04/10/2011 - 19:36 - محدّث 04/10/2011 - 22:10
ميسي يحقق أسوأ معدل له في عهد غوارديولا
كرة القدم - الدوري الإسباني
بعد فشله في هز الشباك في المباراة أمام سبورتنغ خيخون، مرت على ميسي خمس مباريات لم يسجل فيها خارج ملعب فريقه.
AP/LaPresse
دبي - خاص (يوروسبورت عربية)
يبدو أن فترات سوء الحظ والبعد عن هز الشباك لابد وأن تمر بكل اللاعبين، حتى ولو كان النجم الأول لبرشلونة وأفضل لاعبي العالم مرتين.
ذلك هو ما يحدث لليونيل ميسي، الذي حقق أسوأ معدل له منذ تولي بيب غوارديولا تدريب فريقه، حيث خاض خمس مباريات متتالية خارج أرضه دون أن يحرز أي هدف.
ثاني أسوأ معدل تهديفي "للبرغوث" منذ وصول مدربه الحالي إلى القيادة الفنية للفريق الكتالوني يعود إلى موسم 2009-2010، عندما مرت على الأرجنتيني أربع مباريات متتالية خارج أرضه دون هدف واحد.
والآن كان على سبورتنغ خيخون، الفريق الذي يعاني ميسي أمامه من سوء حظ خاص في المواسم الأخيرة، أن يكون هو السبب في ظهور معدله التهديفي الأسوأ خارج أرضه.
والحقيقة أنه قد مرت خمسة أشهر، وأكثر من عشر ساعات لعب، دون أن يتمكن النجم الأرجنتيني من هز شباك في الليغا خارج "كامب نو" بهدف ملعوب، حيث جاء آخر أهدافه في مرمى العملاق إيكر كاسياس بملعب "سانتياغو برنابيو" من ركلة جزاء.
والأسوأ أن المكان الذي كان يفترض أن يساعد ميسي في إنهاء سوء حظه لم يكن ليصبح أسوأ من "المولينون" معقل خيخون، حيث أنه الوحيد إلى جانب "كورنيلا" معقل إسبانيول، الذي لم يتمكن ميسي من إحراز أهداف فيه خلال الموسمين الماضيين.
لا يزال هدافا
لكن سوء الحظ لا يحول دون تصدر ميسي لقائمة هدافي الليغا برصيد ثمانية أهداف، يلاحقه كريستيانو رونالدو بسبعة.
Eurosport
http://eurosport.anayou.com/football/la-liga/2011-2012/%d9%85%d9%8a%d8%b3%d9%8a-%d9%8a%d8%ad%d9%82%d9%82-%d8%a3%d8%b3%d9%88%d8%a3-%d9%85%d8%b9%d8%af%d9%84-%d9%84%d9%87_sto2977189/ar-story.shtml
ميسي يحقق أسوأ معدل له في عهد غوارديولا
كرة القدم - الدوري الإسباني
بعد فشله في هز الشباك في المباراة أمام سبورتنغ خيخون، مرت على ميسي خمس مباريات لم يسجل فيها خارج ملعب فريقه.
AP/LaPresse
- أخبار ذات صلة :
- أرقام وحقائق عن ليونيل ميسي
- أرقام وحقائق عن برشلونة
- والد أوزيل: ميسي لا يساوي شيئا!
- "آس".. ميسي ليس ثاني الهدافين!
- غوارديولا: ميسي أسطورة برشلونة
- حقيقة: ميسي "إسباني".. وجده كاتالوني!
دبي - خاص (يوروسبورت عربية)
يبدو أن فترات سوء الحظ والبعد عن هز الشباك لابد وأن تمر بكل اللاعبين، حتى ولو كان النجم الأول لبرشلونة وأفضل لاعبي العالم مرتين.
ذلك هو ما يحدث لليونيل ميسي، الذي حقق أسوأ معدل له منذ تولي بيب غوارديولا تدريب فريقه، حيث خاض خمس مباريات متتالية خارج أرضه دون أن يحرز أي هدف.
ثاني أسوأ معدل تهديفي "للبرغوث" منذ وصول مدربه الحالي إلى القيادة الفنية للفريق الكتالوني يعود إلى موسم 2009-2010، عندما مرت على الأرجنتيني أربع مباريات متتالية خارج أرضه دون هدف واحد.
والآن كان على سبورتنغ خيخون، الفريق الذي يعاني ميسي أمامه من سوء حظ خاص في المواسم الأخيرة، أن يكون هو السبب في ظهور معدله التهديفي الأسوأ خارج أرضه.
والحقيقة أنه قد مرت خمسة أشهر، وأكثر من عشر ساعات لعب، دون أن يتمكن النجم الأرجنتيني من هز شباك في الليغا خارج "كامب نو" بهدف ملعوب، حيث جاء آخر أهدافه في مرمى العملاق إيكر كاسياس بملعب "سانتياغو برنابيو" من ركلة جزاء.
والأسوأ أن المكان الذي كان يفترض أن يساعد ميسي في إنهاء سوء حظه لم يكن ليصبح أسوأ من "المولينون" معقل خيخون، حيث أنه الوحيد إلى جانب "كورنيلا" معقل إسبانيول، الذي لم يتمكن ميسي من إحراز أهداف فيه خلال الموسمين الماضيين.
لا يزال هدافا
لكن سوء الحظ لا يحول دون تصدر ميسي لقائمة هدافي الليغا برصيد ثمانية أهداف، يلاحقه كريستيانو رونالدو بسبعة.
Eurosport
http://eurosport.anayou.com/football/la-liga/2011-2012/%d9%85%d9%8a%d8%b3%d9%8a-%d9%8a%d8%ad%d9%82%d9%82-%d8%a3%d8%b3%d9%88%d8%a3-%d9%85%d8%b9%d8%af%d9%84-%d9%84%d9%87_sto2977189/ar-story.shtml