10.12.201118:26
بريطانية في الـ16 من عمرها تصل الى القطب الجنوبي بالاسكي
AFP
بريطانية في الـ16 من عمرها تصل الى القطب الجنوبي بالاسكي
أصبحت البريطانية أميليا هامبلمين آدامس الفتاة الاصغر سناً في العالم التي تصل الى القطب الجنوبي بالاسكي، حيث شاركت هذه الفتاة ذات الـ 16 ربيعا في بعثة أشرف عليها والدها المستكشف القطبي المحترف والمحنك دافيد هامبلمين آدامس.
وقطع اعضاء البعثة بمن فيهم اميليا 156 كيلومترا بالاسكي في غضون 17 يوما ليصلوا القطب الجنوبي وهم يجرون خلفهم مزالق محملة بالمؤن.
وانطلقت البعثة من النقطة التي اضطر مستكشف القطب الايرلندي الشهير ارنست شاكلتون مع زملائه فيها الى الرجوع من حيث أتوا بدون الوصول الى القطب الجنوبي، وذلك في بداية القرن العشرين. وقد تمكنت البعثة البريطانية الحالية من قطع مسافة عجز سلفهم المشهور عن قطعها.
وقبيل القيام بالبعثة التقت أميليا بحفيدة شاكلتون التي أهدتها صورة جدها وقطعة نقدية يوبيلية صدرت تكريما له.
وتتعلم أميليا في مدرسة بمدينة باث جنوب غرب انكلترا. وأفصحت اميليا بالقول انها كانت تنوي مواصلة دروسها في منطقة القطب الجنوبي، الا انها لم تتمكن من ذلك طبعا، لكونها كانت متعبة للغاية ولم يتبق لها وقت للقراءة والاستذكار حيث كانت تخلد للنوم كل مساء في الخيمة . وبالرغم من تأخرها في الدراسة وضرورة التعويض عن ما فاتها من دروس ، الا انها غير نادمة على ما قامت به.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/573767
بريطانية في الـ16 من عمرها تصل الى القطب الجنوبي بالاسكي
AFP
بريطانية في الـ16 من عمرها تصل الى القطب الجنوبي بالاسكي
أصبحت البريطانية أميليا هامبلمين آدامس الفتاة الاصغر سناً في العالم التي تصل الى القطب الجنوبي بالاسكي، حيث شاركت هذه الفتاة ذات الـ 16 ربيعا في بعثة أشرف عليها والدها المستكشف القطبي المحترف والمحنك دافيد هامبلمين آدامس.
وقطع اعضاء البعثة بمن فيهم اميليا 156 كيلومترا بالاسكي في غضون 17 يوما ليصلوا القطب الجنوبي وهم يجرون خلفهم مزالق محملة بالمؤن.
وانطلقت البعثة من النقطة التي اضطر مستكشف القطب الايرلندي الشهير ارنست شاكلتون مع زملائه فيها الى الرجوع من حيث أتوا بدون الوصول الى القطب الجنوبي، وذلك في بداية القرن العشرين. وقد تمكنت البعثة البريطانية الحالية من قطع مسافة عجز سلفهم المشهور عن قطعها.
وقبيل القيام بالبعثة التقت أميليا بحفيدة شاكلتون التي أهدتها صورة جدها وقطعة نقدية يوبيلية صدرت تكريما له.
وتتعلم أميليا في مدرسة بمدينة باث جنوب غرب انكلترا. وأفصحت اميليا بالقول انها كانت تنوي مواصلة دروسها في منطقة القطب الجنوبي، الا انها لم تتمكن من ذلك طبعا، لكونها كانت متعبة للغاية ولم يتبق لها وقت للقراءة والاستذكار حيث كانت تخلد للنوم كل مساء في الخيمة . وبالرغم من تأخرها في الدراسة وضرورة التعويض عن ما فاتها من دروس ، الا انها غير نادمة على ما قامت به.
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/573767