12.12.201121:35
زعيمة حزب المتعة تبدأ منافستها للإيليزيه بالتعري
زعيمة حزب المتعة تبدأ منافستها للإيليزيه بالتعري
انطلقت في فرنسا الحملة الانتخابية لمنصب الرئيس وانطلقت معها حملة تعري جديدة، بطلتها هذه المرة زعيمة حزب "المتعة" سيندي لي التي استقبلت مؤيديها وهي عارية، تدفئها في الجو البارد الذي تبلغ حرارته قرابة الصفر حرارة المنافسة بين المرشحين.
وبحسب صحيفة "ليبيراسيون" المحلية فإن لي البالغة من العمر 30 عاماً تسعى الى الحصول على إمضاءات 500 نائب محلي، تمهد لها الطريق للحصول على بطاقة الترشح.
ولسيندي لي خبرة في مجال الترشح في الانتخابات، اذ سبق لها وان ترشحت في الانتخابات المحلية عن العاصمة الفرنسية باريس قبل 8 أعوام، لكنها لم تحصل على أكثر من 2% من الأصوات، الأمر الذي اعتبرته الشابة اليافعة في حينه مؤشراً مشجعاً لخوض الانتخابات مرة أخرى، فرشحت نفسها في الانتخابات الرئاسية السابقة 2007 2011، إلا انها فشلت في الحصول على العدد اللازم من التواقيع لدخول مضمار المنافسة النهائية.
ويعتمد برنامج "المتعة" على الترويج للذة والسعادة على انهما الخير الأوحد في الحياة.
وتعيد سيندي لي ببداية حملتها هذه الى الأذهان ظاهرة خلع الملابس والتعري الآخذة بالانتشار والازدهار في الآونة الأخيرة. فحسب أحد المهتمين بالأمر فإن هذه الظاهرة تذكر بسرحان عبد البصير بطل "شاهد ما شفش حاجة" الذي كان يتساءل "ايه حكاية القلع اللي ماشية في البلد .. العالم مش طايقة تشوف بعض لابسة ليه.. كل ما اروح حتة الاقي قلع الاقي قلع .. أكلم 5 – 6 انفار الاقي نفسي طرزان."
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/573915
زعيمة حزب المتعة تبدأ منافستها للإيليزيه بالتعري
زعيمة حزب المتعة تبدأ منافستها للإيليزيه بالتعري
انطلقت في فرنسا الحملة الانتخابية لمنصب الرئيس وانطلقت معها حملة تعري جديدة، بطلتها هذه المرة زعيمة حزب "المتعة" سيندي لي التي استقبلت مؤيديها وهي عارية، تدفئها في الجو البارد الذي تبلغ حرارته قرابة الصفر حرارة المنافسة بين المرشحين.
وبحسب صحيفة "ليبيراسيون" المحلية فإن لي البالغة من العمر 30 عاماً تسعى الى الحصول على إمضاءات 500 نائب محلي، تمهد لها الطريق للحصول على بطاقة الترشح.
ولسيندي لي خبرة في مجال الترشح في الانتخابات، اذ سبق لها وان ترشحت في الانتخابات المحلية عن العاصمة الفرنسية باريس قبل 8 أعوام، لكنها لم تحصل على أكثر من 2% من الأصوات، الأمر الذي اعتبرته الشابة اليافعة في حينه مؤشراً مشجعاً لخوض الانتخابات مرة أخرى، فرشحت نفسها في الانتخابات الرئاسية السابقة 2007 2011، إلا انها فشلت في الحصول على العدد اللازم من التواقيع لدخول مضمار المنافسة النهائية.
ويعتمد برنامج "المتعة" على الترويج للذة والسعادة على انهما الخير الأوحد في الحياة.
وتعيد سيندي لي ببداية حملتها هذه الى الأذهان ظاهرة خلع الملابس والتعري الآخذة بالانتشار والازدهار في الآونة الأخيرة. فحسب أحد المهتمين بالأمر فإن هذه الظاهرة تذكر بسرحان عبد البصير بطل "شاهد ما شفش حاجة" الذي كان يتساءل "ايه حكاية القلع اللي ماشية في البلد .. العالم مش طايقة تشوف بعض لابسة ليه.. كل ما اروح حتة الاقي قلع الاقي قلع .. أكلم 5 – 6 انفار الاقي نفسي طرزان."
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/573915