15.12.201115:12
فيصل القاسم: ذبحتو ربنا بفلسطين
فيصل القاسم: ذبحتو ربنا بفلسطين
انتشر تسجيل فيديو على موقع الـ "يوتيوب" يظهر فيه الإعلامي المعروف فيصل القاسم وهو يدير أحد البرامج الحوارية، موجهاً كلامه لضيفه وهو يلوح بيده معبراً عن التململ من القضية الفلسطينية، قائلاً بالعامية "ذبحتو ربنا بفلسطين".
وقد أثار هذا التسجيل الكثير من التعليقات على صفحات الشبكة العنكبوتية مثل الـ "فيسبوك" والـ "يوتيوب" وغيرها، اذ عبر بعض المشاركين عن غضبهم إزاء ما تفوه به القاسم، معتبرين ان تطاوله لم يقتصر على القضية العربية التي لا تخص الفلسطينيين وحدهم، بل تمادى في تطاوله على الذات الإلهية بكلمات لا يصح التلفظ بها.
من جانب آخر اعتبر بعض من أيد فيصل القاسم ان ما جاء على لسانه لم يكن انعكاساً لموقفه بل "تهكماً" على ضيفه في محاولة لاستفزازه، وان أعرب أحد هؤلاء ان القاسم بالغ في ذلك، لينال باستفزازه هذا الكثير من مشاهدي البرنامج.
وفي الشأن ذاته أشار البعض الى ان فلسطين هي واحدة من أراض عربية ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي، كغيرها من الأراضي العربية كهضبة الجولان السورية، التي كان الأجدر بالقاسم لو انه دعا النظام الحاكم في بلده الأصلي سورية لتحريرها، عوضاً عن المغالاة في التهكم على الله وفلسطين، دون الاكتراث بمشاعر العرب والمسلمين.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/574160/
فيصل القاسم: ذبحتو ربنا بفلسطين
فيصل القاسم: ذبحتو ربنا بفلسطين
انتشر تسجيل فيديو على موقع الـ "يوتيوب" يظهر فيه الإعلامي المعروف فيصل القاسم وهو يدير أحد البرامج الحوارية، موجهاً كلامه لضيفه وهو يلوح بيده معبراً عن التململ من القضية الفلسطينية، قائلاً بالعامية "ذبحتو ربنا بفلسطين".
وقد أثار هذا التسجيل الكثير من التعليقات على صفحات الشبكة العنكبوتية مثل الـ "فيسبوك" والـ "يوتيوب" وغيرها، اذ عبر بعض المشاركين عن غضبهم إزاء ما تفوه به القاسم، معتبرين ان تطاوله لم يقتصر على القضية العربية التي لا تخص الفلسطينيين وحدهم، بل تمادى في تطاوله على الذات الإلهية بكلمات لا يصح التلفظ بها.
من جانب آخر اعتبر بعض من أيد فيصل القاسم ان ما جاء على لسانه لم يكن انعكاساً لموقفه بل "تهكماً" على ضيفه في محاولة لاستفزازه، وان أعرب أحد هؤلاء ان القاسم بالغ في ذلك، لينال باستفزازه هذا الكثير من مشاهدي البرنامج.
وفي الشأن ذاته أشار البعض الى ان فلسطين هي واحدة من أراض عربية ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي، كغيرها من الأراضي العربية كهضبة الجولان السورية، التي كان الأجدر بالقاسم لو انه دعا النظام الحاكم في بلده الأصلي سورية لتحريرها، عوضاً عن المغالاة في التهكم على الله وفلسطين، دون الاكتراث بمشاعر العرب والمسلمين.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/574160/