20.05.2012 23:07
بريطاني ينتقم من جارته لممارستها الجنس بصخب بنشر تسجيل صوتي في الإنترنت
بريطاني ينتقم من جارته لممارستها الجنس بصخب بنشر تسجيل صوتي في الإنترنت
انتشر عبر الشبكة العنكبوتية تسجيل صوتي لعشيقين مارسا الجنس بصخب، نشره بريطاني لم يتمكن من النوم، معاقبا جارته وعشيقها. ولم يقتصر العقاب على تسجيل ونشر المقطع الصوتي المثير بل ألحقه برسالة علقها في بهو المبنى موجهة لهما، تحمل رابط التسجيل هدية منه.
ويبدو أن الشاب المنزعج لي مور عانى كثيرا وهو يحاول أن يخلد إلى النوم لكن دون جدوى، فاستغل الوقت في ابتكار وسيلة انتقام عوضاً عن تكرار محاولاته اليائسة للنوم، فتفتق ذهنه عن فضح جارته وصديقها، "ليس محلياً بل وعالمياً"، مما اعتبره البعض إشارة إلى غضب مور الشديد.
وبدأ الأمر بأن أرسل لي مور التسجيل الصوتي عبر موقع "تويتر" إلى أحد أصدقائه الذي تولى مهمة "التوزيع"، فأعاد نشر الرابط في موقع آخر شد اهتمام ما يزيد عن 200 ألف شخص في غضون ساعات معدودة.
وعلى الرغم من أن بعض المشتركين في المواقع الاجتماعية شككوا بصحة الخبر إلا ان مور أكد أن الواقعة حقيقية، وأنه التقى ببطلة الليلة الصاخبة أكثر من مرة في مصعد المبنى. وتفاعل كثيرون في العديد من المواقع مع قصة لي مور وأبدوا تعاطفهم معه، لكن هذا التعاطف لم يشكل عائقاً بينهم وبين الفضول ولم يمنعهم من طلب شيء من تفاصيل تلك الليلة. وانتهز الشاب البريطاني الفرصة كي يفرغ ما جال في نفسه من أفكار ومشاعر ليرد بأنها "كانت تصرخ بشدة واستمر ذلك أكثر من ساعة."
وأضاف أنه لم يكن الوحيد الذي عانى بسبب "الجنس الصاخب"، فقد طلبت إحدى جاراته من العشيقين المزعجين خفض صوتيهما كي تتمكن من النوم. ويبدو أن مور شعر ببريق أمل بعد أن فعلاً ذلك، لكن الأمر استمر دقائق قليلة لتعود النافذة إلى وضعها غير الطبيعي مرة أخرى، ولتبدأ معاناة الشاب وجارته مجدداً.
الجدير بالذكر ان علماء من جامعة لانكشاير البريطانية أجروا دراسة حول الأصوات التي تصدرها النساء أثناء ممارستهن الجنس، استنتجوا من خلالها أن المرأة تصدر هذه الأصوات ليس تعبيرا عن الشعور بالنشوة، بل لإرضاء الزوج أو الشريك.
وتشير الدراسة إلى أن النساء يصدرن أصواتاً توحي بإحساسهن بالمتعة قبيل شعورهن بالنشوة، لكن غالباً ما يقمن بذلك لإثارة الرجل أكثر خلال شعوره هو بالنشوة.
ونشرت صحيفة محلية نتائج هذه الدراسة، التي شملت 77 شابة يبلغ متوسط أعمارهن 22 عاماً، أجبن عن أسئلة تتعلق بالصراخ والصخب الناجمين عن ممارسة الجنس، فأفدن بأنهن يصرخن في الفراش تعبيراً عن ذروة الاستمتاع أثناء المداعبة أكثر مقارنة مع عملية الجماع نفسها، وأنهن يصدرن أصواتا مثيرة في أغلب الأحيان لإمتاع الرجل حين تكون العملية الجنسية على وشك الانتهاء.
وخلص الباحثون إلى أن المرأة تجاري شريكها في الفراش بحسب ما تعتبره لعبة تتوافق مع مزاجه، لعلمها أن ذلك يعجب الرجل، بحسب ما صرّخ به المسؤولون عن الدراسة.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/585709/
بريطاني ينتقم من جارته لممارستها الجنس بصخب بنشر تسجيل صوتي في الإنترنت
بريطاني ينتقم من جارته لممارستها الجنس بصخب بنشر تسجيل صوتي في الإنترنت
- 19.09.201116:13 قهقهة سويدي تسبب اخراجه من الشقة
انتشر عبر الشبكة العنكبوتية تسجيل صوتي لعشيقين مارسا الجنس بصخب، نشره بريطاني لم يتمكن من النوم، معاقبا جارته وعشيقها. ولم يقتصر العقاب على تسجيل ونشر المقطع الصوتي المثير بل ألحقه برسالة علقها في بهو المبنى موجهة لهما، تحمل رابط التسجيل هدية منه.
ويبدو أن الشاب المنزعج لي مور عانى كثيرا وهو يحاول أن يخلد إلى النوم لكن دون جدوى، فاستغل الوقت في ابتكار وسيلة انتقام عوضاً عن تكرار محاولاته اليائسة للنوم، فتفتق ذهنه عن فضح جارته وصديقها، "ليس محلياً بل وعالمياً"، مما اعتبره البعض إشارة إلى غضب مور الشديد.
وبدأ الأمر بأن أرسل لي مور التسجيل الصوتي عبر موقع "تويتر" إلى أحد أصدقائه الذي تولى مهمة "التوزيع"، فأعاد نشر الرابط في موقع آخر شد اهتمام ما يزيد عن 200 ألف شخص في غضون ساعات معدودة.
وعلى الرغم من أن بعض المشتركين في المواقع الاجتماعية شككوا بصحة الخبر إلا ان مور أكد أن الواقعة حقيقية، وأنه التقى ببطلة الليلة الصاخبة أكثر من مرة في مصعد المبنى. وتفاعل كثيرون في العديد من المواقع مع قصة لي مور وأبدوا تعاطفهم معه، لكن هذا التعاطف لم يشكل عائقاً بينهم وبين الفضول ولم يمنعهم من طلب شيء من تفاصيل تلك الليلة. وانتهز الشاب البريطاني الفرصة كي يفرغ ما جال في نفسه من أفكار ومشاعر ليرد بأنها "كانت تصرخ بشدة واستمر ذلك أكثر من ساعة."
وأضاف أنه لم يكن الوحيد الذي عانى بسبب "الجنس الصاخب"، فقد طلبت إحدى جاراته من العشيقين المزعجين خفض صوتيهما كي تتمكن من النوم. ويبدو أن مور شعر ببريق أمل بعد أن فعلاً ذلك، لكن الأمر استمر دقائق قليلة لتعود النافذة إلى وضعها غير الطبيعي مرة أخرى، ولتبدأ معاناة الشاب وجارته مجدداً.
الجدير بالذكر ان علماء من جامعة لانكشاير البريطانية أجروا دراسة حول الأصوات التي تصدرها النساء أثناء ممارستهن الجنس، استنتجوا من خلالها أن المرأة تصدر هذه الأصوات ليس تعبيرا عن الشعور بالنشوة، بل لإرضاء الزوج أو الشريك.
وتشير الدراسة إلى أن النساء يصدرن أصواتاً توحي بإحساسهن بالمتعة قبيل شعورهن بالنشوة، لكن غالباً ما يقمن بذلك لإثارة الرجل أكثر خلال شعوره هو بالنشوة.
ونشرت صحيفة محلية نتائج هذه الدراسة، التي شملت 77 شابة يبلغ متوسط أعمارهن 22 عاماً، أجبن عن أسئلة تتعلق بالصراخ والصخب الناجمين عن ممارسة الجنس، فأفدن بأنهن يصرخن في الفراش تعبيراً عن ذروة الاستمتاع أثناء المداعبة أكثر مقارنة مع عملية الجماع نفسها، وأنهن يصدرن أصواتا مثيرة في أغلب الأحيان لإمتاع الرجل حين تكون العملية الجنسية على وشك الانتهاء.
وخلص الباحثون إلى أن المرأة تجاري شريكها في الفراش بحسب ما تعتبره لعبة تتوافق مع مزاجه، لعلمها أن ذلك يعجب الرجل، بحسب ما صرّخ به المسؤولون عن الدراسة.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/585709/