما بين 1982/1981 ترأس المالكي خلية تسمى «الجهاد!» يشرف عليها «حزب الدعوة!» الفارسي بواسطة السفير الفارسي في سورية «محتشمي»، والرجل الثاني بعد المالكي في «حزب الدعوة!» الفارسي «الزهيري»، والهالك المقبور «عماد مغنية»، ونفذت تلك الخلية الارهابية الفارسية هجوما على السفارات الامريكية والعراقية والفرنسية في بيروت، وبعد تنفيذ تلك العمليات، وخوفا من الملاحقة هرب كل من نوري المالكي وعماد مغنية والزهيري الى بلاد فارس «ايران» لانها الملاذ الآمن لكل ارهابيي العالم. - شارك جواد/ نوري المالكي في اختطاف الطائرة (TWA) في بيروت عام 1985، وكان المالكي وقتها نائبا للمسؤول الاعلامي لـ«نبيه بري» في ميليشيات «حركة أمل!»، ويعمل لحساب «حزب الدعوة!» ايضا، وشارك في قتل امريكي يدعى «جون ستيدم» والقيت جثته بوحشية من الباب الامامي للطائرة على الارض.وتساءلت صحيفة الوطن الكويتية هل يعلم الامريكيون الذين نصبوا «جواد/ نوري المالكي/ أبوإسراء!!» حاكما على العراق بحقيقة ماضيه كارهابي محترف؟! وهل سيسعى المجتمع الدولي لاحالته الى محكمة الجنايات الدولية أو محكمة جرائم الحرب والجرائم الانسانية أو محاكمته في العراق على ما اقترفه من جنايات وجرائم قتل سابقة، وما يرتكبه اليوم في العراق من ابشع جرائم الاضطهاد غير الانساني بحق العراقيين من خلال زجهم في غياهب السجون السرية، واستخدام افظع وسائل التعذيب البدني والنفسي بحقهم، ونهب ثروات العراق المالية والنفطية، وتهريبها الى بلاد فارس «ايران» لتعويضها عما تفقده بسبب العقوبات الدولية، وما شارك فيه بتوجيهات من مرشد الثورة الفارسية «خامنئي» من عمليات اختطاف لعلماء عراقيين في التصنيع الحربي ومجالات البحث النووي بلغ عددهم «520» عالما تشير المعلومات الاستخباراتية انهم محتجزون في سراديب بنايات في طهران، وتساومهم استخبارات الحرس الثوري الفارسي بين العمل في مجالات التصنيع العسكري والبحث النووي الفارسي أو مجابهة الاعدام؟! المصدر –صحيفة العراق الالكترونية |
http://www.alwaleedonline.com/NewsDetails.aspx?ID=27912