14/05/2012 - 09:56 - محدّث 14/05/2012 - 13:21
بالفيديو.. هذا الـ"شيكابالا" من ذاك الـ"ميدو" من هذا الـ"حسام حسن"!
كرة القدم - دوري أبطال أفريقيا
صديق اللاعب أحمد حسام المقرب يكرر نفس فعلته بنفس الطريقة مع المدرب ذاته حسن شحاتة اعتراضا على الاستبدال خلال المباراة وفي عرض الفيديو للحالتين مقارنة تثبت أن شيكا اختار الصديق.. فضل الطريق..
Eurosport
دبي- خاص (يوروسبورت عربية)
يقول المثل "هذا الشبل من ذاك الأسد" دلالة على أن الإبن يكون لأبيه ويشبهه، ولكن أحيانا يكون الشاب لصديقه ويشبهه ويقلد أفعاله كثيرا، ولذلك يقولون اختار الصديق قبل الطريق، ومحمود عبد الرازق "شيكابالا" مهاجم نادي الزمالك اختار الصديق أحمد حسام "ميدو" فضل الطريق وسار على نفس نهج صديقه.
وعقب استبدال حسن شحاتة المدير الفني لنادي الزمالك لشيكابالا اشتبك اللاعب مع مدربه بعصبية مبالغ فيها، في مباراة الزمالك فيها فائزا على المغرب الفاسي في دور الـ16 لدوري أبطال أفريقيا والتي انتهت بنتيجة 4-صفر (2-صفر إيابا و2-صفر في العودة).
وقلد شيكابالا نهج صديقه ميدو حرفيا حتى في هز الأكتاف ومثلمااعترض ميدو على تغييره في نهاية مباراة المنتخب المصري أمام السنغال في كأس الأمم الأفريقية 2006 والتي أقيمت بالقاهرة، اعترض شيكابالا على استبداله أمام المغرب الفاسي.
ولمشاهدة شيكابالا وموقفه مع حسن شحاتة بصوت عالي الجودة اضغط هنا
وتتشابه فعلة شيكابالا وخطيئة ميدو في العديد من العناصر فكلاهما ينتمي لنادي الزمالك، وهما أصدقاء خارج الملعب، وكلاهما تشاجر مع المدرب نفسه حسن شحاتة، وكل منهما افتعل الأزمة لمجرد استبداله في المباراة التي يتحمل مسؤوليتها المدير الفني ووحده صاحب قرار التشكيل والتغييرات، وكل منهما صديق صدوق لحسام حسن المدير الفني السابق لنادي الزمالك.
ولمشاهدة فيديو ميدو وشجاره مع حسن شحاتة لاسترجاع الذكريات اضغط هنا.
وفي أصول التربية يقولون أن عزل الطفل عن أصدقاء السوء هو أفضل وسيلة للتنشئة السليمة والتربية القويمة، ولكن بعد أن ينجح أصدقاء السوء في إفساد الطفل فهل هناك فائدة للعزل؟ هو مجرد سؤال؟ والسؤال الأهم هل سيجرؤ الزمالك على إيقاف شيكابالا أو التفريط فيه بعرضه للبيع جراء ما اقترف؟!
من زياد فؤاد
http://eurosport.anayou.com/football/african-champions-league/2012/شيكابالا-من-ذاك-الميدو_sto3270572/ar-story.shtml
بالفيديو.. هذا الـ"شيكابالا" من ذاك الـ"ميدو" من هذا الـ"حسام حسن"!
كرة القدم - دوري أبطال أفريقيا
صديق اللاعب أحمد حسام المقرب يكرر نفس فعلته بنفس الطريقة مع المدرب ذاته حسن شحاتة اعتراضا على الاستبدال خلال المباراة وفي عرض الفيديو للحالتين مقارنة تثبت أن شيكا اختار الصديق.. فضل الطريق..
Eurosport
- أخبار ذات صلة :
- شيكابالا لشحاتة: دعني أرحل
- شيكابالا يدخل في مشادة مع مشجع
- جمال عبد الحميد: شيكابالا مظلوم
- حارس يترك مرماه للشجار مع مصور
- رابطة المصري تدشن "بارتي"!
- بالفيديو.. لاعب يصفع ولد الكرات!
دبي- خاص (يوروسبورت عربية)
يقول المثل "هذا الشبل من ذاك الأسد" دلالة على أن الإبن يكون لأبيه ويشبهه، ولكن أحيانا يكون الشاب لصديقه ويشبهه ويقلد أفعاله كثيرا، ولذلك يقولون اختار الصديق قبل الطريق، ومحمود عبد الرازق "شيكابالا" مهاجم نادي الزمالك اختار الصديق أحمد حسام "ميدو" فضل الطريق وسار على نفس نهج صديقه.
وعقب استبدال حسن شحاتة المدير الفني لنادي الزمالك لشيكابالا اشتبك اللاعب مع مدربه بعصبية مبالغ فيها، في مباراة الزمالك فيها فائزا على المغرب الفاسي في دور الـ16 لدوري أبطال أفريقيا والتي انتهت بنتيجة 4-صفر (2-صفر إيابا و2-صفر في العودة).
وقلد شيكابالا نهج صديقه ميدو حرفيا حتى في هز الأكتاف ومثلمااعترض ميدو على تغييره في نهاية مباراة المنتخب المصري أمام السنغال في كأس الأمم الأفريقية 2006 والتي أقيمت بالقاهرة، اعترض شيكابالا على استبداله أمام المغرب الفاسي.
ولمشاهدة شيكابالا وموقفه مع حسن شحاتة بصوت عالي الجودة اضغط هنا
وتتشابه فعلة شيكابالا وخطيئة ميدو في العديد من العناصر فكلاهما ينتمي لنادي الزمالك، وهما أصدقاء خارج الملعب، وكلاهما تشاجر مع المدرب نفسه حسن شحاتة، وكل منهما افتعل الأزمة لمجرد استبداله في المباراة التي يتحمل مسؤوليتها المدير الفني ووحده صاحب قرار التشكيل والتغييرات، وكل منهما صديق صدوق لحسام حسن المدير الفني السابق لنادي الزمالك.
ولمشاهدة فيديو ميدو وشجاره مع حسن شحاتة لاسترجاع الذكريات اضغط هنا.
وفي أصول التربية يقولون أن عزل الطفل عن أصدقاء السوء هو أفضل وسيلة للتنشئة السليمة والتربية القويمة، ولكن بعد أن ينجح أصدقاء السوء في إفساد الطفل فهل هناك فائدة للعزل؟ هو مجرد سؤال؟ والسؤال الأهم هل سيجرؤ الزمالك على إيقاف شيكابالا أو التفريط فيه بعرضه للبيع جراء ما اقترف؟!
من زياد فؤاد
http://eurosport.anayou.com/football/african-champions-league/2012/شيكابالا-من-ذاك-الميدو_sto3270572/ar-story.shtml