12.02.201222:16
استطلاع: العالم اليوم أكثر سعادة في السنوات الـ 5 الاخيرة
استطلاع: العالم اليوم أكثر سعادة في السنوات الـ 5 الاخيرة
على الرغم من الصعوبات الاقتصادية والحروب والأزمات التي يواجهها العالم، إلا ان ذلك لم يكن عائقاً أمام كثيرين للشعور بسعادتهم. وبحسب استطلاع أجري مؤخرأً فإن "العالم أصبح أكثر سعادة الآن مقانة مع ما كان عليه الوضع قبل 5 سنوات، وان الهنود الإندونيسيين والمكسيكيين من أكثر الناس سعادة على كوكب الأرض".
وقد أجرت الاستطلاع الذي بدأ في عام 2007 شركة "أبسوس غلوبال" .وبحسب نائب الرئيس الأول فيها جون رايت فإن 3 أرباع من شملهم الاستطلاع يشعرون بالسعادة، في حين يشعر الربع المتبقي بسعادة بالغة.
ويؤكد رايت ان "العالم أكثر سعادة اليوم ويمكننا بالفعل قياس ذلك لأننا نتابعه".
ويضيف المسؤول في الشركة مشدداً على دقة الدراسة ان "الأمر لا يتعلق بالاقتصاد والرفاهية وحدهما، إنه يتعلق بسلسلة كاملة من العوامل الأخرى التي تجعلهم على ما هم عليه اليوم".
ويسترسل جون رايت قائلاً انه "في بعض الاحيان تكون السعادة الكبرى في وجبة دافئة أو في سقف يغطي رؤوسنا، العلاقات تبقى السبب رقم واحد حول العالم الذي يقول الناس إنها تثمر السعادة وربما في هذه الثقافات يكون للعائلة الدرجة الأكبر من التأثير".
وتشير الدراسة الى انضمام البرازيل وتركيا الى قائمة البلدان التي يشعر مواطنوها بالسعادة، في حين شغل البريطانيون والأمريكيون مواقع في وسط هذه القائمة التي جاءت في آخرها المجر وكوريا الجنوبية وروسيا وإسبانيا وإيطاليا.
وقد أجري الاستطلاع في 24 بلداً وشمل 18 ألف شخص.
المصدر: "العرب أونلاين"
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/578417/
استطلاع: العالم اليوم أكثر سعادة في السنوات الـ 5 الاخيرة
استطلاع: العالم اليوم أكثر سعادة في السنوات الـ 5 الاخيرة
على الرغم من الصعوبات الاقتصادية والحروب والأزمات التي يواجهها العالم، إلا ان ذلك لم يكن عائقاً أمام كثيرين للشعور بسعادتهم. وبحسب استطلاع أجري مؤخرأً فإن "العالم أصبح أكثر سعادة الآن مقانة مع ما كان عليه الوضع قبل 5 سنوات، وان الهنود الإندونيسيين والمكسيكيين من أكثر الناس سعادة على كوكب الأرض".
وقد أجرت الاستطلاع الذي بدأ في عام 2007 شركة "أبسوس غلوبال" .وبحسب نائب الرئيس الأول فيها جون رايت فإن 3 أرباع من شملهم الاستطلاع يشعرون بالسعادة، في حين يشعر الربع المتبقي بسعادة بالغة.
ويؤكد رايت ان "العالم أكثر سعادة اليوم ويمكننا بالفعل قياس ذلك لأننا نتابعه".
ويضيف المسؤول في الشركة مشدداً على دقة الدراسة ان "الأمر لا يتعلق بالاقتصاد والرفاهية وحدهما، إنه يتعلق بسلسلة كاملة من العوامل الأخرى التي تجعلهم على ما هم عليه اليوم".
ويسترسل جون رايت قائلاً انه "في بعض الاحيان تكون السعادة الكبرى في وجبة دافئة أو في سقف يغطي رؤوسنا، العلاقات تبقى السبب رقم واحد حول العالم الذي يقول الناس إنها تثمر السعادة وربما في هذه الثقافات يكون للعائلة الدرجة الأكبر من التأثير".
وتشير الدراسة الى انضمام البرازيل وتركيا الى قائمة البلدان التي يشعر مواطنوها بالسعادة، في حين شغل البريطانيون والأمريكيون مواقع في وسط هذه القائمة التي جاءت في آخرها المجر وكوريا الجنوبية وروسيا وإسبانيا وإيطاليا.
وقد أجري الاستطلاع في 24 بلداً وشمل 18 ألف شخص.
المصدر: "العرب أونلاين"
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/578417/