.10.201122:12
عربيد اللبناني يثير استياء الجالية العربية في بلجيكا بسبب لقطات جنسية
الفنانة اللبنانية دارين حكوة بطلة "فندق بيروت"
أسفر عرض فيلم "فندق بيروت" من إخراج اللبناني دانيال عربيد في المساقة الرسمية لمهرجان "نامور" ببلجيكا للأفلام الفرانكفوني عن استياء ممثلي الجالية العربية المتواجدين خلال العرض، لما تضمنه الفيلم من لقطات وصفت بالجنسية، وبلغ عددها 5 لقطات.
وقد توافدت عائلات عربية مع أطفالها لمشاهدة الفيلم دون علمها بما يحتويه من لقطات مثيرة للجدل، خاصة وان الفيلم المموّل من جهات لبنانية فرنسية مشترك، لم يحمل تحذيراً عما فيه من لقطات، مما دفع بعضهم الى مغادرة العرض قبل انتهائه.
وتدور أحداث الفيلم حول سيدة لبنانية تدعى زاهية، بأداء الفنانة دارين حمزة، انفصلت عن زوجها اللبناني أيضاً بسبب خلافاتها معه على خلفية خيانته المتكررة لها. وتتعرف زاهية على شاب فرنسي يعش في فندق "بيروت"، حيث كانت تتردد لملاقاته في غرفته التي شهدت علاقة حميمية، جسدتها كاميرا عربيد بالكثير من تفاصيلها.
وتتابع أحدث الفيلم ليعبر الشاب الفرنسي عن حبه الحقيقي لزاهية، ويتقدم لطلب يدها من عمها، ولي أمرها الذي يرفض فكرة زواج زاهية بشخص، ظن انه يعمل لحساب المخابرات الإسرائيلية، بحسب موقع "النشرة".
وقد أثار الفيلم اهتمام بعض العرب ممن حضروا الفيلم، وان انحصر هذا الاهتمام باللقطات الساخنة دون التطرق لفكرة الفيلم أو اداء الممثلين. وحول هذا الأمر قال أحد هؤلاء انه لا يلوم القائمين على الفيلم على اللقطات الحيميمة، بل بسبب عدم التنويه بأنه "للكبار فقط".
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/568711
عربيد اللبناني يثير استياء الجالية العربية في بلجيكا بسبب لقطات جنسية
الفنانة اللبنانية دارين حكوة بطلة "فندق بيروت"
أسفر عرض فيلم "فندق بيروت" من إخراج اللبناني دانيال عربيد في المساقة الرسمية لمهرجان "نامور" ببلجيكا للأفلام الفرانكفوني عن استياء ممثلي الجالية العربية المتواجدين خلال العرض، لما تضمنه الفيلم من لقطات وصفت بالجنسية، وبلغ عددها 5 لقطات.
وقد توافدت عائلات عربية مع أطفالها لمشاهدة الفيلم دون علمها بما يحتويه من لقطات مثيرة للجدل، خاصة وان الفيلم المموّل من جهات لبنانية فرنسية مشترك، لم يحمل تحذيراً عما فيه من لقطات، مما دفع بعضهم الى مغادرة العرض قبل انتهائه.
وتدور أحداث الفيلم حول سيدة لبنانية تدعى زاهية، بأداء الفنانة دارين حمزة، انفصلت عن زوجها اللبناني أيضاً بسبب خلافاتها معه على خلفية خيانته المتكررة لها. وتتعرف زاهية على شاب فرنسي يعش في فندق "بيروت"، حيث كانت تتردد لملاقاته في غرفته التي شهدت علاقة حميمية، جسدتها كاميرا عربيد بالكثير من تفاصيلها.
وتتابع أحدث الفيلم ليعبر الشاب الفرنسي عن حبه الحقيقي لزاهية، ويتقدم لطلب يدها من عمها، ولي أمرها الذي يرفض فكرة زواج زاهية بشخص، ظن انه يعمل لحساب المخابرات الإسرائيلية، بحسب موقع "النشرة".
وقد أثار الفيلم اهتمام بعض العرب ممن حضروا الفيلم، وان انحصر هذا الاهتمام باللقطات الساخنة دون التطرق لفكرة الفيلم أو اداء الممثلين. وحول هذا الأمر قال أحد هؤلاء انه لا يلوم القائمين على الفيلم على اللقطات الحيميمة، بل بسبب عدم التنويه بأنه "للكبار فقط".
http://arabic.rt.com/news_all_news/news/568711